Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هكذا نكسب.. “فورين بوليسي”: السعودية تريد احتكار قيادة العالم الإسلامي من خلال تصدير التطرف | القصة الكاملة
    تقارير

    هكذا نكسب.. “فورين بوليسي”: السعودية تريد احتكار قيادة العالم الإسلامي من خلال تصدير التطرف | القصة الكاملة

    وطن26 مارس، 2019آخر تحديث:18 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    احتكار قيادة العالم الإسلامي watanserb.com
    احتكار قيادة العالم الإسلامي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- أكدت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية، أن السعودية تسعى إلى احتكار قيادة العالم الإسلامي من خلال تصدير الفكر المتطرف، الذي يعد بضاعتها الأهم، من خلال دعم الوهابية عبر قوى دينية تدعمها الأسرة الحاكمة.

    وعرضت المجلة كتاباً للباحثة الأمريكية من أصل باكستاني، والدبلوماسية السابقة في وزارة الخارجية فرح بانديث، حمل عنوان “كيف نكسب.. كيف يمكن هزيمة التهديد المتطرف؟”، ونشرت أجزاء منه، اليوم الثلاثاء.

    وقال الكتاب إن القوى الدينية في السعودية تريد تدمير التقاليد المحلية الأخرى داخل الإسلام.

    وتقول بانديث: إن “السعودية تسعى إلى التأثير على هوية المسلمين في جميع أنحاء العالم، من خلال تدريب الأئمة وترجمة القرآن والكتب المدرسية”.

    وتضيف: “في مارس 2010، وفي أثناء عملي بوزارة الخارجية الأمريكية، حصلت على تأشيرة لزيارة الصين بعد أن اطلعت على تقارير حقوق الإنسان الصادرة عن وزارة الخارجية والتي تتحدث عن وجود انتهاكات ضد المسلمين هناك”.

    إلغاء الحج والعمرة سيكلفان السعودية ثمنا باهظا وكورونا دمر مخطط ابن سلمان لقيادة العالم الإسلامي

    وتتابع: “زرت مدينة صغيرة تدعى شاديان، لم أسمع بها من قبل، وتقع في الجزء الجنوبي من البلاد، على بُعد نحو 150 ميلاً من كونمينغ، حيث يعيش السكان المسلمون هناك منذ أكثر من ألف عام، وسافرت أنا وفريقي على مدى ساعات، مروراً بالريف الخصب، حيث يبيع الباعة الفاكهة الناضجة على جانبي الطريق”.

    وتوضح أنها شعرت بالصدمة حين وجدت مسجداً كبيراً وضخماً مطلياً بالرخام الأبيض، ولا يشبه طبيعة الحياة بالمدينة، ليتبين أن السعودية هي من شيدته من خلال متبرعين بقيمة 19 مليون دولار.

    وتردف بالقول: “استضافني أستاذ بجامعة إسلامية محلية، وهو رجل صيني، وخلال تناول وجبة الغداء، تحدث مضيفي عن أهمية تعلم الأطفال المسلمين دينهم، فرددت بأن الشباب المحلي يسعى إلى معرفة دينه من خلال السفر إلى دول الخليج العربي”.

    وتشير إلى أنها ذهبت بعد ذلك إلى مسجد صغير مبني من الخشب، والتقت عدداً من النسوة المسلمات، اللاتي يرفضن الصلاة بالمسجد الذي بنته السعودية، مرجعاتٍ السبب إلى أنه “مسجد للإسلام الأجنبي”.

    وعن هذه الواقعة السابقة، تؤكد الدبلوماسية الأمريكية أن متطرفين من مقاتلي تنظيمي الدولة والقاعدة يروجون لمجموعة معينة من الأفكار حول الإسلام، وتأتي غالباً من الخليج العربي والسعودية بشكل خاص، والتي تدّعي دوماً أنها تقدم الأفكار التي تمثل الإسلام الحقيقي الوحيد، وهي التي تعرف بالوهابية.

    وتقول بانديث: “انتشرت الأفكار المتطرفة بفضل رعاية السعودية لها، إذ لا يمكن أن يدرك المرء ويفهم النظام العالمي الذي يقوم عليه التطرف دون دراسة الدور المحوري الذي تؤديه الحكومة السعودية، وكذلك دور المنظمات الخاصة والأفراد في السعودية”.

    وتُبين أن السعوديين أنفقوا في العقود الأخيرة ما يصل إلى 100 مليار دولار لنشر الوهابية وإدامة فكرة أنهم راعي الإسلام، حيث تمر أساليبهم في الإقناع والتأثير  بسلسلة شاملة ومتكاملة، تبدأ من تمويل بناء المساجد إلى المدارس إلى الكتب المدرسية وإعداد الأئمة والمؤسسات الثقافية في جميع أنحاء العالم.

    وتؤكد المؤلفة أن القوى الدينية في السعودية تدعمها الأسرة الحاكمة، وهدفها تدمير التقاليد المحلية الأخرى داخل الإسلام، من خلال إعادة كتابة التاريخ، ومحو أدلة من الماضي لمصلحة روايتهم الخاصة، وهي خطوة نسخت كثيراً من المتطرفين حول العالم.

    وترى المؤلفة أن العلاقة بين السعوديين والتطرف ليست مجرد علاقة تقارب (..)، “لقد دعمت السعودية حكومات وأفراداً وجماعات إرهابية، بشكل مباشر، في الشرق الأوسط، وفي الوقت نفسه، وللمفارقة، كانت السعودية الحليف القوي في مكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات الاستخباراتية والمساعدة في كبح تمويل الإرهاب!”.

    وتردف مؤلفة الكتاب بالقول: “هذه الاستراتيجية هي التي خدمت السعودية بشكل جيد ولفترة طويلة”.

    وعن محاربة الولايات المتحدة للتطرف، توصي الدبلوماسية الأمريكية السابقة بضرورة محاربة سيادة الأيديولوجية السعودية في جميع أنحاء العالم عن طريق قطع الأموال السعودية التي تمولها.

    وشددت على ضرورة أن تدعم واشنطن الثقافات والتقاليد الإسلامية المحلية، حيث يوجد جيل من المسلمين يخاطر بالوقوع تحت تأثير أيديولوجية خبيثة تقدم نفسها على أنها حقيقة مطلقة.

    وترى بانديث أن الولايات المتحدة بدلاً من تحميل السعودية مسؤولية معالجة مشكلة أيديولوجية طويلة الأجل، اختارت تأمين تعاونها معها في القضايا قصيرة الأجل وتأجيلها، باعتبارها الحَكم المفترض لكل ما يتعلق بالإسلام، لمجرد أنها أعلنت عن نفسها حامية لمكة والمدينة.

    وتعتقد المؤلفة أنه في حال السماح للنظرة المتجانسة الممولة سعودياً أن تسود، فإن المتطرفين سيواصلون إيجاد أرض خصبة لتجنيد مزيد من المتطرفين في المجتمعات المحلية، حتى ولو تمت هزيمة “داعش”.

    “ميدل إيست آي” تكشف تفاصيل “خطة السعودية السرية” لنسف نتائج القمة الإسلامية التي جلطت الرياض

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية العالم الاسلامي محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. الثورة للأحرار on 26 مارس، 2019 9:15 ص

      السعودية دمرت العالم تصورو 100 مليار لنشر الفكر الوهابي بينما هذه الأموال الطائلة يمكن أن تشيد بها مستشفيات ضخمة وجامعات للفقراء والقضاء على الأمية. الله يدمر السعودية ووآل سعود

      رد
    2. الثورة للأحرار on 26 مارس، 2019 9:25 ص

      والغريب أن آل سلول الذين ينشرون المذهب الوهابي الإرهابي كلهم يشربون الخمر ويمارسون الزنا في جميع البلدان ونسائهم في شواطئ تركيا وأوروبا بالمايو، يا لها من دولة حقيرة

      رد
    3. أيمن المرابطي on 26 مارس، 2019 1:57 م

      الأموال لا تنفق على المساجد…بل تعطى رشاوى لكبار الجكام الديكتاتوريين:كم أخذ السادات وبعده مبارك ثم السيسي؟هل تستطيع هذه المتاجرة بالكتاب أن تحسب كم دخل ثروة مبارك من ملايين السعودية ما بين 1981م الى 2011؟
      الثروة التي يتلاعب بها اليوم أولاد خفتر الليبي كم دخلها من ملايين النظامين السعودي والاماراتي؟
      وهل تستطيع هذه المتاجرة بالكتاب أن ترشدنا الى ملايير دعم انتخابات عدد من الأحزاب في أوربا؟؟
      ورثة القذافي اليوم يتهمون ساركوزي بأنه نجح بأموال اللبييين
      وأخيرا جنيرالات الجزائر…الذين يمنح الواحد منهم ما يبنى به عشرات المساجد….كل هذا في سبيل قهر الشعوب…ودعونا من الحديث عن بناء المساجد أو المدارس…

      رد
    4. من غير اسم on 26 مارس، 2019 10:41 م

      الخرفان والبذر يعيشان وهم العظمة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter