Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صفقة القرن وصفة للإضطراب.. ترامب توهم أنه يمكنه شراء “الكرامة” الفلسطينية بدولارات السعودية والإمارات | القصة الكاملة
    الهدهد

    صفقة القرن وصفة للإضطراب.. ترامب توهم أنه يمكنه شراء “الكرامة” الفلسطينية بدولارات السعودية والإمارات | القصة الكاملة

    وطن8 مايو، 2019آخر تحديث:5 أبريل، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نتنياهو وترامب watanserb.com
    نتنياهو وترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    انتتقد “ويليام بيرنز” المساعد السابق لوزير الخارجية، ورئيس منظمة كارنيغي للسلام العالمي في صحيفة، ما يعرف حاليا باسم “صفقة القرن” التي يهدف ترامب لتمريرها بدعم سعودي ـ إماراتي، مشيرا إلى أن ترامب قدم وصفة للإضطراب لا أكثر.

    وكتب “برينز” في “واشنطن بوست” تحت عنوان “صفقة القرن لترامب لحل النزاع العربي- الإسرائيلي محكومة بالوهم” أن هناك نوعين من الخطابات في السياسة الخارجية الأمريكية: إطارات للعمل وبدائل عن العمل. وعندما يتعلق الأمر بوضع الخطط لحل النزاع العربي- الإسرائيلي كان الخيار الثاني هو المفضل، تقديم إشارة لا حركة.

    وتابع:”فلو أعلن ترامب كما وعد عن “صفقة القرن” وعلى خلفية ما شهدته غزة من عنف في الأيام الأخيرة، فستكون امرا مختلفا: نعي لحل الدولتين، فمن خلال احتقاره للحكمة المقنعة وميوله للتخريب فسيقوم ترامب بدفن الحل الوحيد وخطة العمل للتسوية بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وبدون تقديم بديل للعمل.”

    ويرى بيرنز أنه لا ترامب ولا صهره والمفاوض الرئيسي جارد كوشنر من أدى لتراجع حل الدولتين في السنوات الأخيرة ولا لأمراض القادة في المنطقة الذين استنفذتهم المظالم ومظاهر القلق السياسي قصيرة الأمد، والبيت الأبيض ليس مخطئا في طرح أسئلة حول الإستراتيجيات السابقة، إلا أنه وبناء على المعلومات التي تم جمعت عن الخطة الجديدة فما يحرك ترامب وكوشنر هي مجموعة من الإفتراضات المعيبة والأوهام.

    وأولها هي المناورة على وحول الفلسطينيين في مفاوضات السلام، وتخلي الإدارة بشكل فعلي عن الحوار مع القيادة الفلسطينية وعدم الإلتفات لمظاهر القلق الفلسطينية وتبنيا اجندة اليمين الإسرائيلي المتطرف، ويظهر هذا من نقل السفارة الأمريكية إلى القدس وإغلاق القنصلية في القدس الشرقية التي تقوم بتوفير الخدمات للفلسطينيين.

    أما الأمر الثاني فمن الوهم شراء الأمال الفلسطينية الشرعية للكرامة السياسية والدولة حتى لو كانت مقيدة بالشروط الأمنية الإسرائيلية من خلال المحفزات الإقتصادية. فلو تم تخفيض المشكلة إلى دولارات وسنتات لحلت منذ وقت طويل، ولو كان المال هو الحل فلن تقدم الولايات المتحدة ولا دول الخليج ستقدم التمويل الضخم المطلوب.

    والأمر الثالث، فمن الخطورة بمكان الإفتراض ان الوقت معنا- أي أن الفلسطينيين سيجبرون أو يتعبون ويقبلون أي شيء أقل من الدول بدون أن تتكلف إسرائيل شيئا، وهذه وصفة للإضطراب والمعاناة الإنسانية، وفي ضوء الحقائق الديمغرافية حيث سيصبح العرب قريبا غالبية في المناطق التي تسيطر عليها إسرائيل من نهر الأردن إلى البحر المتوسط، مما سيؤدي إلى تآكل إسرائيل كديمقراطية يهودية، وسيترك هذا تداعيات عميقة على التحالف الأمريكي- الإسرائيلي والتقارب الذي يقوم عليه.

    وأخيرا يجب عدم التقليل من الأضرار الجانبية للخطة، فالأردن الذي يعد حليفا موثوقا للولايات المتحدة سيجد نفسه في وضع صعب إن لم يتحقق حلم الدولة الفلسطينية. مما سيعيد إحياء فكرة الوطن البديل.

    وسيجد الحكام المستبدون في مصر والسعودية أنفسهم وسط شعوبهم القلقة والولايات المتحدة التي تتساهل مع قمعهم وتريد منهم نوعا من الدعم لخطتها.
    ويختم بالقول إن الشرق الأوسط لا يزال أرضا للسياسة الخارجية الأمريكية وخياراتها السيئة. ولكن هناك فرق بين ان يكون لديك خيارات سيئة وأن تختار بنفسك هذه الخيارات، وصفقة القرن ولدت في جزء منها من الغطرسة والخيالات السحرية والتفكير الجديد.

    وهناك عنصر هدفي ومقصود يجعل من الإستحالة لإحياء آمال لحل الدولتين، وهذا هو الأكثر خطورة”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات السعودية صفقة القرن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. احمد on 9 مايو، 2019 5:15 ص

      و هل الاموال التي تصب للسلطة من جمعية خيرية ؟ الاموال لدفع رواتب حراس الامن الصهيوني و التجارة يعني فلسطين بقرة حلوب للسلطة الباسلة الرز لا يغيب عن القضية .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter