Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » المجلس العسكري الإنتقالي: “نحن أبناء سوار الذهب ونقسم بالله أننا لن نزيد عن السنتين يوما واحدا في الحكم” | القصة الكاملة
    تقارير

    المجلس العسكري الإنتقالي: “نحن أبناء سوار الذهب ونقسم بالله أننا لن نزيد عن السنتين يوما واحدا في الحكم” | القصة الكاملة

    وطن12 أبريل، 2019آخر تحديث:6 يوليو، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المجلس العسكري الإنتقالي watanserb.com
    المجلس العسكري الإنتقالي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تعهد المجلس العسكري الانتقالي في السودان، الجمعة، بتسليم السلطة لحكومة مدنية منتخبة، محذرًا من انتشار الفوضي.

    جاء ذلك في مؤتمر صحفي لرئيس اللجنة السياسية بالمجلس العسكري، الفريق أول عمر زين العابدين، بعد يوم من إعلان وزير الدفاع عوض بن عوف، عزل الرئيس عمر البشير، وبدء فترة انتقالية لمدة عامين.

    ** رسائل طمأنة

    وقال زين العابدين، إن المجلس “مع مطالب الناس ولدينا لقاء مع القوى السياسية لتهيئة المناخ، وجئنا لترتيب التداول (السلطة) بشكل سلمي”.

    وأضاف “نحن حماة مطالب الكيانات السياسية ولن نملي شيئا على الناس، جئنا من أجل المحتجين والمعتصمين ولن نسمح بالفوضى”.

    وزاد “أولويتنا الآن أمن واستقرار البلاد وتوفير الخدمات وإدارة الحوار السياسي مع الداخل والخارج”.

    وقال: “إن المجلس سيسعى لحل المشاكل الاقتصادية مع الحكومة التي سيتم تشكيلها”، مشددًا أنها “ستكون حكومة مدنية تتوافق عليها الكيانات السياسية ولن نتدخل في ذلك”.

    وتابع زين العابدين “مهمتنا رعاية تكوين الحكومة وليس التدخل في تشكيلها”.

    وأكد ترحيب المجلس بـ”إدارة حوار مع الحركات المسلحة لإخراج البلاد من أزماتها”.

    وأشار أن قرار إحداث التغيير جاء بعد الشعور بـ”انسداد الأفق بعد عدم استجابة النظام (البشير)”.

    وأضاف “ليس لدينا حلولا ولا أيدولوجيا، وإنما الحلول تأتينا من المعتصمين”، لافتا إلى “تكليف رؤساء وقادة القوات الأمنية المختلفة بالحصول على تفويض لإحداث تغيير”.

    وحول موقفه من حزب البشير (المؤتمر الوطني)، شدد “لن نقصي أحدا ما دام يمارس سياسة راشدة، ومرحب به باسمه أو بأي اسم آخر”. 

    غير أن زين العابدين لفت إلى أن “اعتقالات قادة المؤتمر الوطني حقيقة”.

    وأضاف: “الرموز التي كانت تدير الأمن قمنا بالتحفظ عليها”.

    ** مدة الفترة الانتقالية

    وأشار إلى أن تحديد مدة السنتين (الفترة الانتقالية) خاضعة للنقاش مع القوى السياسية.

    وعن تحديد فترة عامين، أوضح زين العابدين أنها “اجتهاد من المجلس بعد الاستفادة من التجارب السابقة، والسنتين هي الحد الأقصى، وأمد المجلس يمكن أن ينتهي خلال شهر إذا تم تدارك الأمر دون فوضى”.

    وتابع: “ونقسم بالله أننا لن نزيد عن السنتين يوما واحدا في الحكم”.

    وردا على سؤال بشأن رفض الشعب لهم، قال “لم نُرفض من الشعب”، مضيفًا “نحن أبناء سوار الذهب، وسنسلم السلطة لحكومة منتخبة”.

    والمشير عبد الرحمن سوار تسلم الحكم عندما كان قائدا للجيش عقب الإطاحة بالرئيس جعفر نميري عام 1985 وسلمه إلى حكومة منتخبة بعد عام واحد.

    وأكد زين العابدين “الشعب طالبنا بتسلم السلطة عبر تظاهره أمام القيادة العامة ونحن لم نقفز إلى الحكم ولسنا من حزب البشير”.

    وعن قرار تعطيل الدستور، قال: “بناء على حالة الطوارئ يمكن أن نعيد العمل به إذا تم التوافق على ذلك مع القوى السياسية”.

    وأضاف “سندير أمور البلاد في ظل تعطيل الدستور بالمراسيم”.

    ولدى سؤاله عن ملاحقة الفاسدين، قال زين العابدين: “سنغلق صندوق الفساد نهائيا وأي شخص يثبت فساده سنحاكمه”.

    تطوّر مفاجئ .. رئيس المجلس العسكري الإنتقالي في السودان يتنازل عن منصبه وهذا خليفتُه

    ** تواصل الاعتصام

    وعن حال تواصل الاحتجاجات، قال زين العابدين: “سنذهب للمحتجين في الاعتصام ونجلس معهم ونريد أن نسمع رؤيتهم”.

    وأكد على أن “حق الاحتجاج مكفول لكن لن نسمح بالتعدي على حرية الآخرين”، مضيفا أن “أي شخص يغلق طريقا أو جسرا لن نسمح بذلك وسنكون حاسمين”.

    وعن سبب تأخر إعلان بيان عزل البشير لمدة 8 ساعات عن الموعد المقرر، أوضح أنه “تم التأخير لمزيد من التشاور”.

    ** قادة التغيير

    وأشار زين العابدين إلى أن قادة المنظومة الدفاعية الأمنية والدفاعية هم قادة التغيير الحالي، وذكر من بينهم وزير الدفاع عوض بن عوف، ومدير المخابرات صلاح قوش، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي).

    وأضاف: “الحديث عن أننا (المجلس الانتقالي) صنيعة حزب المؤتمر الوطني الحاكم كلام فاضي (فارغ)”.

    وعن قوات الدعم السريع، أوضح أنها “قوة قتالية لأجل السودان وقوة منضبطة ومشبعة بحب السودان”.

    وأضاف “لسنا طامعين في السلطة، سندير حوارا لإخراج البلاد من الأزمة”.

    وعن قوات “الدفاع الشعبي” التي أنشأها البشير، قال زين العابدبن “هي مؤسسة نظامية إذا وجدنا أخطاء لها سنعالجها”.

    وأوضح زين العابدين أن الرئيس المخلوع عمر البشير، متحفظ عليه في مكان آمن.

    وعن المطالب حول محاكمته، قال لن “نسلم البشير إلى المحكمة الجنائية الدولية.. نحاكمه ولن نسلمه”.

    وعقب قرارات بن عوف، قال المتحدث باسم المحكمة الجنائية الدولية فادي العبد لله، إن “المحكمة لا تعلق حول الأوضاع الداخلية في أي بلد، أمّا البشير فأصدرت المحكمة أمرين بالقبض عليه، ولا يزالان ساريان”.

    يذكر أن المحكمة الجنائية أصدرت أمرين باعتقال البشير في 2009 و2010 لاتهامه بـ”تدبير إبادة جماعية وأعمال وحشية أخرى” في إطار حملته لسحق تمرد في إقليم دارفور، غربي البلاد.

    ولدى سؤاله عن القتلى الذين سقطوا خلال الاحتجاجات، أشار زين العابدين إلى أن القضاء السوداني سيحاكم أي شخص متورط في قتل المتظاهرين.

    ** رسائل للخارج

    وأشار إلى أن الردود من الخارج التي جاءت (للمجلس العسكري) حتى الآن (الإطاحة بالبشير) إيجابية.

    وشدد “لسنا في جزيرة معزولة.. وسنتواصل خارجيا وداخليا، وسنجري لقاءات مع العالم الخارجي ونطمئنهم بأننا جزء من العالم”.

    وتابع: “سنتواصل خارجيا لفك الحصار (العقوبات الأمريكية) عن السودان”.

    وتعقيبا على انتقاد الاتحاد الإفريقي لقرارات الجيش، قال زين العابدين: “نحن لسنا انقلابا وجئنا استجابة لرغبة الشعب السوداني”.

    وكان رئيس المفوضية الإفريقية موسى فكي، وصف قرارات الجيش السوداني بالانقلاب، وقال في بيان إن “سيطرة الجيش على السلطة ليست الحلّ المناسب للتحديات التي يواجهها السودان ولتطلعات شعبه”.

    والخميس، أعلن بن عوف، عبر بيان لقادة الجيش، عزل البشير واعتقاله في مكان آمن، وبدء فترة انتقالية لعامين تتحمل المسؤولية فيها اللجنة الأمنية العليا والجيش، وتنتهي بإجراء انتخابات.

    كما أعلن بن عوف إعمال حالة الطوارئ في البلاد لثلاثة أشهر، وفرض حظر تجوال ليلي لمدة شهر حظر تجوال ليلي بين الساعة 22:00 والـ04:00 بالتوقيت المحلي (20:00 -02:00 ت.غ).

    وتأتي قرارات بن عوف، عقب احتجاجات تشهدها السودان منذ 19 ديسمبر / كانون الأول الماضي، بدأت منددة بالغلاء وتحولت إلى المطالبة بإسقاط النظام، وأسفرت عن سقوط عديد من القتلى والجرحى. 

    مرحلة ما بعد “البشير”.. تقرير خطير عن الدور السعودي “المريب” في دعم المجلس العسكري بالسودان

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    البشير السودان المجلس العسكري الانتقالي في السودان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. ابوعمر on 12 أبريل، 2019 6:20 ص

      العساكر الأعراب أبناء الشيطان ..العساكر الأعراب بقايا عساكر الاحتلال….العساكر الاعراب الامتداد الاحتلالي للمحتلين الغربيين الصهيوصليبي….

      رد
    2. zaza on 12 أبريل، 2019 7:39 ص

      وحياه ابله طازه .. ولا ثانيه

      رد
    3. samer on 12 أبريل، 2019 10:45 ص

      هههههههههههه
      قديمه .. م السيسي كمثال والله ميش حكم عسكر وبعدين ايش حصل ؟ خخخخخخخخخخ

      رد
    4. شهبندي لسبع on 12 أبريل، 2019 12:30 م

      السيسي عندما كان في مكتب مرسي كان يفردالصلاية ويصلي على الارض ويقول لزوجته الا تسمح لبنته بالخروج بدون حجاب والسيسي والله اعلم لم يتوضأ في حياته للصلاة ولكنه ضحك عل شيوخ الاخوان وقعدهم على زمبة وسيحصل في السودان نفس السناريو اذا اعطوا الامان للعسكر……احذروا ايها السودانيون من الوقوع مع سيسي اخر سوداني.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter