Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » وزير الخارجية البريطاني السابق أراد أن يكسب ثقة البريطانيين: الإسلام أرجع العالم “قروناً” إلى الوراء | القصة الكاملة
    الهدهد

    وزير الخارجية البريطاني السابق أراد أن يكسب ثقة البريطانيين: الإسلام أرجع العالم “قروناً” إلى الوراء | القصة الكاملة

    وطن16 يوليو، 2019آخر تحديث:5 يوليو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بوريس جونسون watanserb.com
    بوريس جونسون
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- اثار بوريس جونسون، أبرز المرشحين لتولي منصب رئيس وزراء بريطانيا، جدلاً واسعاً مؤخرا إثر زعمه أن الإسلام قد أرجع العالم “قرونا” إلى الوراء في الغرب، في مقال كشفت عنه صحيفة “الغارديان” البريطانية.

    وكتب وزير الخارجية البريطاني السابق، وعمدة لندن الأسبق، عن ظهور الدين في ملحق تمت إضافته إلى إصدار لاحق من كتابه “حلم روما”، في 2006، عن الإمبراطورية الرومانية، وقال إن هناك شيئًا ما في الإسلام يعوق التنمية في أجزاء من العالم، ونتيجة لذلك، كان “التظلم الإسلامي” عاملاً في كل صراع تقريبا.

    ووصفت منظمة “Tell Mama”، التي ترصد كراهية ومعاداة الإسلام، زعم جونسون بأنه “محبط ومثير للخلافات”. وقالت إنه أظهر “عدم فهم للدين”.

    وقال المجلس الإسلامي في بريطانيا إن “العديد من الناس يرغبون في معرفة ما إذا كان مرشحهم المفضل لرئاسة الوزراء لا يزال يعتقد أن الإسلام بطبيعته يعوق طريق التقدم والحرية”.

    يذكر أن جونسون تعرض، في العام الماضي، لانتقادات شديدة لتشبيهه النساء المسلمات اللائي يرتدين البرقع بـ”صناديق الرسائل” و”لصوص البنوك”.

    وأوضحت صحيفة “الغارديان” أنه في مقالة بعنوان “ثم جاء المسلمون”، أضيفت إلى طبعة 2007 من كتابه، كتب جونسون “لابد أن يكون هناك شيء في الإسلام يساعد بالفعل في شرح سبب عدم ظهور البرجوازية، لا رأسمالية ليبرالية وبالتالي عدم انتشار الديمقراطية في العالم الإسلامي”.

    وأضاف جونسون “من الغريب الاعتقاد أنه في ظل الإمبراطورية الرومانية البيزنطية، حافظت مدينة القسطنطينية على شمعة التعلم طوال ألف عام، وأنه في ظل الحكم العثماني، لم تُر المطبعة الأولى في إسطنبول حتى منتصف القرن التاسع عشر. تسبب شيء ما في أن يكونوا فعليا قرونا إلى الوراء”.

    فيديو| بوريس جونسون يخرج للصحفيين بطريقةٍ “غريبة” ويتهرّب من أسئلتهم عن هجومه على النّقاب

    وكتب زعيم القيادة المحافظة أن مثبط التقدم كان “محافظة دينية قاتلة” وكلما تباطأ العالم الإسلامي، ازدادت المرارة والارتباك، لدرجة أن كل نقطة اشتعال عالمية يمكن أن تفكر فيها- من البوسنة إلى فلسطين إلى العراق إلى كشمير- تنطوي على شعور بتظلم المسلمين”.

    في المقابل، قال مجلس مسلمي بريطانيا “نحن بالطبع نرى أن الإسلام له دور في التقدم والازدهار، سواء كان ذلك في العالم الإسلامي أو هنا في في الغرب”.

    وقال محمد أمين، الرئيس السابق لمنتدى المحافظين المسلمين، إن تحليل جونسون يخاطر “بالترويج لكراهية المسلمين”.

    وكان تم طرد أمين من قبل المنتدى في يونيو/ حزيران بعد انتقاده رد قيادة الحزب على تقارير كراهية الإسلام ومقارنة شعبية جونسون بشعبية أدولف هتلر في الثلاثينيات.

    يذكر أن مقال جونسون كان قد كُتب في الوقت الذي كانت تجري فيه مفاوضات انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، وجادل جونسون حينها بأنه يجب السماح لأنقرة بأن تصبح عضوًا، إذ إن ذلك يخلق “مجتمعا اقتصاديا رومانيا مرة أخرى” ومن شأنه “إعادة توحيد شطري الإمبراطورية الرومانية حول شواطئ المتوسط”.

    واعترف جونسون، الأسبوع الفائت، بأنه “صهيوني حتى النخاع”. وقال “أنا صهيوني حتى العظم”، وإن “إسرائيل البلد العظيم الذي يحبه”.

    يشار إلى أن حزب المحافظين الحاكم في بريطانيا واجه انتقادات في الآونة الأخيرة على خلفية تورط عدد متزايد من مسؤوليه في وقائع متعلقة بظاهرة الإسلاموفوبيا.

    وفي يونيو/ حزيران الماضي، دعا المجلس الإسلامي البريطاني، حزب المحافظين إلى التحقيق في حوادث الإسلاموفوبيا ضمن أوساط الحزب، مشيرا أن هناك ارتفاعا ملحوظا في مثل تلك الحوادث.

    ويقدر عدد المسلمين في بريطانيا بنحو 4.1 ملايين مسلم، أو ما نسبته 6.3 في المئة من مجموع السكان البالغ عددهم نحو 66 مليونا.

    ينحدر من عائلة مسلمة.. من هو “بوريس جونسون” سليط اللسان وعدو الإسلام الذي يحبه ترامب؟

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاسلام العالم بوريس جونسون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. خلاص بكفي on 16 يوليو، 2019 8:58 ص

      عالم قذره يكيدون بالاسلام ليلا ونهارا ٢٤ على ٢٤ ولم يسمحوا للإسلام السياسي المعتدل أن يكون حرا وتعاملوا مع العرب “المسلم” على أنهم حشرات وسلبوا كل أحلامنا ولوثوا عقولنا ……….
      وفي الاخر اقول لكم أنتم من زرعتم وما زلتم تزرعون جهل مرض فقر حرمان في بلادي ونحن الآن نحصد وما زلنا نحصد الشر الذي تركتموه يا طغاه.
      فلتر كونا نعيش كما يحلوا لنا وابتعدوا،،?

      رد
    2. خلاص بكفي on 16 يوليو، 2019 9:10 ص

      ملاحظه مهمه : خذوا حكام العرب (الموظفين عندكم) و اتركونا إذا تفضلتم ونكون من بعد ذلك ممتننين وشاكرين

      رد
    3. خلاص بكفي on 16 يوليو، 2019 9:16 ص

      أرجو أن تصل كلماتي لكم.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter