Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قراءة سريعة ومبسطة للأحداث التي تشهدها ليبيا.. “117” كتيبة تؤمن طوق طرابلس وهذا ما أتبعه الثوار | القصة الكاملة
    تقارير

    قراءة سريعة ومبسطة للأحداث التي تشهدها ليبيا.. “117” كتيبة تؤمن طوق طرابلس وهذا ما أتبعه الثوار | القصة الكاملة

    وطن7 أبريل، 2019آخر تحديث:6 يوليو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأحداث التي تشهدها ليبيا watanserb.com
    الأحداث التي تشهدها ليبيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- ما زالت الاشتباكات “متواصلة” في ليبيا، بين قوات اللواء المنشق خليفة حفتر، الذي يسعى للسيطرة على العاصمة طرابلس، وقوات حكومة الوفاق، التي وصلها دعم عسكري من كتائب مدينة مصراتة للمشاركة في عملية “وادي الدوم 2”.

    وقال الناطق الرسمي باسم قوات حكومة الوفاق الوطني محمد قنونو، إن القوات الحكومة تحركت فورا بناء على خطط للرد على هجمات اللواء المنشق خليفة حفتر، على العاصمة طرابلس.

    وأضاف قنونو إن الجيش الوطني متمسك بمدنية الدولة ولن يسمح بعسكرة الدولة الليبية.

    وأعلن في مؤتمر صحفي، انطلاق عمليات عسكرية شاملة لتطهير المدن الليبية، تحت اسم عملية “بركان الغضب”.

    وفي قراءة سريعة ومبسطة للأحداث التي تشهدها ليبيا، تجد أن هناك (استماتة) من قبل قوات حفتر، لاستعادة مطار طرابلس او تدمير ارضيته، حتى لا تقلع منها الطائرات، لذلك تحاول جاهدة السيطرة مرة اخرى على المطار.

    وقال المغرد القطري الشهير “بوغانم” في سلسلة تغريدات شرح فيها ما يجري على الأرض الليبية، إن ثوار ليبيا يعلمون بأن “سيطرة” قوات حفتر على المطار فان المعادلة “ستتغير” ميدانياً.

    https://twitter.com/Bo_gomil/status/1114985309509386240?s=20&t=qyhIk04v3laMudzIc5xmgw

    وأضاف بوغانم في تحليله حسب ما رصدت “وطن”، أن دخول 117 كتيبة من كتائب مصراته لتأمين طوق طرابلس امر سيعقد المشهد العسكري امام قوات حفتر، وذلك للخبرة الكبيرة التي تمتلكها كتائب مصراته في حرب المدن، كما انهم يحظون بقبول كبير من اهل طرابلس.

    الإمارات تزود “حفتر” بالسلاح لقتل الليبيين.. ثم ترسل مواد غذائية لمساعدتهم!

    وأوضح أن هناك التحام وتناغم- حسب قوله- بين كتائب الزنتان والزاوية، مما شكلوا فريقا عسكريا قويا، مشيراً إلى أن أهل الزاوية والزنتان عملوا مع بعض من قبل لإسقاط معمر القذافي.

    وأشار “بوغانم” إلى أن هناك كتائب كانت على خلاف فيما بينهم، وتم تسوية هذه الخلافات “مبدئياً” والالتحاق بتأمين طرابلس، مؤكداً أنهم نجحوا في هذا الأمر.

    https://twitter.com/qtr_Roohi/status/1114985723252363264?s=20&t=_tujwOAgisvcOG2yb4PZvw

    وقال إن هدف ثوار ليبيا اليوم “كان” المحافظة على مكتسبات اليوميين الماضيين اكثر من هدف التقدم للأمام، لافتاً إلى أنهم استخدموا سياسة (اكسب موقع ثم مشطها من اتباع حفتر ثم تمركز فيها حتى تأتيهم التعليمات الجديدة).

    وأضاف :” إن قوات حفتر استخدمت سياسة قصف المدنيين لممارسة ضغط على ثوار ليبيا “، مشيراً إلى أن هذه سياسة “لي الذراع”، مستخدمين صواريخ جراد وتوجيهها للمدن، وهذا الامر لم يفلح مع الثوار- حسب قوله- مردفاً :” الى الان الامور جيده جدا”.

    الحمد الله والله ينصر ثوار ليبيا الأبطال على المجرم حفتر ومن يدعمه من الخونه والمجرمين المرتزقه اعداء الله ورسوله

    — القلب المسامح الطيب (@djHP5EqSNQX2Wvq) April 7, 2019

    ولليوم الثالث على التوالي تجددت الاشتباكات في لبيبا، بين قوات حفتر، وقوات حكومة الوفاق، ودارت مواجهات مسلحة عنيفة صباح الأحد سمع صداها في الجهة الجنوبية لطرابلس، وللمرة الأولى سمع صداها أيضا وسط العاصمة.

    وذكرت وسائل إعلام محلية أن المواجهات المسلحة تجري في محيط مطار طرابلس الدولي القديم الذي تحاول قوات حفتر السيطرة عليه.

    وبحسب المواقع المحلية فقد قصفت طائرات تابعة لحفتر قوات حكومة الوفاق في طريق المطار دون أن توقع إصابات.

    وفي السياق ذاته، قال الناطق باسم إدارة الجرحى والطب الميداني التابع لحكومة الوفاق مالك مرسيط، لقناة ليبيا الأحرار إن حصيلة اشتباكات “السبت” بلغت 7 قتلى بينهم مدني و55 جريحا.

    ودارت السبت اشتباكات عنيفة بين قوات حفتر وقوات الوفاق على أطراف العاصمة حيث تمكنت قوات تابعة للوفاق من استعادة بعض الأماكن التي فقدتها الجمعة.

    والخميس، أطلق خليفة حفتر عملية عسكرية للسيطرة على العاصمة طرابلس، وسط تحفز من حكومة الوفاق لصد أي تهديد.

    وفي الوقت الذي تتلقى فيه قوات اللواء المتقاعد المدعوم إماراتياً خليفة حفتر، ضرباتٍ قوية، حيث استسلم عددٌ كبير منهم وقُتل آخرون، منذ إعلانه الهجوم على مدينة طرابلس، خرج أحمد المسماري الناطق باسم تلك القوات، لمهاجمة قطر وتركيا في محاولةٍ يائسة منه لاتهامها برعاية “الإرهاب”، وللتغطية على الفشل الذريع الذي منيت به قواته.

    وادّعى “المسماري” في مؤتمرٍ صحفي أن دولة قطر تشن حملة إعلامية لما اسماه “تشويه” العملية العسكرية لقوات حفتر، وادعى أن هناك اجتماعات لممثلي تنظيم القاعدة وجماعة الإخوان المسلمين في قطر وتركيا.

    المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري: اجتماعات لممثلي القاعدة والإخوان بقطر وتركيا#شاهد_سكاي pic.twitter.com/IGCxa7mcKj

    — سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) April 7, 2019

    هل تم الاتفاق على شيء بخصوص ليبيا؟.. هذا ما دار بين ملك الأردن والسيسي في لقاء علني وآخر على انفراد

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    خليفة حفتر طرابلس قصف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. قارئ on 7 أبريل، 2019 4:03 م

      طالما أمريكا وجوقة علي بابا مع حفتر اذن طرابلس ساقطة لا محالة

      رد
    2. Sam on 7 أبريل، 2019 11:56 م

      واذا كان الله مع طرابلس ماذا تقول يا متشائم انت يا قارئ

      رد
    3. Sam on 8 أبريل، 2019 12:05 ص

      لم ارى اقبح من هيك وجة لا أحمد المسماري

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter