Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » لغز الحقيبة السرية التي تحدث عنها الرئيس محمد مرسي قبل وفاته | القصة الكاملة
    تقارير

    لغز الحقيبة السرية التي تحدث عنها الرئيس محمد مرسي قبل وفاته | القصة الكاملة

    وطن17 يونيو، 2019آخر تحديث:4 يوليو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الحقيبة السرية watanserb.com
    الحقيبة السرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ كشف الرئيس المصري الراحل محمد مرسي قبل وفاته بلحظات خلال جلسة محاكمته الأخيرة، عن وجود الحقيبة السرية بها أدلة براءته، وهذه الحقيبة لن يتحدث عنها إلا في جلسة سرية بحضور رئيس نظام الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي.

    ووفق أهالي معتقلين حضروا جلسة محاكمة مرسي فإن الكلمات الأخيرة له قبل وفاته داخل قفص محاكمته مساء الاثنين 17 حزيران/ يونيو الجاري، كانت عن الحقيبة السرية  بها الأدلة التي تنفي اتهامه بالخيانة، وتوضح للشعب المصري من الذي قام بخيانته، ومن الذي يدافع عن حقوقه.

    وحسب مصادر حقوقية شاركت في جلسات مرسي السابقة، فإنه قد سبق وطالب خلال محاكمته على ذمة نفس القضية، وكذلك على ذمة قضية التخابر مع قطر، بعقد جلسة سرية بحضور السيسي ووزير الدفاع الأسبق محمد حسين طنطاوي، ورئيس الأركان الأسبق سامي عنان، للحديث عن معلومات خطيرة تمس الأمن القومي المصري، إلا أن هيئات المحاكم التي كانت تنظر هذه القضايا رفضت طلب الرئيس الراحل أكثر من مرة.

    وكشفت قيادات إخوانية وأخرى بحزب الحرية والعدالة، كانوا قريبين من الرئيس مرسي خلال توليه رئاسة الجمهورية لموقع “عربي21” أن جزءا من هذه المعلومات متعلق بتورط السيسي في عمليات قتل المتظاهرين خلال أحداث ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، وهو ما كشفه تقرير لجنة تقصي الحقائق عن أحداث الثورة التي شكلها مرسي خلال فترة حكمه.

    “لاكروا”: البراءة لمبارك والاعدام لمرسي.. والمصريون لم يكترثوا كثيرا للموضوع

    وتؤكد القيادات التي تحفظت عن كشف هويتها، أن هذه اللجنة سلمت تقريرا من نسخة واحدة لرئيس الجمهورية التي سلمها بدوره لنيابة الثورة التي شكلها لإعادة التحقيقات في القضايا المرتبطة بقتل المتظاهرين بعد الحكم على الرئيس الأسبق حسني مبارك بالأشغال الشاقة في محاكمة القرن الشهيرة، وإعفائه من تهم قتل المتظاهرين.

    وتضيف المصادر نفسها، أن التقرير الذي أعده المستشار عمر مروان رئيس اللجنة وقتها، ووزير المجالس البرلمانية في حكومة شريف إسماعيل خلال حكم السيسي، اختفى ولا يعلم أحد مصيره، رغم أنه أثبت بشكل واضح مسؤولية السيسي عن قتل المتظاهرين من خلال فرق القناصة التي كلفها السيسي بالمهمة، واستخدمت في ذلك أسطح العمارات القريبة من ميدان التحرير، وسطح فندق رمسيس هيلتون الذي يطل على ميدان عبد المنعم رياض، الملاصق لميدان التحرير.

    وتشير المصادر إلى أن الأيام الأخيرة لحكم الرئيس مرسي شهدت صداما بينه وبين وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي، بعد أن ألمح مرسي للسيسي بالتخاذل في عملية إطلاق سراح المجندين السبعة الذين تم اختطافهم في مدينة رفح بسيناء، ورفض السيسي الدفع بقوات الجيش لدعم قوات الشرطة للهجوم على الأماكن التي حددتها الأجهزة الأمنية لاختباء الخاطفين.

    وتشير المعلومات التي حصلت عليها “عربي21” أن السيسي رفض بشكل قاطع تقديم العون لقوات الشرطة من أجل اقتحام جبل الحلال، وهو ما دفع وزير الداخلية الأسبق محمد إبراهيم للبكاء في حضور الرئيس مرسي، ما جعل الأخير يلزم السيسي بدعم الشرطة لتحرير المخطوفين.

    وتؤكد المصادر أن السيسي عندما فشل في التهرب من طلب مرسي تحجج بأن هناك معاهدة سلام مع إسرائيل لا تسمح بدخول قوات مصرية، أو طيران حربي في الأماكن التي يختبأ بها الخاطفين، وبعد إصرار مرسي على تنفيذ أوامره، طلب السيسي من مرسي أن يوجه له خطابا رسميا لإعداد خطة حرب، وخريطة عمليات عسكرية، من أجل تنفيذ المهمة.

    وتوضح المصادر أن السيسي طالب بذلك ظنا أن مرسي لن يوافق، وكانت المفاجأة مغايرة لتوقعه، حيث طلب مرسي إعداد أمر الحرب وخرائط العمليات من أجل توقيعها في الحال، وهو ما حدث بالفعل، ولكن كانت المفاجأة انه تم إطلاق سراح المخطوفين بعهدها بعدة ساعات دون القبض على الخاطفين حتى الآن.

    وتضيف المصادر نفسها أن هذه الحادثة دفعت الشكوك لدى مرسي في تورط السيسي بعملية مقتل 16 من قوات الجيش المصري بنقطة تفتيش الماسورة على الحدود مع فلسطين المحتلة قبل الإفطار في شهر رمضان الموافق 5 آب/ أغسطس 2012 ، وهي الحادثة التي كانت سببا في الإطاحة برئيس المخابرات العامة مراد موافي، ووزير الدفاع طنطاوي ورئيس أركانه عنان، وعدد من قيادات وزارة الدفاع من بينهم مدير الشرطة العسكرية، وكذلك مديري أمن شمال وجنوب سيناء.

    قضاء السيسي يستفز أسرة الرئيس الراحل: مرسي كان مجرما يستحق العقاب “لكن ربنا سبقنا”

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السيسي محمد مرسي وفاة محمد مرسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    9 تعليقات

    1. م عرقاب الجزائر on 17 يونيو، 2019 2:45 م

      (و يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)؟!،(ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله)؟!،(ومكر أولئك يبور)؟!،الله أكبرعميل الصهاينة يحكم أرض الكنانة؟!،أما آن لخير الأجناد أن يتحركوا؟!،

      رد
    2. Wagawaga on 17 يونيو، 2019 2:55 م

      كان يعلم أنه قتل المتظاهرين فلماذا عينه وزيرا للدفاع؟

      رد
    3. الزعيممممممممم on 17 يونيو، 2019 6:08 م

      بالذمة دة كلام ناس عاقلين
      مش مرسى اللى قال مع الحفاظ على سلامة الخاطفين و المخطوفين يا موقع الدعارة ز
      وبعدين وزير الداخلية بكى ازاى يا موقع النجاسة

      اتفوووووووو

      رد
    4. السيد بدوي on 18 يونيو، 2019 2:01 ص

      يا وطن معقول لديكم كل هذه المعلومات المفصلة وانتظرتم موت مرسي كي تنشروها؟

      رد
    5. ام احمد on 18 يونيو، 2019 6:18 ص

      لعنة الله على السيسي لعنة الله على كل من أيد السيسي وكل من أعان على ظلم هذا الرجل المظلوم المقهور و قَتَل المظلومين ولو بشطر كلمة
      اللهم أحرق قلوبهم وأرهم الويل في الدنيا قبل الآخرة
      اللهم دمر حياتهم كما دمروا حياة شباب وأرامل وأيتام وعجائز مستضعفين منكوبين
      اللهم عليك ببشار وحفتر وسلمان وابنه وال زايد وبني صهيون والحشد وحزب اللات وعباس ودحلان وملك الاردن وبوتين وترمب وذابحي بورما والصين وكل مجرم سفاح شرقي أو غربي
      اللهم إنهم قد أسرفوا و بغوا فاجتث جذورهم ومزقهم كل ممزق واجعل كيدهم في نحورهم وأرنا فيهم عجائب انتقامك
      اللهم إنا نستعيذ بك أن نكون في من قلت عنهم “ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسّكم النار ?”
      ولا في من قال فيهم نبيك “إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمّهم الله بعقاب منه ?”
      اللهم لا تجعل فينا عونا لظالم ولا تعاقبنا على خذلاننا لمظلوم و قوّنا في نصرة الحق والمظلومين ولا تعاجلنا بانتقامك?

      رد
    6. ام احمد on 18 يونيو، 2019 6:20 ص

      الى المعلق الاحمق أعلاه: سلامة الخاطفين والمخطوفين لأنه حين يبقى الخاطف حيا فإنك تعرف من الذي أرسله ومن هو وتستطيع الوصول للمجرمين يا احمق يا اعمي البصيرة

      رد
    7. Sa [email protected] on 18 يونيو، 2019 2:57 م

      لماالسبسى قتل المتظاهرين منحه ترقيتين فى شهر واحد ليه الا اذا كان قتلهم من اجل الاخوان وعلشان كده بيقولوا عليه خاين

      رد
    8. أبو اواب on 20 يونيو، 2019 3:16 ص

      حسبنا الله ونعم الوكيل .

      رد
    9. Magdy on 29 يونيو، 2019 6:20 م

      طبعاً كلام أهبل و لا يصدقه عقل… مادام السيسي فعل كل هذه الجرائم و يعرفها مرسي و الإخوان.. لماذا أتوا به وزيرا للدفاع… و قالوا إنه وزير بنكهة الثورة… هل كان وزيرا قاتلا بنكهة الثورة ؟؟؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter