Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » اللحظات الأخيرة قبل دفن مرسي يرويها نجله عبدالله
    الهدهد

    اللحظات الأخيرة قبل دفن مرسي يرويها نجله عبدالله | القصة الكاملة

    وطن22 يونيو، 2019آخر تحديث:29 يونيو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اللحظات الأخيرة قبل دفن مرسي watanserb.com
    اللحظات الأخيرة قبل دفن مرسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ تفاعل ناشطون بشكل كبير مع منشور لـ عبدالله مرسي نجل الرئيس الراحل محمد مرسي، نشره على صفحته بفيس بوك وكشف فيه اللحظات الأخيرة قبل دفن مرسي وتشييعه إلى مثواه الأخير.

    ووفق ما رصدته (وطن) قال عبدالله نجل الرئيس الراحل، في منشور له عبر “فيسبوك”: “هذه بشريات نسوقها إليكم في النظرة الأخيرة لنا أسرة الرئيس الشهيد محمد مرسي ونحن نودع جسده الي مثواه الأخير وتبقى روحه وأعماله وذكراه خالدة ما شاء الله بين أمته وشعبه بالرحمات والدعوات والذكر الطيب”.

    وأضاف: “بعد ١٠ ساعات من وفاة الرئيس الشهيد دخلنا علي جسده الطاهر وألقينا النظرة الأخيرة عليه في مستشفى سجن طرة (جنوب العاصمة) قبل تغسيله وتكفينه والصلاة عليه ودفنه رحمه الله”.

    وتابع:  تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل دفن مرسي  قد دخلنا على الرئيس الشهيد رحمه الله أول ما دخلنا، جميع أبنائه الذكور الأربع بمن فينا أسامة المعتقل علي ذمة قضايا ملفقة بالإضافة إلى حضور عمنا السيد مرسي وابنة الرئيس وزوجته”، بالإضافة إلى عدد كبير من مندوبي أجهزة الأمن.

    وأشار إلى أنهم وجدوه “على وجه غير الذي نعرفه عليه كما بدا وجهه شاحبا ومغضبا للغاية”.

    وكشف عن أنهم رفضوا وجود أي من العناصر الأمنية في مكان غسله.

    وأضاف: “وبعدما أغلقنا الباب ونظرنا إلى وجه الرئيس الشهيد الذي بدا منذ لحظات عابساً كعادته مع هؤلاء الظالمين وجدناه تغير إلى غير تلك الملامح إذ بدا رحمه الله هادئ الوجه مطمئن الملامح”.

    وأوضح أننا “بدأنا بالدعاء له وتوديعه وتقبيله ثم بدأ الغسل وإذا بوجه الرئيس الشهيد وجسده يتغير إلي الوجه المضيء البشوش المبتسم، جميعنا لم يكن يصدق بدا هذا التغير في ملامح وجه الرئيس الشهيد علي غير ما كان في حضرة المجرمين والعسكر اذ أصابتنا جميعاً الدهشة مما رأيناه”.

    وأكد على أنه “لم تكن هذه معجزة ولا حياة بعد ممات وإنما يسوق ربنا لنا البشريات”.

    وتابع: “كلما زدنا جسد الشهيد ماءً وغسلا ازداد وجهه ابتساما وتهللا، وما أن انتهينا من تكفينه رحمه الله ساق ربنا لنا بشرى أذان الفجر الذي نشهد الله أن أبانا رحمه الله لم يضيعه منذ عهدناه أبداً حاضراً في المسجد وفي اثناء سجنه كان يرفع الآذان كل فجر ويصليه حاضرا”.

    ولفت إلى أنه “في هذه اللحظات المباركات تهلل وجه أبانا وازداد بياضاً مما أنزل علينا السكينة وشعرنا بغشيات الرحمات من رب العالمين”.

    واعتبر أن “هذا المشهد الذي أجمعت أسرة الرئيس الشهيد على مشاهدته جميعا بدا لنا علامة وكرامة من الله يمكن تأويلها برفض الرئيس الشهيد الضيم والظلم بقلبه ولسانه ووجهه ونفسه وقتما كان في يد هذه العصابة المجرمة الخائنة، لم يعطهم وجه الرضا أبدا و بمجرد أن عاد الى أهله كان في رضا وسعادة دائمتين”.

    ومع وقت صلاة الفجر وسماع الأذان، وفق عبدالله، “رفضنا أن يحمل جثمانه الطاهر أياً من هؤلاء المجرمين وحمله أبناءه الرجال الأربعة الى المسجد وصلينا الفجر ثم رفضنا أن يصلي عليه أيا منهم، وصلينا على الشهيد الرئيس محمد مرسي وسألنا الله له الشهادة والقبول”.

    وتابع: “وحملناه إلى السيارة ورافقه فيها عبدالله وزوجته ومنها أنزلناه مقابر أحبابه مرشدي جماعة الإخوان المسلمين وأعلامها في مدينة نصر (شرق القاهرة) حيث وضع بجوار حبيبه ورفيقه الأستاذ الشهيد المجاهد محمد مهدي عاكف والذي نشهد الله أننا رأينا جثمانه كما هو لم يتبدل ولم يتغير رأيناه فكان بشرى على بشرى”.

    نجل مرسي عبدالله يكشف ملابسات وفاة والده وماذا شاهدوا على جثته

    وكشف عن أنه في الزيارة الأخيرة للرئيس مرسي والتي كانت في سبتمبر سنة 2018 أول من سأل عنه الرئيس رحمه الله وقتها كان الأستاذ عاكف فأخبرناه أنه انتقل الى جوار ربه (سبتمبر/أيلول 2017) فقال إنا لله وإنا اليه راجعون ألقاه عند حوض النبي صلي الله عليه وسلم إن شاء الله”.

    وتابع: “أنزلنا الرئيس الشهيد قبره وأمطنا الكفن عن وجهه فإذا به نور كالبدر بين الشهداء والمناضلين السابقين”.

    وتوفي مرسي، الإثنين، بعد 6 سنوات قضاها في السجن، إثر إطاحة قادة الجيش به، صيف 2013، بعد سنة واحدة قضاها في الحكم.

    وأثيرت شكوك كثيرة في ملابسات وفاته من قبل سياسيين، وبرلمانيين، وحقوقيين، ومفوضية حقوق الإنسان الأممية؛ حيث اعتبرها البعض “قتلا متعمدا” بسبب الإهمال الطبي، وطالبوا بتحقيق دولي في الأمر.

    غير أن القاهرة رفضت هذه المزاعم، وقالت إنها “لا تستند إلى أي دليل”، و”قائمة على أكاذيب ودوافع سياسية”.

    فيديو| شاهد لحظة خروج جثمان نجل مرسي بعد تشريحه

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    مصر نجل مرسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. م عرقاب الجزائر on 22 يونيو، 2019 1:41 م

      إن شاء الله مرفوع في الدنيا والآخرة؟!،أما جلاديه فهم مخفوضون في الدنيا والآخرة؟!.(إذا وقعت الواقعة ليس لوقعتها كاذبة خافضة رافعة ،إذا رجت الأرض رجا وبست الجبال بسا)؟!.

      رد
    2. Naser on 22 يونيو، 2019 9:40 م

      سبحان الله هذه بشرى طيبة الكل يتمناها

      رد
    3. احمد on 23 يونيو، 2019 1:05 ص

      رحم الله الشهيد محمد مرسي و اسكنه فسيح الجنان علامات بدا رحمه الله هادئ الوجه مطمئن الملامح بينما قاتله منبوذ اينما تحرك و عند الله تجتمع الخصوم

      رد
    4. فاطمة on 27 يونيو، 2019 9:48 م

      طل ماله الا جهنم بعد ماعذب الشعب وقتلهم بيروح الجنة ؟؟ ماله الا جهنم تصليه وتحرقه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter