Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مرحلة ما بعد “البشير”.. تقرير خطير عن الدور السعودي “المريب” في دعم المجلس العسكري بالسودان | القصة الكاملة
    الهدهد

    مرحلة ما بعد “البشير”.. تقرير خطير عن الدور السعودي “المريب” في دعم المجلس العسكري بالسودان | القصة الكاملة

    وطن23 أبريل، 2019آخر تحديث:16 يوليو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تقرير عن الدور السعودي watanserb.com
    تقرير عن الدور السعودي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- ذكر تقرير لموقع “دوتشة فيليه” الألماني عن طبيعة المشهد السياسي في السودان عقب الإطاحة بالرئيس عمر البشير، أن هناك دعم سعودي واضح للمجلس العسكري السوداني بقيادة البرهان يشير لمحاولة السعوديين زيادة تأثيرهم في الخرطوم في مرحلة ما بعد عمر البشير.

    ولفت التقرير إلى أنه بعدما أطيح بالرئيس البشير بنجاح وحل محله وزير الدفاع الجنرال أحمد عوض بن عوف والذي تنازل عن الحكم لجنرال آخر وهو الجنرال عبد الفتاح البرهان، ورغم إعلان القيادة الجديدة عن إصلاحات فإنه لا يزال المحتجون في الشوارع وسيواصلون التظاهر حتى يتم تحقيق مطالبهم، فالغموض الذي يغلف الوضع أدى لتوتر بعيدا عن البحر الأحمر.

    وأعلنت حكومتا الإمارات العربية المتحدة والسعودية عن نيتهما دعم الجيش السوداني، وقررتا الأسبوع الماضي دعمه بـ 3 مليارات دولارات من المساعدات للسودان بما فيها 500 مليون دولار كمساعدات نقدية توضع في البنك المركزي أما الباقي فسيتم استخدامه لشراء المواد الغذائية والمنتجات البترولية.

    وجاء في التقرير أن السعودية والسودان يقيمان علاقات قوية منذ وقت طويل كما يقول توبياس سايمون، المحلل السياسي والخبير في شؤون القرن الإفريقي.

    “ميدل إيست آي”: السعودية أعطت المجلس العسكري ضوءاً أخضر لذبح السودانيين المُعتصمين أمام “القيادة العامة”

    وعلق قائلا: ” دعمت حكومة الرياض النظام السابق” و “طالما استطاعت شراء موالين لها” وفي بداية العام الحالي حول السعوديون 2.2 مليار دولار لنظام البشير، ويرتبط السودان والسعودية اقتصاديا وعسكريا وكذا بالحرب الجارية الأهلية في اليمن حيث تقود السعودية تحالفا عسكريا ضد جماعة الحوثيين.

    وبحسب مراسل صحيفة “نيويورك تايمز” ديفيد كيرباتريك فقد بلغ عدد المرتزقة السودانيين في اليمن بحلول عام 2018 حوالي 14.000 يشاركون في الحرب ضد المتمردين، ويعتبر النزاع الذي يدور في الطرف الجنوبي من الجزيرة العربية نموذجا كلاسيكيا عن حرب الوكالة.

    وقال سايمون “لا يزال السودان يلعب دورا في الحرب” مضيفا أن الجنرال البرهان أكد على استمرار مشاركة الجنود السودانيين ضكن التحالف الذي تقوده السعودية وهو واحد من الأسباب دعا الرياض التعهد بدعم الجيش السوداني، ولكن المتظاهرين لا يزالون متشككين من نوايا الرياض.

    وقال علي محجوب النظيف، عضو الحزب الشيوعي السوداني أخبر برنامج “المسائية” في دوتشيه فيليه أن محاولة السعودية متابعة مصالحها ولكنه يشك في قدرة الحكومة الإنتقالية على اتخاذ قرارات باستقلالية. وقال “نعرف من بين أشياء أن الجنرال عبد الفتاح البرهان كان مشاركا في نشر المقاتلين السودانيين” و “هذه الجماعة ملتزمة بمصالح السعودية”.

    ويرى محللون آخرون أن السعودية والإمارات ستحاولان تحقيق أهداف أخرى، فبحسب كريم بيطار، رئيس البحث في المعهد الدولي للشؤون الإستراتيجية في باريس ” تشترك الدولتان بمعارضة الحركات الجماهيرية” و “هما مهتمتان بالحفاظ على الوضع القائم. وتخشيان من انتشار الثورة أو أي حركة احتجاج وطني يمكن أن تنتشر في بقية المناطق”.

    وفي محاولة لقمع الثورات الإجتماعية في الدول الإسلامية انضمت السعودية إلى القوى المحافظة والمستبدة في الدول الأخرى مثل نظام عبد الفتاح السيسي في مصر الذي يقوم حاليا بقمع جماعة الإخوان المسلمين.

    وتعرضت حكومة السيسي لانتقادات دولية بسبب القمع فيما شجبت السعودية بعد جريمة قتل جمال خاشقجي في تشرين الأول (أكتوبر) 2018. ولا يعرف الكيفية التي ستحقق فيها السعودية أهدافها في السودان.

    ويرى سايمون أن الرياض قد تتعامل بحذر في الوقت الحالي خاصة أن المتظاهرين يريدون فتح صفحة جديدة و “يريدون  تسليم السلطة لحكومة مدنية”، وهذا يعني منع الجيش من تولي السلطة وكذا رموز النظام السابق من العودة إلى الحكم.

    “شاهد” السعودية ترسل شحنات أسلحة وآليات للمجلس العسكري في السودان لقتل المدنيين والتنكيل بهم

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الرياض المجلس الانتقالي عمر البشير
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter