Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » “طالب ذكي اضطره الاكتئاب لترك دراسته في أمريكا”.. شقيق الشاب العُماني المختفي منذ أيام يكشف معلومات عنه | القصة الكاملة
    حياتنا

    “طالب ذكي اضطره الاكتئاب لترك دراسته في أمريكا”.. شقيق الشاب العُماني المختفي منذ أيام يكشف معلومات عنه | القصة الكاملة

    وطن20 أبريل، 2019آخر تحديث:18 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طالب يترك دراسته watanserb.com
    طالب يترك دراسته
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- لا زالت شرطة عمان السلطانية والمواطنون يبذلون جهوداً كبيرة منذ عشرة أيام كاملة في البحث عن الشاب محمود بن محمد بن سالم السعيدي من ولاية صحم، والذي اختفت آثارُه، لكن حتى الآن دون جدوى.

    وتداعى الكثير من المواطنين للمشاركة في البحث بشكل تطوعي، وتم البحث في كل المناطق التي يمكن أن يكون قد ذهب إليها لكن لا جديد يذكر.

    وكان محمود قد اختفى صباح العاشر من أبريل الجاري، وآخر من شاهده في ذلك اليوم عامل المزرعة، حيث رآه يرتدي ملابس رياضية ويقف في وسط البيت المفتوح على المزرعة، ذهب عامل المزرعة للصلاة فيما اختفى محمود ولم يتم العثور عليه حتى لحظات كتابة هذا الخبر.وفق صحيفة “عمان“

    وقال شقيقه سالم: “لم نفقد الأمل في العثور عليه حيا بإذن الله، إنه شاب ذكي جدا، صحيح أنه يحب العزلة، ولكن هذا ما يجعلنا متيقنين في العثور عليه حيا بإذن الله”.

    ويضيف سالم: “كان محمود 27 عاما وأصغر إخوته مثله مثل جميع الشباب في قرية ديل آل عبدالسلام يحب كرة القدم، وكان أول لاعب يصل إلى ملعب القرية عصرا، ورغم ذلك كان متفوقا في دراسته كثيرا، ومعروفا بالذكاء إلى أن وصل للصف الأول الإعدادي السابع حاليا حيث تغيّرت حالته الصحية، وكره المدرسة، ولم يستطع الذهاب إليها رغم رغبته في ذلك، كان يصل إلى باب المدرسة ثم يعود وكأن شيئا ما يمنعه من مواصلة سيره، فيعود للمنزل».

    يصمت سالم قليلا قبل أن يكمل: مضى عام دراسي ونصف العام تقريبا قبل أن يستطيع العودة للمدرسة مرة أخرى، بعد أن تماثل للشفاء. عاد للمدرسة متفوقا كما كان. لكنه دخل فيما يشبه العزلة مع نفسه، لم يعد محمود كما كان، محبا للحياة واجتماعيا مع زملائه، لم يستطع أن يصنع صداقات مع أقرانه في القرية أو المدرسة، كان يعتزل كل شيء، لكنه بقي مهتما بدراسته ومتفوقا فيها، ما قاده للنجاح في الدبلوم العام بتفوق واستطاع الحصول على بعثة دراسية إلى أمريكا. واعتقدنا أن هذا الأمر قد يخرجه من عزلته.


    يكمل سالم حديثه عبر الهاتف: مضى على وجوده في أمريكا في دراسة الهندسة الإلكترونية أربع سنوات، وفي السنة الخامسة عادت له المشكلة مرة أخرى، لم يستطع أن يكمل الدراسة وعاد إلى عمان. وتم تشخيص حالته طبيا، كانت النتيجة أنه مصاب باكتئاب حاد. هذا التشخيص جعل وزارة التعليم العالي تساعده وتحول بعثته الدراسية إلى بعثة داخلية، والتحق فعلا بكلية كالدونيان في مسقط ليكمل دراسته، وانتظم فيها لمدة عام تقريبا قبل أن تعود له حالة الاكتئاب الحاد مرة أخرى ولم يستطع البقاء في مسقط. عاد منها قبل عام تقريبا وبقي رهين المنزل لا يكاد يفارقه

    يعود سالم للصمت ثانية قبل أن يعاود حديثا متقطعا ولكنه واضح جدا: عندما عاد من مسقط تخلص من هاتفه المحمول، قال: إنه لا يريد أن يكون لديه هاتف يتحدث عبره مع أحد، ولكنه طلب جهاز حاسب محمول وآيباد من أجل تنزيل كتب للقراءة، فقد كان يحب القراءة.

    وقال شقيقه إنه لا يعرف نوع تلك الكتب، “وعندما طلبنا منه معرفة نوعية الكتب التي قام بتنزيلها من خلال الدخول على جهازه علها تقود إلى حل بعض اللغز، مضيفاً أن “اللابتوب والآيباد” اختفيا معه يوم اختفائه، ربما أخذهما معه. وحول ما إذا كانت لديه مكتبة ورقية في غرفته قال شقيقه: لم تكن لديه مكتبة ورقية فقط يقرأ كتبا إلكترونية عبر جهاز آيباده كما فهمنا!.–تحدث سالم عن أخيه بالقول: كان معنا في البيت ولكن لم نكن نراه كثيرا، كان يختلي بنفسه، يتحدث قليلا جدا مع والدته عندما تسأله، لكنه لم يكن يردّ عليها بجمل طويلة، فقط كلمة أو كلمتين ثم ينتهي الحوار ويعود إلى صمته وعزلته، حتى غدائه كان يتناوله بمفرده وليس مع العائلة.

    لكن سالم لا يعرف حتى الآن ما إذا كان المرض هو وراء اختفاء أخيه، فهذه المرة الأولى التي يغادر فيها المنزل لهذه الفترة الطويلة.. وهو شاب هادئ جدا، لا تصدر منه أي تصرفات عدوانية.

    ولا توجد صور كثيرة لمحمود، والصورة المرفقة مع هذا الخبر والتي تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي ربما الصورة الوحيدة له، إنه يبتسم فيها ولكن وراء تلك الابتسامة ما وراءه سر ربما لا يبوح به حتى اكتشاف سر اختفائه.

    بعد 13 يوماً على اختفائه .. كشف مصير الشاب العُماني محمود السعيدي في هذا المكان

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    سلطنة عمان شرطة عُمان السلطانية محمود السعيدي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. هزاب on 21 أبريل، 2019 2:03 ص

      خلاص ما فيش مشكلة ! يروح يتعلم في تل أبيب ويرجع منعنش ومفرمفش ! الخدم والعبيد دائما يحبون الأسياد ! مع مسقط وعمان مش هتغمض عينيك! بسس يمكن الاكتئاب جاء من كثر تصريحات خادم الصهاينة بن علوي ! ولو حصل بيكون في واحد من مسقط وعمان عنده دم! خخخخخخ!

      رد
      • Hzeem on 22 أبريل، 2019 8:44 م

        الموضوع جاد وأهله خايفين عليه وانته تستهتر به خاف ربك يا بني آدم وتوب .ترى معظم اللي يسخروا ويستهزوا بالناس يبتليهم الله فنفسهم وأهلهم

        رد
    2. الرواحي on 24 أبريل، 2019 12:20 ص

      من وين هزاب ( الجحش ) اللص يخاف الله اللي ما يعرفك يجهلك انته تعرف انه هزاب ( الجحش ) اللص مختلس و سارق أموال ناس أبرياء من عمانيين و خليجين و الحين هارب من المحاكم العمانية ما شيء فايدة من نصيحته ولا احد يأخذ على كلام لص .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter