Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ابن عم الزعيم الليبي الراحل يكشف الساعات الأخيرة من مقتل القذافي
    الهدهد

    ابن عم الزعيم الليبي الراحل يكشف الساعات الأخيرة من مقتل القذافي | القصة الكاملة

    وطن28 مايو، 2019آخر تحديث:22 يونيو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قذاف الدم مقتل القذافي watanserb.com
    ابن عم الزعيم الليبي الراحل يكشف الساعات الأخيرة من مقتل القذافي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كشف أحمد قذاف الدم، ابن عم الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، تفاصيل تنشر للمرة الأولى عن لحظة مقتل الزعيم الليبي.

    وقال قذاف الدم، في حوار مع صحيفة “إندبندنت عربية“: “كنت أتابع وأراقب آخر التطورات الميدانية من القاهرة، وتواصلت مع القذافي فجر ذلك اليوم، حيث كنا نتواصل بوسائل كثيرة شديدة التأمين في تلك الفترة، وأعلمني أنهم سيخرجون في ذلك الصباح، وحين خرج القذافي من سرت كنا متوقعين في أي لحظة أنهم معرضون للاستهداف والاستشهاد”، وفقا لوصفه، مضيفا: “القذافي رجل عسكري وسياسي، خرج من طرابلس لأنه لا يرغب في تدمير طرابلس”.

    وتابع: “الغرب قتل معمر القذافي لمشروع أكبر وهو الاتحاد الأفريقي، لأن القذافي كان يسعى لمشروع الأمم المتحدة الأفريقية، وقطعنا شوطا كبيرا، وكنا قاب قوسين أو أدنى من إعلان الحكومة الأفريقية الموحدة، والغرب كان يرى في القذافي أنه من يقود الأمر، وبالتالي كان مرفوضا بالنسبة للهيمنة والاستعمار الغربي”.

    وأضاف: “وقت مقتل العقيد كنت في مصر، وكنت مكلفا بمهمة التواصل مع الغرب ومع المعارضين الليبيين، وبعد التدخل الغربي في ليبيا، قدمنا وقمنا بسلسلة من المبادرات مع الغرب وخاصة فرنسا وإنجلترا وإيطاليا وكذلك روسيا والولايات المتحدة ومجلس الأمن لوقف الحرب وإيجاد حل ومخرج”.

    وقال قذاف الدم للمرة الأولى إن “أهم مبادرة طرحت من طرف الغرب، هي أن يغادر القذافي إلى أي بلد يريد ومع من يريد، وبكل الضمانات، مقابل وقف الحرب، وطبعا لم يكن هذا مقبولا من بداية الأزمة لآخر يوم”.

    كشف كواليس التسجيل الصوتي الأخير لمعمر القذافي يوم مقتله لأول مرة

    وتابع: “من خلال اتصالاتي بدوائر الحكم الغربية والعربية، ظن الغرب من خلال هذه المبادرة أن القذافي سيخاف ويهرب من البلد، خصوصا بعد الغارات التي طالت منزله في العزيزية (مقر الحكم الليبي) وقادت لمقتل نجله سيف العرب، ثم طرح القذافي مبادرة، أن يذهب حلف الأطلسي ويتوقف القصف، وأن يذهب هو إلى سرت (مقر ميلاد العقيد) وبعيدا عن حكم القذافي أو قرارات مجلس الأمن بالحرب، فعلى الليبيين أن يقرروا أي نظام يريدون، لكن الغرب أراد إذعانا، ورجل كمعمر القذافي لن يستسلم”.

    وبحسب قذاف الدم: “فإن القذافي أبلغه في أحد الاتصالات، أنه سيذهب إلى سرت فور رفع قرارات مجلس الأمن، لكن الغرب أصر على الذهاب أولا، وهو ما اعتقده القذافي أنه إذعان وبمثابة عار ليس عليه فقط، ولكن على كل الليبيين”، وأبلغه “سأقوم بواجبي، نحن نعلم أننا لن ننتصر على كل هذه القوى المتكالبة على ليبيا لكننا سنقوم بواجبنا”.

    وأضاف: “تفاوضنا أيضا مع الروس والأفارقة، وحاولنا إيجاد حلول لهذا الكارثة، وللأسف الغرب كان مصرا على التخلص من القذافي، وبالتالي عندما قتلوا القذافي في سرت، انسحبوا وتركوا ليبيا لمصيرها”.

    وبحسب قذاف الدم، الذي بات يعرف نفسه في الوقت الراهن بالمسؤول السياسي لـ”جبهة النضال الوطني”، والتي أنشأها كجبهة معارضة قبل أربع سنوات، أرجع تدهور الأوضاع الليبية واستمرار حالة الانقسام والتشرذم التي تعانيها البلاد إلى اللحظات الأولى من العمليات العسكرية لحلف الأطلسي على بلاده.

    وبحسب تعبيره: “اتخذ القرار الظالم بعد موافقة جامعة الدول العربية خلال أيام معدودة دون إرسال لجنة تقصي حقائق، حيث نفذت طائرات 40 دولة وأساطيلها نحو 30 ألف غارة على ليبيا، صبت حممها على مدننا وقرانا مما أدى لسقوط عشرات الآلاف من المدنيين والعسكريين، وتدمير كامل للبنية التحتية”.

    وتابع: “جل المسؤولية لما آلت إليه الأوضاع في الوقت الراهن، تقع على عاتق حلف الأطلسي ومجلس الأمن والدول التي شاركت برا وبحرا وجوا في غزو ليبيا، ومن ثم فعليهم أن يصححوا أخطاءهم لما قاموا به في ليبيا، ويعتذروا لليبيين عن تدخلهم، بدلا من تنصيب أشخاص موالين لهم بالحكم لاستكمال مخططهم لتفتيت ليبيا”

    هذا ما حدث بـ”2011″.. “شاهد” أحمد أبو الغيط يفجر مفاجأة عن “سر” مقتل القذافي وقصة الـ 20 ألف مسدس

    .

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحمد قذاف الدم الرئيس الليبي ليبيا معمر القذافي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. هزاب on 28 مايو، 2019 4:45 ص

      كثر البكاء والعويل والأحاديث عن اللحظات الأخيرة لأبناء صدام وعلي عبدالله صالح والقذافي ! طارت الطيور بأرزاقها ! وفاتكم القطار وانتهى المشوار ! مشوار نهب الشعوب وسرقة خيراتها ! الأسياد قضوا على العبيد ! فما العجب ! هذا الشخص ابن عم الدكتاتور يناقض نفسه من جهة يقول بأن الغرب هو من قضى على القذافي خوفا من أفريقيا الموحدة ومن ثم يقول قام بجهود للتواصل مع الغرب لحل الإشكالية التي يعني بها ثورة الشعب الليبي وخاصة فرنسا ! كيف ذلك وفرنسا هي التي كانت رأس الحربة للتخلص من القذافي بعد مساعداته السخية لساركوزي! خخخخخخخ! الخرف والزهايمر أصاب مبكرا جدا الثوريين الحربجيين العرب !

      رد
    2. ابو الحسن on 28 مايو، 2019 2:40 م

      لم يكن هناك حكومة في ليبيا حتى ينشىء القذافي حكومة لكل أفريقيا.
      وهل كان أولاد القذافي الذين حكموا البلد جزءا من الحكومة الليبية أم كانوا يملكون ويحكمون ليبيا.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter