Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » انسحاب الإمارات “تكتيكي” لتقسيم اليمن.. ابن زايد يوجه جهوده لتعزيز قضية الحكم الذاتي في الجنوب | القصة الكاملة
    الهدهد

    انسحاب الإمارات “تكتيكي” لتقسيم اليمن.. ابن زايد يوجه جهوده لتعزيز قضية الحكم الذاتي في الجنوب | القصة الكاملة

    وطن28 يوليو، 2019آخر تحديث:16 يونيو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تقسيم اليمن watanserb.com
    تقسيم اليمن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- سلط موقع “المونيتور” الأمريكي في تقرير له الضوء على الانسحاب المفاجئ للإمارات من اليمن، وطرح العديد من التفسيرات المحتملة للقرار الإماراتي المفاجئ.

    وأشار الموقع إلى أن أبرز هذه الاحتمالات هو تنامي الاستياء تجاه الإماراتيين وتراجع شعبيتهم في حرب غير شعبية على نحو متزايد، مضيفا أنه من المفترض أن يكون الانسحاب الأخير جزءاً من إعادة الانتشار الاستراتيجي للقوات الإماراتية في الخليج، مع تزايد التوترات هناك بين إيران والولايات المتحدة.

    وتصرّ الإمارات على أن تخفيض قواتها نتيجة طبيعية لانتصاراتها على «القاعدة» في شبه الجزيرة العربية والمتمردين الحوثيين.

    لكن الاستياء المتزايد من الوجود العسكري لدولة الإمارات في جنوب اليمن، ساهم أيضاً في انسحابها الجزئي من المنطقة، ففي البداية، اقتصر الغضب اليمني إلى حد كبير على انتهاكات حقوق الإنسان من قِبل الميليشيات المتحالفة مع الإمارات في جنوب اليمن.

    وفي أواخر يناير، اندلعت المظاهرات في عدن بسبب تورّط ميليشيا مدعومة من الإمارات في عمليات اختفاء قسري للمدنيين اليمنيين، وفي مارس، اندلعت الاحتجاجات مرة أخرى في عدن رداً على مقتل رأفت دنبع، وهو شاهد ضد العديد من الجنود المنضمين إلى الإمارات في اغتصاب طفل عام 2018؛ فبعد الإدلاء بشهادته، اختُطف دنبع وقُتل على أيدي قوات مدعومة من الإمارات.

    استطلاع ضاحي خلفان عن تقسيم اليمن يثير غضباً ويمنيون: “سنحاربكم حتى تخرجوا من بلادنا أذلة صاغرين”

    واعتبر الموقع أن التصور بأن الإمارات قوة محتلة أدى إلى انتشار الاحتجاجات في جميع أنحاء جنوب اليمن، ففي منتصف يونيو، اندلعت مظاهرات في محافظة شبوة كانت تحمل لافتات تعارض «احتلال» الإمارات للمنطقة، وفي الأول من يوليو، اشتدت الاضطرابات الشعبية في جزيرة سقطرى، حيث رفع المتظاهرون العلم اليمني وانتقدوا زعزعة الإمارات لاستقرار الجزيرة، ووصف نشطاء هذه الاحتجاجات بأنها «الأكبر في تاريخ سقطرى»، وربطوها بتنامي الغضب تجاه الميليشيات المتحالفة مع الإمارات.

    وعلى الرغم من أن الهدف الأصلي للتحالف السعودي الإماراتي كان من المفترض دعم هادي وتوحيد البلاد، فإن الإمارات تدعم هدف المجلس الانتقالي الجنوبي المتمثل في الحكم الذاتي للجنوب، ويلفت موقع «المونيتور» إلى أن أبوظبي ترغب في ضمان عدم احتضان اليمنيين في الجنوب للفصائل المناهضة للإمارات، ومن خلال تقليص وجودها العسكري في الجنوب من الناحية التكتيكية، تحاول الإمارات إعادة توجيه الانتباه نحو جهودها لتعزيز قضية الحكم الذاتي في جنوب اليمن.

    وقال دبلوماسي يمني سابق يعيش في واشنطن، لـ «المونيتور»، إن الإمارات من المرجّح أن تدعم المفاوضات السياسية لإنشاء اتحاد بين الشمال والجنوب يمنح جنوب اليمن الحكم الذاتي.

    وفي حين أن الانسحاب الجزئي لأبوظبي من جنوب اليمن يمكن أن يعيد تأهيل صورة الإمارات في المنطقة، فإن هذه المناورة محفوفة بالمخاطر، فعلى الرغم من أن الإمارات تدعم الحكم الذاتي لجنوب اليمن، فإن المجلس الانتقالي الجنوبي يقول إن 80% إلى 90% من اليمنيين الجنوبيين يؤيدون الاستقلال- السيادة في مقابل الحكم الذاتي العادل.

    وفيما قد يبدو أن الرقم مبالغ فيه، فإنه يُعتقد على نطاق واسع أن الأغلبية تريد الاستقلال، ومن غير المرجّح أن توافق دولة الإمارات على مطالب المجلس بالاستقلال؛ لأن السعودية تدعم اليمن الموحّد، وإذا رفضت الإمارات دعم استقلال جنوب اليمن، يمكن للمجلس تنويع شراكاته الدبلوماسية بعيداً عن اعتماده الحالي على أبوظبي وإضعاف هيمنة الإمارات في عدن.

    وختم موقع «المونيتور» بالقول: «يمكن تفسير خفض القوات الإماراتية جزئياً بالقلق على سمعتها الدولية مع استمرار الأزمة الإنسانية هناك والإحباطات الداخلية مع التقدم الراكد للتدخل العسكري بقيادة السعودية، لكن تزايد عدم شعبية الوجود العسكري لأبوظبي في جنوب اليمن قد شكّل أيضاً تغييراً في سياستها وانتقالها إلى التركيز على حل دبلوماسي للحرب الأهلية اليمنية».

    حساب عُماني شهير يلقن إعلامياً سعودياً دعا لتقسيم اليمن إلى 3 دول درساً قاسياً: يا خوفي تنقلب الآية عليكم!

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    ابن زايد الامارات القوات الاماراتية اليمن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter