Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » سلطنة عمان تفتح أرشيفها العريق وتختار منه طلقات قاتلة في صدر التزييف والكذب الإماراتي | القصة الكاملة
    الهدهد

    سلطنة عمان تفتح أرشيفها العريق وتختار منه طلقات قاتلة في صدر التزييف والكذب الإماراتي | القصة الكاملة

    وطن17 أبريل، 2019آخر تحديث:17 مايو، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أرشيف سلطنة عمان العريق watanserb.com
    أرشيف سلطنة عمان العريق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تناول ناشطون عمانيون، معلوماتٍ تاريخية من أرشيف سلطنة عمان “العريق”، تكشف التزييف والكذب الإماراتي ومحاولات سرقة التاريخ العُماني ونسبه لنفسها.

    وأورد النشطاء جانباً من معلومات تاريخية في الارشيف، ومنها حصن الجاهلي في مدينة “العين” الإماراتية، بناه السلطان تركي بم سعيد البوسعيدي في عام 1890 وكان أول مقر للجيش العماني في تلك المنطقة “كشافة ساحل عمان”، ويتشابه في تصميمه مع حصن السنيسلة بولاية صور العمانية.

    فن المالد العُماني النشأة في قصور حكام الإمارات وعيال زايد نسبوه لأنفسهم: نمارسه بأبوظبي منذ 150 عاما

    قصر الحصن في ابوظبي، بني عام 1793 في عهد السلطان حمد بن سعيد البوسعيدي ومنحه فيما بعد لشخبوط بن ذياب آل نهيان ليقيم فيه وعائلته بعد أن طلب اللجوء من السلطان حمد.

    اضافة الى قلعة البثنة في شرق ساحل عام “الفجيرة حالياً” بناها قطريون من قبيلة بني خالد في عام 1735 بعد ثورتهم على الحكم العثماني آنذاك وتعتبر من أقدم الحصون القطرية والعانية في سحال عمان “الإمارات حالياً”.

    ومن المعالم الأثرية الجميلة، حصن الفهيدي في دبي الذي بني عام 1799 اثناء حكم السلطان سلطان بن أحمد البوسعيدي للمنطقة. علما أنه في تلك الفترة تحركت الجيوش العمانية لطرد الفرس من البحرين وبنوا هذا الحصن لحماية المدينة من الهجمات الساحلية.

    ويشار الى أن متحف دبي عبارة عن قلعة بناها العمانيون في عهد السلطان سعيد بن احمد البوسعيدي عام 1787 حين كان الأسطول العماني يتولى حماية شواطئ الخليج من التهديد الفارسي.

    كما أن حصن الشارقة الأثري بني عام 1823 بعهد السلطان سعيد بن سمارة الشارقة حالياً” وتم تحويله الى متحف اثري يحوي عديداً من معروضات التاريخ العماني.

    ومعلوم أن الإمارات صعّدت في الأشهر الأخيرة من محاولات السطو على التاريخ العُماني.

    عقدة النقص تلازمهم.. الإمارات تتبجح بسرقة تاريخ سلطنة عُمان علانية وتعلم أطفالها أن “المهلب بن أبي صفرة” إماراتي!

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    تاريخ سلطنة عمان حصن ساحل عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    9 تعليقات

    1. هزاب on 17 أبريل، 2019 2:01 ص

      كل هذا لا يفيد في شيء! مجرد محاولات لرد قضاء ثورة شعب أفقره نظامه في مغامرات لا فائدة منها وبعثرة أموال يمين وشمال! من الوساطة لطهران بالمليارات إلى دفع الرشاوي للحوثي على شكل فدية للرهائن الغربيين من أوروبا وأمريكا وليس نهاية بالمشاريع الوهمية سفينة شباب عمان وفلك السلامة والأسابيع الثقافية وقافلة التسامح وووو! الآن ساعة الحقيقة ! لا تراث ولا تاريخ ولا قلاع ولا حصون تدعون ملكيتها وهي داخل حدود دولة أخرى تعلمون تمام العلم أنها لن تعود إليكم طارت الطيور بأرزاقها وفاتكم القطار! انتبهوا لغضب الشعب وللفساد والاختلاسات والأموال التي تهدر لأتباع الحاكم من العائلة الحاكمة والوزراء والوكلاء وقادة الجيش والشرطة والأمن والمخابرات وشيوخ القبائل ! ولا تنسوا اختلاسات جرذ السراديب التي لا تنتهي أبدا ! خخخخخ! احلموا بالقلاع والحصون ليلا واستيقظوا صباحا على الجوع والعوز والبطالة والفساد والقمع!

      رد
      • اهب on 17 أبريل، 2019 10:13 ص

        اهم شيء هل اقتنعت يا ابو الهزايب انك ما معك تاريخ ولا لا،

        رد
    2. أمير الخليج on 17 أبريل، 2019 4:17 ص

      سوف ببقون تائهون في الأرض لا تاريخ ولا حضارة

      رد
    3. ولد العز العماني on 17 أبريل، 2019 5:41 ص

      يكفيكم ولا نزيدكم ساحل عمان
      إلا وين هزبزب

      رد
    4. عامر on 17 أبريل، 2019 9:43 ص

      مسكين هزابوه مطراش يتكلم على عرابته هههههه

      رد
    5. tweet_vip on 18 أبريل، 2019 12:09 ص

      هزاب الخرى يتلوى مثل حرباء ما شاف قيادته الخرى هي سبب خراب البلدان اصلا مالكم تاريخ تاريخكم جمع الابل والمواشي والفتن ولكم عار في البارات والخمارات وديوثات انتو مجرد زباله

      رد
    6. ابو جبل on 18 أبريل، 2019 12:38 ص

      مشكلة بعض الدول التي تخرجها الظروف في عالمنا العربي لحيز الوجود ؛ أنها لا تريد الرضاء بالواقع …. على عكس ما نشاهده في أوروبا مثلا ؛ حيث إن زرت أسبانيا تجدهم يقرون بمآثر العرب في غرناطة ؛ ولا يزالون يحتفظون بقصور اللملوك والسلاطين هناك ؛ بل ويفتخرون بها وكذلك الحال إن زرت بلغاريا ستجدهم يقرون بآثار العثمانيين ؛ وهو نفس الحال في جورجيا وغيرها …. والمسألة في عالمنا العربي تتعلق بعقدة النقص ؛ ولذلك يحاول البعض تغيير الديموغرافية والمآثر التاريخية ؛ والإدعاء زورا وبهتانا ببطولات ونسب شخصيات تاريخية لهم …. أما لماذا فالموضوع جد معقد ؛ فهو يتعلق بالشخصية وبالطبع المتوراث … ومن هنا قيل أن الطبع يغلب التطبع ؟!

      رد
    7. هزاب on 18 أبريل، 2019 4:36 ص

      وأنت مسكين خادم وعبد يتكلم عن أسياده الأمن ! خخخخخخ!

      رد
    8. هزاب on 22 أبريل، 2019 2:42 ص

      العرب في الأندلس والعثمانيين في أوروبا لا يمكن مقارنتها مع كانتون يرزح تحت الحكم البريطاني المباشر ويقبل أحذية البهود والصهاينة ويشحت الرز من الفرس! قد يكون من يحاول تشبيه ذلك تحت تأثير التحشبش والخمور والعياذ بالله !

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter