Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب عُماني ساخرا من تقبيل البابا لقدم رئيس جنوب السودان: عندما زارنا كعرب كنا على مشارف تقبيل أقدامه | القصة الكاملة
    الهدهد

    كاتب عُماني ساخرا من تقبيل البابا لقدم رئيس جنوب السودان: عندما زارنا كعرب كنا على مشارف تقبيل أقدامه | القصة الكاملة

    وطن13 أبريل، 2019آخر تحديث:25 يوليو، 20222 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    رئيس جنوب السودان watanserb.com
    رئيس جنوب السودان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- علق الكاتب والمغرد العُماني المعروف عباس المسكري، على مشهد تقبيل بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس لقدمي رئيس جنوب السودان ونائبه، اللقطة التي أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل.

    وقال “المسكري” في تغريدة له على حسابه بتويتر رصدتها (وطن):”تداول الكثيرين مقطع فيديو للبابا وهو يقبل أقدام رئيس جنوب السودان والوفد المرافق، وعندما زارنا كعرب كنا على مشارف تقبيل أقدامه ولا نعلم ربما حصل ذلك في الغرف المغلقة.”

    إكرام الضيف من شيم العرب
    اما مساله تقبيله لرئيس جنوب افريقيا فهذا شأن خاص به
    للاسف صرنا نبحث عن زلات إخواننا ونضخمها

    — حمود سالم(الهنائي) Hamood (@dixlQlxvhOMl0je) April 13, 2019

    وتابع متسائلا:”سؤآلي هنا إن كنت رأيت المقطع ماذا قرأت من تلك الحركة التي عملها البابا؟”

    كاتب عُماني يبعث برسالة هامة للأطراف الخليجية: آن الأوان للاتصال بالرقم “968”.. الكل سيعود راضي

    وقبل بابا الفاتيكان، أقدام رئيس جنوب السودان ونائبه، لمساعدتهم على تعزيز اتفاق السلام الذي يهدف لإنهاء الحرب الأهلية في أحدث دولة في العالم.

    والتقى البابا في الاجتماع، الرئيس سلفا كير والنائب الأول له، زعيم المتمردين سابقا، ريك مشار والنواب الأربعة الآخرون للرئيس، وفقا لـ“رويترز”.

    والزعماء الستة مسيحيون، كما أن أكثر من نصف سكان جنوب السودان مسيحيون. أما السودان فغالبية سكانه من المسلمين.

    ووصف الفاتيكان الاجتماع الأسبوع الماضي، بأنه “خلوة روحية”، وأضاف أنه يزيد من فرص قيام البابا بزيارة إلى جوبا عاصمة جنوب السودان.

    كاتب عُماني ينشر الدليل على اختراق مكتب تويتر في دبي من قبل مخابرات أبوظبي

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات عباس المسكري فرنسيس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. م عرقاب الجزائر on 13 أبريل، 2019 1:56 م

      لو قامت أي حركة اسلامية مسلحة_افتراضا_بتمرد في دولة ذات غالبية مسيحية من أجل الإنفصال والإستقلال لكان أول من يدينها ويحاربها هم قادة الدول الإسلامية الرسميين؟!ـويجند لذلك المشايخ وعلماء السلاطين؟!،لكن لاحظوا لما تعلًق بحركة مسيحية مسلحة هدفها الإنفصال وتقسيم بلد إسلامي تم مساندتها في كل المحافل؟!،بل وحتى البلدان الإسلامية قامت بمساندتها ومنها نظام آل سعود ولم يصفها أحد بالإرهاب؟!،فهاهو البابا حليف المسيحيين يبارك لهم انجازهم بتقبيل قدم ممثل هذه الحركة؟!،كيف لا وقد جلب دولة جديدة للنادي المسيحي؟!،لو كان للمسلمين بابا خليفة لرأينا ذلك يحدث من جانب المسلمين؟!،أما وأنً المسلمين لا بابا لهم ولا خليفة فقد رأينا المسلمين يقتلون ويهجرون في مواطن كثيرة؟!،في بورما؟!،في مينمار؟!،في الصين حيث الإيغور؟!،في كينيا؟!،في الشيشان رافضين استقلالها الفعلي؟!،هل سعى إمام الحرم المكي السديس أو كبير المفتيين آل الشيخ للذود عنهم وعن حقوقهم في إعلان حقهم في الإستقلال والإنفصال والذهاب لتقبيل أقدام المتحركين من أجل ذلك؟!،العكس وجدنا السديس يشيد بالإنقلابيين في مصر ؟!،ووجدنا أثرياء المسلمين السعوديين لا يؤيدون مثل هكذا حركات في دول غير إسلامية؟!،بل نجدهم يشترون كلى وأعضاء المسلمين الذين يقتًلون في الصين بمبالغ باهضة عوض دعم المظلومين من المسلمين أينما كانوا؟!،إنًه عصر خذلان المسلمين للمسلمين بلا منازع؟!،خذلانهم من القادة المسلمين الرسميين؟!،وخذلانهم ممن يتصدًرون الدعوة للإسلام والناطقين باسم (رب العالمين) وتلك مصيبة أعظم؟!.ولاحظوا أكثر أنه في جنوب السودان النزاع مسيحي مسيحي وقد حدثت تجاوزات منكرة في حربهما الضروس ولكن لم ينعت أحد أحدى الطرفين بالإرهاب ؟!،لم يفعل ذلك لا الرسميين ولا الإعلاميين و النقاد ولا المفكرين ولم تفعل ذلك لا الكنيسة ولا وسائطها؟!،لكن لو تعلَق الأمر بصراع إسلامي إسلامي في بلد اسلامي؟،أو بصراع اسلامي مع طرف غير إسلامي في بلد إسلامي أو في بلد غير إسلامي لرأينا كل المتكلمين رسميين وغير رسميين ونخب يصفون الطرف الإسلامي بالإرهاب؟!،بل ويتجاوزون إلى وصف الإسلام برمته بالإرهاب؟!، والنماذج كثيرة ؟!،في مصر حيث الأقباط؟!،في ليبيا وسوريا حيث النزاع اسلامي اسلامي؟!،وبالمقابل هل وصف جزار نيوزيلندا بالإرهاب؟!،وهل أدينت المسيحية كونها أنتجت هذا السفاح؟!،لو ارتكب أحد من المسلمين هذه المجزرة مستهدفا رواد الكنيسة من المسيحيين لرأيناهم بقضهم وقضيضهم وإعلامهم المنحاز يصفونه بالإرهابي ؟!،حتى ولو كان منتسبا للإسلام بالإسم فقط كأن يكون منقطع عن الصلاة ومن مرتادي الملاهي مثلا؟!،بل ويلصقون هذه التهمة حتى بدينهم؟!،والأغرب أننا في هكذا حالات يسبقهم إعلامنا المحسوب علينا بالوصف ذاته في حملة تضليلية لجلد الذات؟!،إنًها السنوات الخدًاعات فعلا_كما قال الرسول(ص)؟!,

      رد
    2. متابع on 13 أبريل، 2019 5:47 م

      مع احترامي الشديد للبابا الفاتيكان . ليعلم البابا أن من يقبل ارجلهم هم اكبر مجرمون حرب ضد شعوبهم !

      رد
    3. هزاب on 14 أبريل، 2019 1:51 ص

      ما الفرق وأنتم تقبلون أحذية الصهاينة وتلعقون جزم البريطانيون وتنظفون أحذية الأمريكان! وتدعون لتطمين إسرائيل على مستقبلها وتبدبد مخاوفها! بعيونك الوقحة شاهدت البابا يقبل أـحذية حكام جنوب السودان وشاهدت العرب يحاولون تقبيل أحذية البابا ولم تشاهد تقبيلكم لأحذية نتنياهو وكاتس! تفووووو عليكم وإلى مزبلة التاريخ يا أوسخ خونة في العالم!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter