Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » صحيفة فرنسية: ابن سلمان أكد بـ”منشاره” أن سلطته لن تكون محل نزاع عند وفاة والده | القصة الكاملة
    تقارير

    ابن سلمان يؤكد عدم وجود نزاع على سلطته بعد وفاة والده وفقاً لصحيفة فرنسية

    وطن1 أبريل، 2019آخر تحديث:7 يوليو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- سلطت صحيفة “لاكروا” الفرنسية في تقرير لها الضوء على الاضطرابات الواسعة بالسعودية، والناجمة عن قضية اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي التي هزت المملكة بالتزامن مع مرور ستة أشهر عليها.

    الصحيفة قالت إن الحكم السلطوي الذي مارسه ابن سلمان خلال هذه الأشهر الستة أضعف المملكة، خاصة أن والده الملك سلمان غفر له وتناسى كل شيء، مع أنه أظهر مؤخرا بعض الغضب بعد تعيين ولي العهد الأميرة ريما بنت بندر سفيرة في واشنطن، وشقيقه الأصغر خالد بن سلمان نائبا لوزير الدفاع دون علمه.

    وذكرت الصحيفة أن عملية تطهير واسعة النطاق استهدفت الأسرة الحاكمة منذ وصول محمد بن سلمان إلى السلطة في يونيو 2017، إذ تمت إزالة منافسيه الرئيسيين، كابن عمه محمد بن نايف ولي العهد السابق ووزير الداخلية المسؤول عن الأجهزة الأمنية، ومتعب بن عبد الله الرئيس السابق للحرس الوطني، ووضعوا قيد الإقامة الجبرية.

    ونقلت عن الأستاذة بكلية لندن للاقتصاد مضاوي الرشيد أن ابن سلمان “من خلال سجن أعدائه وخصومه وإجبارهم على أداء اليمين الدستورية أكد أن سلطته لن تكون محل نزاع عند وفاة والده”، واستنكرت “الكذبة المنهجية” التي نسبتها لابن سلمان وهي إعلانه مكافحة الإسلام الراديكالي والترويج المزعوم لإسلام أكثر تسامحا.

    “الملك القادم” .. موقع أمريكي: هكذا ستُنقل السلطة إلى محمد بن سلمان بعد وفاة والده المريض

    وكتبت مضاوي الرشيد في مجلة لندن ريفيو أن “الكذبة تبدأ بادعاء أن التطرف كان استيرادا من الخارج للمملكة العربية السعودية، وتجذر عام 1979، مما يعني أن الثورة الإيرانية كانت السبب إلى حد ما”، حسب مضاوي.

    وأضافت أن محمد بن سلمان حريص على ألا يذكر تصدير الإسلام الراديكالي إلى العالم الإسلامي لمساعدة الولايات المتحدة أثناء الحرب الباردة، عندما كانت الهيمنة الأميركية مهددة من قبل الشيوعية والقومية.

    ونسبت لاكروا إلى صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن ولي العهد كلف عام 2017 فريقا بقيادة سعود القحطاني بمهمة قيادة حملة لإسكات أي معارضة في المملكة، واستخدم “فريق التدخل السريع” هذا -الذي تورط في مقتل خاشقجي- المراقبة والاختطاف والاحتجاز والتعذيب، من بين وسائل أخرى.

    وقالت الصحيفة إن الحملة الشاملة التي شنها الفريق لم تميز بين الإسلاميين والناشطين في مجال حقوق المرأة ورجال الدين والمثقفين والناشطين، إذ شملت من بين من شملتهم عبد الله حامد علي الحامد ومحمد فهد القحطان المؤسسين للجمعية السعودية للحقوق المدنية والسياسية، والداعية سلمان العودة، وكلهم يدافعون عن مجتمع مدني حقيقي وملكية دستورية.

    وأشارت الصحيفة إلى إطلاق الناشطات في مجال حقوق المرأة مؤخرا، وقالت إنه تم تحت الضغط الدولي، ونبهت إلى أن بعضهن تعرضن للتعذيب والتحرش الجنسي.

    ونسبت لبروس ريدل الخبير بمعهد بروكينغز والمتخصص في الشرق الأوسط أن ولي العهد السعودي خلق عهدا من الإرهاب لم يسبق له مثيل في تاريخ المملكة الحديث”، وأضاف أن “اغتيال خاشقجي ليس سوى قمة جبل الجليد القمعي”، مشيرا إلى أن محمد بن نايف لا يزال قيد الإقامة الجبرية في منزله بعد ما يقرب من عامين على إقالته، وأن المملكة تراقب الإنترنت عن كثب.

    وقالت الصحيفة إن محمد بن سلمان، وإن بدا أنه عزز سلطته على الصعيدين المحلي والدولي، بالنظر إلى جولته الآسيوية الأخيرة؛ فإن هذه السلطة تبدو أكثر عرضة للخطر على المدى الطويل.

    واستدلت الصحيفة على قولها بأن الاحتياطيات المالية تتآكل، وعائدات النفط تتراجع، كما أن المستثمرين متوقفون عن إدخال أموالهم للمملكة، خاصة بعد احتجاز العديد من المواطنين، بمن فيهم أفراد من العائلة المالكة، مما أدى إلى حدوث انقسامات.

    وأشارت الصحيفة إلى أن من يسهر الآن على الحماية الخاصة لولي العهد هي الشركة الأمنية الخاصة المملوكة من قبل إريك برنس الصديق المقرب للرئيس الأميركي دونالد ترامب، وأكدت أن ذلك دليل على أن الأمير صنع الكثير من الأعداء.

    ونقلت لاكروا عن المستشار دينيس بوشار من المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية، أن “المملكة العربية السعودية انتقلت من نظام حكم جماعي، من خلال توزيع الامتيازات بين فروع الأسرة المختلفة، إلى نظام حكم استبدادي لصالح عائلة من فرع السديري”.

    وأضاف بوشار إلى أن “ابن سلمان لا يمكن أن يستمر في حكم المملكة بهذه الطريقة دون إثارة ردود أفعال”، مشيرا إلى أن “لحظة الحقيقة الأولى ستأتي مع وفاة الملك سلمان أو عجزه التام”، وقال إن كل شيء في نهاية المطاف يعتمد على علاقته بالولايات المتحدة.

    موقع بريطاني: لماذا سيترك بايدن محمد بن سلمان في السلطة!؟

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية جمال خاشقجي محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. جاسم on 1 أبريل، 2019 12:15 م

      النظام في السعوديه لم ولن يتخلي عن الارهاب فهاهو الارهاب بابشع صوره يمثله ولي العهد بفريقه قاطع الروؤس لافرق بينهم وبين داعش صنيعتهم فهم من صنع القاعدة تلبية لرغبة امريكا في افغانستان وبدعم مباشر من الامير سلمان يومها حيث كان يجمع التبرعات ويرسل الشباب بتذاكر حكومية ويقيمون في معسكرات التدريب في بيشاور وهم من صنع داعش ومكنها من سوريا وما ارتكبوه من فضائع وجرائم وهاهو صانع داعش يمارس نفس الاسلوب الاجرامي الداعشي في قطع الروؤس والاوصال

      رد
    2. Asdalkrj on 12 أبريل، 2019 3:34 م

      نعم والدليل على ذلك:
      ١- أكبر اقتصاد في الشرق الاوسط
      ٢-اكبر مصدر للطاقة
      ٣-عضو بمجموعة (٢٠)G
      …
      بلد تتوصل لهذا المستوى لابد انها ترهبكم كثيرا” ?

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter