Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صحيفة مموّلة إماراتياً تُهاجم سلطنة عُمان وتدّعي أنها أدخلت “الأسد” في وساطتها بين واشنطن وطهران “لإرضاء إسرائيل”! | القصة الكاملة
    الهدهد

    صحيفة مموّلة إماراتياً تُهاجم سلطنة عُمان وتدّعي أنها أدخلت “الأسد” في وساطتها بين واشنطن وطهران “لإرضاء إسرائيل”! | القصة الكاملة

    وطن8 يوليو، 2019آخر تحديث:18 مايو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ادخال الأسد وساطة watanserb.com
    ادخال الأسد وساطة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- هاجمت صحيفة “العرب” اللندنية المدعومة من الإمارات، تحرّكات سلطنة عمان الحيادية لحل أزمات المنطقة.

    وزار وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي، سوريا أمس الأحد، والتقى الرئيس السوري بشار الأسد .

    وتم خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية وسبل تطويرها وتعزيز المساعي الرامية إلى استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة. حسبما أعلنت الخارجية العُمانية

    ونسبت صحيفة “العرب” المدعومة من الإمارات إلى ما أسمتها “مصادر دبلوماسية عربية” قولها إنّ زيارة “بن علوي” للعاصمة الأردنية عمّان ثم لدمشق، يرتبط بوساطة تقوم بها السلطنة من أجل تجنب حرب أميركية – إيرانية في الخليج تكون لها انعكاسات في غاية الخطورة على مستقبل المنطقة.

    وكما زعمت الصحيفة بحسب تلك المصادر، أن إدخال نظام الرئيس السوري بشار الأسد في الوساطة العمانية يشير إلى رغبة في أن تشمل الوساطة انسحابا إيرانيا من الأراضي السورية أو التوصل إلى ترتيبات ترضي إسرائيل التي تمتلك نفوذا لدى واشنطن.

    وأدّعت أن “الوساطة العمانية تأخذ في الاعتبار مصالح إسرائيل التي يمكن في حال الاستجابة لها تليين الموقف الأميركي من إيران”.

    مستشار ابن زايد يسعى لإشعال أزمة بين سلطنة عُمان وإيران بتغريدة خبيثة.. عُمانيون كانوا له بالمرصاد

    وزادت الصحيفة في مزاعمها بالإشارة الى تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في آخر لحظة عن الهجوم الذي أمر به إثر إسقاط طائرة أميركية مسيرة من قبل القوات الإيرانية الشهر الماضي كان بسبب موافقة إيرانية متأخرة على شروط ترامب بشأن أمن الملاحة، وأن واشنطن حصلت على الموافقة الإيرانية من بوابة سلطنة عمان، وأن نفي طهران لوجود رسائل عبر مسقط أسلوب معهود لدى الإيرانيين الذين لا يثقون إلا في القناة العمانية لتمرير رسائلهم.

    وكانت وزارة الخارجية العمانية، نفت صحة ما يتداول إعلامياً عن قيام السلطنة بنقل رسالة اميركية الى الحكومة الإيرانية حول حادثة إسقاط الطائرة الاميركية بتاريخ العشرين من حزيران الماضي.

    وادّعت أن “ارتباكاً واضحاً ظهر على موقف سلطنة عُمان من الأحداث الأخيرة في الخليج التي عكست إصرارا إيرانيا على التصعيد”.

    وأضافت الصحيفة أن السلطنة تحدّثت للمرة الأولى، عبر مصدر في وزارة الخارجية، عن “اهتمام بالغ” بأحداث اليمن وبالهجوم الذي تعرّض له مطار أبها المدني في المملكة العربية السعودية من قبل الحوثيين في اليمن.

    وتُهاجم سلطنة عمان وقيادتها مؤخراً بشكلٍ لافت من قِبَل إعلاميين وكُتاب وصحف سعودية، وآخرين مأجورين يعملون لحساب الإمارات، وكلّ ذلك بسبب موقف السلطنة الحيادي في التعاطي مع الأزمات في الخليج خاصةً والعالم عامةً.

    وتعرف سلطنة عُمان بتوازنها في علاقاتها الدولية، ما يؤهلها للعب دور الوسيط الذي يرى فيه طرفي أي أزمة جديراً بالثقة للتوصل إلى حلول .

    وعملت سلطنة عُمان كوسيط تاريخي بين الغرب وايران، وكانت بمنزلة الدولة المضيفة للمناقشات السرية في عام 2013، عندما كان يجري التفاوض على الاتفاق النووي.

    أراد ضرب عصفورين بحجر.. “الخبيث” حمد المزروعي يسعى لفتنة طائفية في سلطنة عُمان وتوريط الكويت بالأمر

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات بشار الأسد سلطنة عمان صحيفة العرب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. بنت السلطنه on 8 يوليو، 2019 2:47 م

      طيب وعلاقه حكام ساحل عمان بالنظام السوري وأعاده العلاقات ببنهم من أحل صالح من ؟!!!
      عظيمه يا عمان ستجعليهم يصابون بالجنون.

      رد
    2. هزاب on 9 يوليو، 2019 3:11 ص

      جريدة العرب اللندنية أو غيرها لم تأتي بأية جديد! هذا الموضوع في جميع وسائل الاعلام الدولية والعربية وحتى من يصمت يعلم ومنذ زمن بأن مسقط وعمان تعلم علم اليقين بأن الوصول إلى قلب ترامب لن يكون إلا عبر البوابة الإسرائيلية ! وزيارة نتنياهو إلى مسقط ناقشت ملفات أمنية ومخابراتية عديدة أهمها ايران وصفقة القرن والبقية من الملفات تحصيل حاصل للعروض المغرية من مسقط وعمان للصهاينة كل ذلك للوصول إلى قلب ترامب! لقاء المسؤول العماني للأسد وهو ليس الأول بل زار دمشق عام 2015م بعد الاتفاق النووي الإيراني-الأمريكي والذي عدته مسقط وعمان إنجازا عالميا ! خخخخخ! ووزير الخارجية السوري زار مسقط مرتين ! اليوم مسقط وعمان تتوسط لمصلحة إسرائيل وعيونها على ترامب بهدف العودة للوضعية المميزة أيام أوباما وحماية النظام العماني من دول الجوار الخليجي ! الصفقة هي تخلي بشار عن الإيرانيين وسحب قوات الحرس الثوري والميلشيات الإيرانية وحزب الله من قرب الجولان والقنيطرة إلى مايقارب ال60كيلومترا حماية لأمن إسرائيل واكتفاء سوريا بالتواجد الروسي فقط مع وعد بإعادة سوريا للدمج في المنظومة الدولية ! يعني مسقط وعمان تعمل بكل جهد لحماية امن إسرائيل ولتكريس التواجد الروسي في سوريا وتكون الرغبة سورية خالصة ظاهريا حتى يسهل خروج إيران من سوريا ومن ثم عرض رفع الحظر الجزئي للنفط المفروض على إيران كمكافأة من أمريكا للتنازل الإيراني بالخروج من سوريا ! وتظهر إيران بثوب المنتصر ! ما لا يعرفه النظام العماني هو أن الأمور ليست بتلك السهولة وخروج إيران من سوريا معناه الوحيد هو بدء العد التنازلي للإنقضاض على إيران وقطع أوصال حزب الله في لبنان ! لذا من سيتعب ويصاب بالجنون هو مسقط وعمان ! والعبيد دائما يخدمون أسيادهم !

      رد
    3. OMAN on 10 يوليو، 2019 1:12 ص

      لا حول ولا قوة الا بالله
      مالينا يا هزابوووه نفس الحكاية كل مرة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter