Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أكاديمي بريطاني اعتقلته الإمارات في سجونها: أحتاج أدوية للتغلب على صدمة السجن الإماراتي | القصة الكاملة
    الهدهد

    أكاديمي بريطاني اعتقلته الإمارات في سجونها: أحتاج أدوية للتغلب على صدمة السجن الإماراتي | القصة الكاملة

    وطن6 مايو، 2019آخر تحديث:10 أبريل، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سجون الإمارات السرية
    سجون الإمارات السرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “ديلي تلغراف” اللندنية أن الأكاديمي البريطاني ماثيو هيدجز الذي اعتقلته السلطات في دولة الإمارات بتهمة التجسس قبل أن تطلق سراحه، ما زال يعتمد على العقاقير التي كان يُجبر على تناولها بالقوة طوال الأشهر الستة التي قضاها في حبس انفرادي داخل زنزانة دون نوافذ.

    وقال هيدجز (31 عاما) الذي يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة، إنه ما انفك يتناول تلك العقاقير، نافيا في الوقت نفسه أن يكون مدمنا عليها.

    وأضاف أنه مضطر لحمل الأدوية معه أينما حل، وأن عليه التعامل مع هذا الواقع لفترة طويلة، واستدرك قائلا إنه يتطلع إلى اليوم الذي يتخلى فيه عن تلك العقاقير.

    ولاحظ المحرر الذي أجرى اللقاء أن قدم هيدجز كانت تهتز بعنف، وهي دلالة على أنه يعاني من نوبات هلع وقلق وضغط عصبي، وكان يمد يده إلى زوجته دانييلا تيجادا (27 عاما) التي قامت بحملة متواصلة من أجل إطلاق سراحه.

    دعوى ورفض
    وأفادت ديلي تلغراف أن الزوجين بصدد رفع دعوى قضائية الآن ضد وزارة الخارجية البريطانية، لزعمهما أنها لم تقم بواجبها في التفاوض مع السلطات الإماراتية للإفراج عن هيدجز، ولرفضها مساعدته في إثبات براءته.

    وكان هيدجز -طالب الدكتوراه في جامعة دورهام البريطانية- قد أُدين في الإمارات بتهمة التجسس لصالح جهاز الاستخبارات العسكرية البريطانية (إم آي 6) وعوقب بالسجن مدى الحياة.

    وقد أُخلي سبيله في نهاية نوفمبر بعد صدور عفو رئاسي بعد 4 أيام فقط من صدور حكم المؤبد، ليسجل جهاز أمن الدولة رقما قياسيا عالميا بأقصر مؤبد في العالم، إلا أن الإدانة تظل قائمة ويريد هيدجز الآن تبرئة ساحته.

    ونقلت الصحيفة عن مدير الاستخبارات العسكرية البريطانية أليكس يونغ أن هيدجز ليس عميلا بريطانيا.

    ولفت تقرير ديلي تلغراف إلى أن سجّاني الطالب البريطاني كانوا يعطونه خليطا من العقاقير، من بينها زاناكس، وهو عقار مسبب للإدمان السريع ويستخدم لعلاج اضطرابات القلق المعتدلة والشديدة ونوبات الهلع، ولذلك لا ينبغي تناوله إلا بجرعات صغيرة ولفترة قصيرة.

    طب نفسي
    ويقول هيدجز للصحيفة: “كانوا يعطونني تلك العقاقير بكثرة حوالي عشر مرات في اليوم، كانوا يعطونني إياها لكي أظل هادئا”.

    ومنذ عودته إلى بريطانيا، ظل الطبيبان النفسانيان اللذان قاما بتشخيص حالته على أنها اضطراب ما بعد الصدمة، يتناوبان على علاجه.

    وبحسب الصحيفة، فإن هيدجز يغالب النوم في الليل ولا يشعر بالارتياح في مواجهة جمع غفير من الناس أو مشاهدتهم، كما لا يقوى على الإضاءة البرّاقة التي تذكره بمصابيح النيون التي كانت تضيء زنزانته.

    وهو يكابد أحيانا للتركيز أثناء حديثه وسرعان ما تنبري زوجته تيجادا لإتمام الجملة التي بدأها، غير أن الشيء الوحيد الذي تمكن من إتمامه هو الفصل الأخير من أطروحته لدرجة الدكتوراه، وموضوعها حول إستراتيجية الأمن القومي لدولة الإمارات، والتي سيتقدم لنيلها في الصيف.

    وروت ديلي تلغراف تفاصيل اللحظات التي اعتُقل فيها هيدجز، حيث قالت إنه كان في مطار دبي في ذلك اليوم. وبينما كان يلوح بيده مودعا والدته التي كانت تقيم آنذاك في الإمارات، التف حوله نحو عشرة من رجال الأمن، واقتادوه إلى سيارة نقلته معصوب العينين إلى أبو ظبي.

    ومن حسن الطالع -بحسب تعبير الصحيفة- أن والدته كانت تشاهد عملية اختطاف ابنها، فاتصلت بزوجته التي كانت وقتها تقيم في منزلهما بالقرب من مدينة إكسيتر جنوب غرب إنجلترا، ومن بعدها بوزارة الخارجية البريطانية.

    وأشارت الصحيفة إلى أن تيجادا التي تعمل في مجال العلاقات العامة، كانت تنوي الكشف عن ملابسات الحادث للملأ، إلا أن الحكومة البريطانية نصحتها بالتزام الصمت.

    وبعد ستة أشهر، أخبرت تيجادا الصحافة بقصة زوجها، وفي غضون أسابيع قليلة من الضغوط الهائلة انصاعت الإمارات وأفرجت عنه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات سجن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter