وطن- وجه الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، سؤالا إلى ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، حول وجود ومكان وأحوال الإمارات في حال نشبت حرب في منطقة الخليج ضد إيران، وهي الدولة المحاذية والقريبة جدا من الأراضي الإيرانية.
وتساءل نصر الله عن مصير ما سماها “مدن الزجاج الإماراتية”، وعن مصير الأسواق والأبراج والمراكز الاقتصادية العالمية”، في حال نشبت الحرب مع إيران.
وأكد نصر الله في مقابلة له على شاشة قناة المنار بمناسبة الذكرى الـ13 لحرب تموز/يوليو 2006، أمس الجمعة، أن “كل دولة ستشارك بضرب إيران ستدفع الثمن”.
وأوضح موجها حديثه للرياض وأبو ظبي على وجه الخصوص: “كل دولة ستشارك بضرب إيران لن تكون في مأمن. لا السعودية ولا الإمارات”.
وكرر سؤاله لحكام الإمارات وبالتحديد محمد بن زايد بالقول: “هل من مصلحة الإمارات أن تندلع حرب مدمرة في الخليج؟”، وأكد أنه “قطعا لن تكون السعودية والإمارات في مأمن ولا كل من سيشارك في هذه الحرب إن وقعت”.


4 تعليقات
لن يجيب لانه لا مشكل له مع ايران التي تحتل ثلاث جزر اماراتية مشكلته مع الديمقراطية في الدول العربية و الاخوان و هذا نفس مشكل حزب الفرس الذي ابان عنه في سوريا فالصهاينة ينعمون بخيرات العرب في الاراضي المحتلة و منها الجولان دون ان يطلق طلقة واحدة فانتنا لا تختلفان
ياويحي على شعب لبناني
هل يوخذ على الكلب اذا نبح
منذ متى كان للعبيد سلطة
وكيف يمكن للمرء يتمتع في بلده اصلي بخيراته
وقلبه وعقله في طهران
وهذا الذي نراه في حزب اللاة صفوي الصغير
ومن يعتقد ان الخميني امام فاهو متواهم خميني دجال وشرير /
لتستطيع لاانت ولا اسيادك الاشرار في طهران
على المملكة العربية السعودية ولا على الامارات تاج على راسكم
موتوا بغيضيكم
ينعل ابوا الحقود
نحن لسنا دعاة الحرب ولكن اذا دقة طبولها فنحن لها
سيحترق الكل ومن بينها العمائم شريرة العميلة الارهابية
فلتذهبوا الى الجحيم
نحن نعرف لنظام الخميني دجال لا يريد الحرب خوفا على ضياع
مشروعه شرير
ان الامة العربية بتليت بهذا الجار اللعين يجب قطع اوصال النظام صدفوي شرير