Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » المملكة السعودية ومصر أبلغتا الفلسطينيين أن أمنهما أهم من قضيتهم | القصة الكاملة
    تقارير

    المملكة السعودية ومصر أبلغتا الفلسطينيين أن أمنهما أهم من قضيتهم | القصة الكاملة

    وطن24 يونيو، 2019آخر تحديث:26 يونيو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المملكة السعودية ومصر watanserb.com
    المملكة السعودية ومصر أبلغتا الفلسطينيين أن أمنهما أهم من قضيتهم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ قالت صحيفة “معاريف” العبرية المملكة السعودية ومصر   يرى في سلوك رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس “صبيانية”، وقد يعرض المنطقة للخطر.

    ولفتت الدبلوماسية الإسرائيلية روت فاسرمان ليندا، في مقالها بالصحيفة إلى أنه من صحيح أن السيسي امتنع عن التعامل الفظ مع عباس، كما اتبع مبارك ذات الأسلوب مع عرفات، لكن رأي السيسي في عباس لم يتغير.

    وعن السعودية وموقف ولي العهد محمد بن سلمان، قالت “ليندا” إن المملكة “تواجه الذراع الطولي لإيران في المنطقة، وهم الحوثيون في اليمن، وقد أدى استمرار ضرب الأهداف السعودية إلى أن تتحدث المملكة مع الفلسطينيين بلسان واحد واضح: أمننا أهم من قضيتكم”.

    وأكدت الكاتبة أن انعقاد ورشة البحرين الاقتصادية دليل جديد على ابتعاد الدول العربية عن القضية الفلسطينية، وتوضيح لموقف المملكة السعودية ومصر منها  مشيرة إلى أن واستمرار الرفض الفلسطيني لمبادرة الرئيس دونالد ترامب قد تتسبب بزيادة غضب الزعامات العربية عليهم، لأنها تخشى من تسبب الموقف الفلسطيني الرافض بإثارة الأوضاع في عواصمها الداخلية، وهي في الوقت ذاته لا تريد الدخول في أزمة مع الولايات المتحدة”.

    وأضافت ليندا في مقالها أن “الآونة الأخيرة باتت تشهد صدور أصوات عربية ناقدة للموقف الفلسطيني، فيما تبدي اصطفافها مع الجانب الأمريكي، مما يعني أن المواقف العربية المعتدلة تبتعد عن الواقع الفلسطيني من خلال موقف براغماتي لخدمة مصالح هذه الزعامات والقيادات العربية بالدرجة الأولى”.

    وأشارت خبيرة العلاقات الدولية، ومرشحة حزب أزرق-أبيض لعضوية الكنيست، أن “ابتعاد الدول العربية المعتدلة عن الفلسطينيين تعزز، لأنها تجد نفسها أمام نموذج جديد من الرؤساء الأمريكيين ممثلا بترامب، فهو أقل أخلاقية وغير متوقع، ولا يعمل حسابا لأي أحد يعترض طريقه، فقد نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، واعترف بالجولان أرضا إسرائيلية، كما أن العطايا الاقتصادية التي ستحصل عليها بعض الدول العربية من صفقة القرن قد تكون مغرية لها للانخراط فيها”.

    وأوضحت ليندا، مساعدة السفير الإسرائيلي في مصر، ومستشارة الرئيس شمعون بيريس للشئون الخارجية، وعملت في جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية “أمان” عدة سنوات، أن “الانسجام العربي الرسمي مع الخطة الأمريكية يتزامن مع وجود مخاوف من اشتعال الشارع العربي في الداخل ضد من يبدي خضوعا للمنظومة الغربية”.

    وأشارت إلى أن “الموقف الأمريكي المعادي لإيران يجعل تلك الدول العربية أكثر براغماتية تجاه مبادرات واشنطن في المنطقة، لكن اللافت أن بعض الأصوات المثقفة والإعلامية باتت ترتفع ضد الموقف الفلسطيني الرافض للصفقة الامريكية، صحيح أن هذه الأصوات ليست جديدة، لكن الجديد فيها أنها حصلت على ضوء أخضر من النظم العربية الحاكمة لمهاجمة الفلسطينيين”.

    وزير الخارجية خالد بن أحمد البحريني على العربية يحاول إخفاء صهيونيته

    وأكدت أن “الزعامات العربية تخشى أن الرفض الفلسطيني للصفقة الأمريكية سيشعل المنطقة، ويجعلها تعيش حالة من عدم الاستقرار، ويدفع إسرائيل لضم الضفة الغربية، الأمر الذي من شأنه الضغط على الشارع العربي، وإخراجه إلى الميادين، ولذلك تفضل هذه الأنظمة العربية ابتلاع الضفدع، وربما منح إنجاز لنتنياهو، على أن تدخل في صدام مع الولايات المتحدة، التي قد تطلق يد إسرائيل في المناطق الفلسطينية المحتلة”.

    وفصّلت الكاتبة قراءتها للمواقف العربية قائلة: “إن الأردن أعلن مشاركته في قمة البحرين لأن وضعه الاقتصادي يحرك خطواته السياسية، فهو يستوعب اللاجئين السوريين، واقتصاده في حالة تدهور، مما يشكل خطرا على استقرار المملكة، وملك الأردن يدرك أن خلاصه لن يكون على أيدي أبو مازن”.

    بالفيديو.. نتنياهو: السعودية ومصر والخليج أصبحوا حلفائنا ضد الإسلاميين

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا السعودية مؤتمر البحرين مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter