Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » لوبوان: السعوديون والإماراتيون وضعوا أصابعهم في دوامة جهنمية يصعب الخروج منها.. وهذا ما يخططون له في المنطقة | القصة الكاملة
    تقارير

    لوبوان: السعوديون والإماراتيون وضعوا أصابعهم في دوامة جهنمية يصعب الخروج منها.. وهذا ما يخططون له في المنطقة | القصة الكاملة

    وطن24 مايو، 2019آخر تحديث:7 يناير، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الامارات والسعودية watanserb.com
    الامارات والسعودية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت مجلة “لوبوان” الفرنسية، مقالاً للباحث في العلوم السياسية والأستاذ بجامعة بروكسل الحرة سيباستيان بوسويس، جاء فيه أنه من مصر حتى الجزائر مرورا بليبيا و بالسودان واليمن، تدعم أبوظبي بكل الوسائل القوى الاستبدادية لخنق أي معارضة ديمقراطية في العالم الإسلامي.

    واعتبر الكاتب أنّ الإمارات العربية المتحدة هي دولة استبدادية لا تسعى فقط إلى قلب منجزات الثورات العربية، بل إلى فرض ايديولوجياتها التي هي في الواقع أكثر تصلباً ومكيافيلية حتى من تلك التي تنتهجها المملكة العربية السعودية.

    فالإمارات- يقول الكاتب – تسعى جاهدة لتوسيع نفوذها في جميع أنحاء العالم العربي وقيادة حملة معادية للثورة على نحو متزايد.

    وتلك هي الخطة التي وضعها ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد لترسيخ عقيدته الأمنية في جميع البلدان التي كانت تأمل في تحقيق الديمقراطية.

    وتابع الكاتُب القول إن أبو ظبي حاضرة في الحياة السياسية لجميع البلدان التي تمر بأزمة في المنطقة، رغم أن دول الربيع العربي تجاوزت نوعاً ما الوضع غير المُستقر الذي عانت منه في عام 2011.

    فتونس استقرت وبدأت انتقالها الديمقراطي مع دستور جديد والحياة السياسية النشطة والانتخابات في أواخر العام الجاري. ومع ذلك تتدخل أبوظبي في هذا البلد وتدعم بوضوح الرئاسة الحالية التي تواجه مشاكل جمة وانتقادات واسعة في الداخل، ضد حركة النهضة الاسلامية.

    أما سوريا، فقد عادت إلى السلطوية المستقرة بعد سنوات من الحرب مع الحفاظ على بشار الأسد في السلطة وهزيمة تنظيم الدولة (داعش): اتفاق 15 مارس 2019 بين روسيا والإمارات العربية المتحدة يفتح أبواب هذا البلد المدمر على أبو ظبي التي هي الآن شريكه الأول.

    وفي مصر، تدعم أبوظبي المارشال عبد الفتاح السيسي الذي انقلب على الرئيس المنتخب في أعقاب الثورة محمد مرسي، ويدين هذا البلد بعودته إلى الديكاتورية لدعم أبوظبي.

    وفي الجزائر التي بدأت أخيراً ربيعها الجديد ، بعد ربيع 1988، فإن محمد بن زايد على اتصال دائم بقائد القوات المسلحة الجزائرية أحمد قائد صالح، الذي لم يعد يخفي رحلاته المتكررة إلى أبو ظبي.

    في حين، تسبب الحرب التي تشنها الإمارات مع حليفتها السعودية ضد الحوثيين في أسوأ كارثة إنسانية في العالم حيث قتل ما يقرب من مائة ألف طفل ونزح الملايين.

    وفي ليبيا، تدعم الإمارات المارشال خليفة حفتر على حساب حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دولياً ومقرها طرابلس. وقد كشفت بي سي سي مؤخراً عن ارتكاب أبو ظبي لجرائم حرب في ليبيا ، بعد عامين من الكشف عن ممارستها لعمليات التعذيب في سجون باليمن. ويتهم حفتر من جانبه، بارتكاب جرائم حرب في مدينة درنة في الأسابيع الأخيرة.

    وتساءل الكاتب إلى متى ستستمر اللامبالاة الكاملة حيال إعادة تقسيم منطقة الشرق الأوسط كما تحلم بذلك أبو ظبي غير آبهة بعدد القتلى و لا حالات الفوضى؟. فمشروع محمد بن زايد وحليفه محمد بن سلمان في السعودية يقوم على رسم خريطة بسلطات استبدادية جديدة في جميع أنحاء المنطقة تمنع التحول إلى الديمقراطية بأي وسيلة ممكنة.

    لكن من خلال القيام بذلك، وضع السعوديون والإماراتيون أصابعهم في دوامة جهنمية يصعب الخروج منها: ألا وهي انتشار عدوى السلطات المسلحة ضد شعوب في حالة تأهب.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات قايد صالح مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابو احمد on 24 مايو، 2019 5:09 م

      ليس لديها المال والمال فقط وسينفذ المال وينقلب السحر علي الساحر .

      رد
    2. Wagawaga on 25 مايو، 2019 6:58 ص

      ما تقوم به إمارة ابو ظبي يسعد كل الدول الغربية و أغلب الدول العربية و الأغلبية الساحقة من اليسار العربي و السلفية و الوهابية. الكل يدعي انتقاد ابو ظبي إلا أنهم يتجاهلون أن سياساتها لم تكن لتنجح لو لا عدم ذمة الأغلبية الساحقة التي تشتريها أمارات العيال بأموالها. من يريد أن يقتنع بأن إمارة من قلب كثبان الصحراء قادرة على كل ذلك دون رضا الأغلبية الساحقة فهو أحمق أو يستعبط

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter