Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مصدر ثراء المملكة في طريقه للزوال.. “بلومبرغ”: نضوب وشيك لأكبر حقل نفط في السعودية | القصة الكاملة
    الهدهد

    مصدر ثراء المملكة في طريقه للزوال.. “بلومبرغ”: نضوب وشيك لأكبر حقل نفط في السعودية | القصة الكاملة

    وطن3 أبريل، 2019آخر تحديث:9 أغسطس، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حقل نفط watanserb.com
    حقل نفط
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- حذر تقرير بموقع “بلومبيرغ” الأمريكي من أن مصدر الثروة والثراء للمملكة مهدد، مشيرة إلى نضوب وشيك لأكبر حقل نفط بالمملكة وهو حقل “الغوار” المصدر الذي تتأتى منه ثروات البلاد.

    الكاتب خافيير بلاس قال في تقريره نشره موقع “بلومبيرغ الأميركي، إن سوق النفط أدرك أخيرا أن حقل الغوار بالسعودية -وهو أحد أكبر حقول النفط التقليدية في العالم- يمكن أن ينتج أقل بكثير مما يعتقد الجميع تقريبا.

    ويوم الاثنين الماضي، كشفت شركة أرامكو السعودية عن حقول النفط الضخمة التابعة لها، ونشرت أولى الأرقام على الإطلاق التي تشير إلى قيمة أرباحها منذ تأميمها قبل حوالي أربعين سنة.

    وبيّنت نشرة إصدار سندات الشركة أن حقل الغوار قادر على ضخ 3.8 ملايين برميل كحد أقصى في اليوم، أي أقل بكثير من معدل خمسة ملايين الذي أصبح سائدا في السوق.

    ويقول فيرندرا شوهان محلل شؤون النفط لشركة “إنرجي أسبكتس” في سنغافورة “بصفته أكبر حقل بالسعودية، فإن المفاجئ في التقرير هو الرقم المتدني للقدرة الإنتاجية لحقل الغوار” وفق تقرير بلومبيرغ.

    تقرير بريطاني: عمليات الهدم في جدة أثارت مقاومة شعبية نادرة بالسعودية

    وأشار كاتب التقرير إلى أن السعودية تعتمد على عدد ضئيل من الحقول العملاقة من أجل الحفاظ على طاقتها الإنتاجية التي تُقدر بحوالي 12 مليون برميل في اليوم.

    وذكرت إدارة معلومات الطاقة -وهي وكالة حكومية أميركية تتولّى تقديم معلومات إحصائية وغالبا ما تُستخدم كمقياس من قبل سوق النفط- أن السعة الإنتاجية للغوار بلغت 5.8 ملايين برميل يوميا سنة 2017.

    وفي كتابه “الشفق في الصحراء” أكد الخبير الاستثماري ماثيو سيمونز أن الرياض ستكافح من أجل زيادة الإنتاج بسبب النضوب الوشيك لحقل الغوار إلى جانب مجموعة من العوامل الأخرى.

    وأورد الكاتب أن نشرة الإصدار لم تقدم أية معلومات حول السبب الكامن وراء انخفاض إنتاج حقل الغوار إلى أقل من الربع مقارنة بالـ 15 سنة الماضية، علاوة على أنه لم توضح النشرة ما إذا كان الإنتاج سيستمر بالانخفاض على نحو مماثل في المستقبل.

    ويعني الحد الأقصى لمعدل الإنتاج الجديد للغوار -كما يشير الكاتب- أن حقل “برميان” بالولايات المتحدة، الذي أقرت بيانات حكومية، بضخه لحوالي 4.1 ملايين برميل يوميا خلال الشهر الماضي، يعد بالفعل أكبر حوض لإنتاج النفط.

    في المقابل، تفتقر هذه المقارنة إلى الدقة نظرا لأن الحقل السعودي يعتبر بمثابة الخزان التقليدي، في حين أن برميان عبارة عن تشكيل صخري غير تقليدي. ومع ذلك، يعكس هذا الأمر انقلاب موازين القوى داخل السوق.

    ووفق نشرة إصدار السندات، يكتسي حقل الغوار أهمية بالغة للمملكة نظرا لأن الحقل “يمثل أكثر من نصف إجمالي إنتاج النفط الخام التراكمي” لديها.

    وأضاف الكاتب أنه علاوة على حقل الغوار -الذي اكتُشف سنة 1948 من قبل عالم جيولوجيا أميركي- تعول السعودية بشكل كبير على حقلين آخرين، وهما خريص القادر على ضخ 1.45 مليون برميل يوميا، والسفانية الذي لا يزال يمثّل اليوم أكبر حقل نفط بحري في العالم بقدرة إنتاجية تبلغ 1.3 مليون برميل.

    وتجدر الإشارة إلى أن مجموع الحقول النفطية التي تديرها أرامكو بلغ حوالي 101 حقل.

    وتؤكد نشرة إصدار السندات المؤلّفة من 470 صفحة أن أرامكو قادرة على إنتاج 12 مليون برميل كحد أقصى يوميا، وفي الواقع، تستفيد المملكة من حوالي خمسمئة ألف برميل آخر بفضل الطاقة الإنتاجية للمنطقة السعودية الكويتية المحايدة التي توقّفت عن الإنتاج الوقت الحالي بسبب نزاع سياسي مع المنطقة المجاورة لها، وفق تقرير بلومبيرغ.

    وذكر الكاتب أن السعودية تحتفظ بمليون إلى مليونيْ برميل في اليوم من قدرتها الاحتياطية، إذ لا تستخدمها إلا خلال الحروب أو الاضطرابات، أو في حال تزايد الطلب بشكل غير اعتيادي.

    وبهذا الصدد، قالت أرامكو في نشرة الإصدار “تستخدم الشركة هذه الطاقة الاحتياطية كخيار بديل للإمداد في حالة الانقطاع المفاجئ للإنتاج في أي مجال، ومن أجل الحفاظ على مستويات الإنتاج أثناء الصيانة الميدانية الروتينية”.

    وذكر الكاتب أنه بالنسبة لأرامكو، تعد هذه التكلفة كبيرة خاصة وأنها استثمرت مليارات الدولارات في منشآت ليست دائمة الاستخدام.

    ومع ذلك، قالت الشركة إن القدرة على الاستفادة من فائض طاقتها تسمح لها بتحقيق أرباح كبيرة خلال فترات الضيق بالسوق، مما وفّر إيرادات إضافية بقيمة 35.5 مليار دولار خلال الفترة الممتدة بين سنة 2013 و2018.

    فضلا عن ذلك، كشفت أرامكو عن احتياطات النفط في أفضل خمسة مواقع خاصة بها، حيث إن بعضها لن يدوم طويلا مثلما كان يُعتقد سابقا.

    فعلى سبيل المثال -يقول الكاتب- يحتوي حقل الغوّار على 48.2 مليار برميل من النفط المتبقي تكفي لمدة 34 سنة أخرى، وذلك بحسب أقصى معدل إنتاج.

    مع ذلك، عادة ما تتمكّن الشركات من تعزيز احتياطاتها مع مرور الوقت عن طريق استخدام تقنيات وتكنولوجيات جديدة.

    وأورد الكاتب أن المملكة تملك 226 مليار برميل من النفط، وهو ما يكفي لمدة 52 سنة أخرى، مع إنتاج 12 مليون برميل يوميا على أقصى تقدير.

    وعلاوة على ذلك، يقول السعوديون للعالم إن معدل نضوب حقولهم سيكون أفضل مما كان متوقعا، حيث “ستنخفض هذه المعدلات من 1 إلى 2%سنويًا” على عكس نسبة 5% التي أفاد بها المحلّلون، كما يورد الكاتب في تقريره.

    في المقابل، أشارت المملكة إلى أن بعض احتياطاتها -أي قرابة خُمس الاحتياطيات- قد قدمت أكثر من 40%من نفطها، وهو رقم كبير بالنسبة لهذه الصناعة التي عادة ما تكافح لاستعادة أكثر من نصف الاحتياطي المستخرج من تحت الأرض.

    ولي العهد يسعى لتحجيم أي مصدر قلق له.. “بلومبرغ”: صراع “ابن سلمان” والوليد بن طلال ليس مجرد مليارات!

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية حقل نفط
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. باي باي on 3 أبريل، 2019 8:29 ص

      تحلمون

      رد
      • Sam on 3 أبريل، 2019 5:04 م

        ليس علي الله ببعيد لانك لم تحفظ النعمة لقد فسقتم و كفرتم بالنعمة يا حثالة الشعوب

        رد
    2. Sam on 3 أبريل، 2019 5:03 م

      يا رب انت قادر علي كل شئ .عسى ان يكون قريبا جدا .لم يبقي اي بئر بترول فية نقطة واحدة من البترول و يعودون هؤلاء الطرش البدو التنقل علي البعير و العيش علي حبة التمر انك سميع مجيب الدعاء يا رب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter