Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » النائبة التونسية فاطمة المسدي ترفض قراءة الفاتحة على روح محمد مرسي | القصة الكاملة
    الهدهد

    النائبة التونسية فاطمة المسدي ترفض قراءة الفاتحة على روح محمد مرسي | القصة الكاملة

    وطن18 يونيو، 2019آخر تحديث:4 يوليو، 20222 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    النائبة التونسية فاطمة المسدي watanserb.com
    النائبة التونسية فاطمة المسدي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ أثارت النائبة التونسية فاطمة المسدي جدلا واسعا عندما اعترضت على دعوة رئيس كتلة “حركة النهضة” لقراءة الفاتحة على روح الرئيس المصري الراحل محمد مرسي بمجلس النواب.

    وكان رئيس كتلة حركة النهضة، نور الدين البحيري، دعا، الثلاثاء، خلال مداخلته بالجلسة العامة بمجلس النواب إلى تلاوة الفاتحة على روح الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، تزامنا مع صلاة الغائب على روحه في العديد من دول العالم.

    إلهام شاهين “تفتري” على “مرسي” في قبره بتهمة مُخلة:”هذا ما كان يرغب فيه وطلبه مني”

    ومباشرة بعد دعوة البحيري، النائبة التونسية فاطمة المسدي  من حركة “نداء تونس”،  عن رفضها القاطع للمقترح وقالت: “لا لأخونة البرلمان التونسي، ولا للترحم على زعيم الإخوان المسلمين”.

    وأضافت: “وإذا النهضة ترتبط بالإخوان أدعو إلى تصنيفها حركة إرهابية”.

    وبعد تصريحها الحاد، غادرت النائبة فاطمة المسدي الجلسة لتتبعها النائبة عن حزب “آفاق تونس” ريم محجوب، في إشارة إلى رفضهما قراءة الفاتحة على روح الراحل محمد مرسي.

    وخلف احتجاجها جدلا وسط نواب التونسيين، كما ارتفعت حدته بين نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي الذين استنكروا موقفها.

    فجر السعيد تتطاول على “مرسي” في قبره.. شبهته هو والقرضاوي بـ”كفار قريش” وأثارت جدلاً واسعاً

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    فاطمة المسدّي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. ابوعمر on 18 يونيو، 2019 10:19 ص

      الارهاب العلماني فاق كل الاعمال الارهابية التي شهدتها الكرة الارضية..ارهاب العلمانيين أقرب الى الكلاب المتوحشة وهي تترصد الضحايا من الآدميين والحيوانات

      رد
    2. خالد on 18 يونيو، 2019 11:16 ص

      ماذا تتوقع من شرموطة

      رد
    3. سعيد on 18 يونيو، 2019 12:51 م

      الهذه الدرجة يكرهون الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الله اكبر الله اكبر عليهم

      رد
    4. محسن on 18 يونيو، 2019 5:10 م

      هذه امرأة منحلة ولا يوجد لها من يحكمها ما عندها أى أدب ومثل هؤلاء نسوا الله فانساهم أنفسهم مريضة نفسيا و عقليا فدعوها تنهق كالحمير

      رد
    5. البيرق on 19 يونيو، 2019 4:19 ص

      ليش تعرف تقرأ الفاتحة؟

      رد
    6. تلسكوب on 19 يونيو، 2019 7:09 ص

      ترعرعت وكبرت في بيت غير إسلامي يقدس فيه الفرنسي ويدين مذهب الفرانكفونيه والعلمانية الشركية الصليبية. وهذا يجعلها تتصرف بهذه الوحشية وقلو الحياء والأدب. وهذا أيضا يجعلها تعادي كل ماهو إسلامي . فرنسا الصليبية تركت مستعمراتها ولكنها موجودة ومسيطرة في عقول كثير من سمتهم العلمانيين (سابقا شيوعيون ) ومنهم الشواذ ومذمني المخدرات والكحول الذين يكنون الولاء والتبعية لفرنسا الاستعمارية الصليبية. السؤال هنا: كيف أصبحت هذه الكائنه العارية من الأخلاق والأدب والاستحياء في البرلمان؟ ومن انتخبها؟ من الواضح ان الشعوب والأوطان تحتاج مرة اخري لقيام تحرير بلادهم حتي يكون مكان كائن مثل هذه السافلة واخواتها.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter