Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “من التبني إلى التخلي”.. خلاف شديد بين أبوظبي والرياض وابن زايد تعمد إغراق ابن سلمان ليصبح سيد المنطقة | القصة الكاملة
    تقارير

    “من التبني إلى التخلي”.. خلاف شديد بين أبوظبي والرياض وابن زايد تعمد إغراق ابن سلمان ليصبح سيد المنطقة | القصة الكاملة

    وطن24 مارس، 2019آخر تحديث:25 يوليو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    خلاف بين أبوظبي والرياض watanserb.com
    خلاف بين أبوظبي والرياض
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- ترى أبوظبي أن طريقة اغتيال خاشقجي كشفت الغطاء عن جميع المخططات الإماراتية في المنطقة، وهو ما أزعج قيادتها بشكل كبير، وجعلها تفكر جدياً في فك الارتباط مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الذي تسبب في إغضاب الرأي العام الدولي بقتل خاشقجي، وأثار موجة عالية من النقد لسياساتهما، بحسب ما ترى الإمارات.

    وتسببت قضية “خاشقجي” في إحداث خلاف شديد بين أبوظبي والرياض، حيث رأى تقرير لـ موقع “الامارات 71” أن طريقة اغتيال خاشقجي فتحت المجال لتوجيه انتقادات دولية لاذعة للقيادتين السعودية والإماراتية، انعكست بالسلب على ملفاتهما في المنطقة وفي المقدمة وجودهما في اليمن وفرضهما لحصار قطر.

    وكان رد الفعل الإماراتي الباهت في قضية خاشقجي قد دفع بتساؤلات عن جدية “التحالف” بين أبوظبي والرياض، بعد أن شددا طويلا على أن “علاقتهما غير مسبوقة”، مطالبين بحذو دول المنطقة لاتباعهما في مثل هذه العلاقة.

    وبحسب التقرير فإن موقف الإمارات من أزمة “بن سلمان-خاشقجي” بدا للمراقبين، أنه تغير خلال أسبوع واحد؛ قاطعا ثلاث مراحل واضحة للعيان، حتى وصل إلى ما يعتبره مراقبون، من مرحلة “التبني” إلى “التخلي”.

    الخلاف السعودي الإماراتي لا يزال قائما رغم اتفاق أوبك وزيارة ابن زايد للرياض

    وفي البداية، لابد من الإشارة إلى عمق العلاقة الشخصية بين محمد بن زايد ومحمد بن سلمان، إذ سبق لوسائل إعلام غربية وصف هذه العلاقة بأنها علاقة المعلم (محمد بن زايد)، بالتلميذ (بن سلمان).

    وفي العامين الأخيرين، وخاصة بعد الأزمة الخليجية، تطورت العلاقة بين أبوظبي والرياض بإعلان “اللجنة العليا المشتركة بين الإمارات والسعودية”، وهي لجنة دفعت المراقبين لاعتبارها انشقاقا ثنائيا عن مجلس التعاون الخليجي، وفي نفس الوقت اعتبروها تحالفا كتعبير عن مدى التقارب الذي تشكله العاصمتان، مع وصف هذا التطور بأنه “غير مسبوق” في العلاقات بين الجانبين.

    وهذا ما طرح السؤال الأبرز: هل تخلت أبوظبي عن بن سلمان؟! يقول مراقبون، إن بن سلمان ورغم أنه يقلد أبوظبي في سياسة القمع الداخلي، إلا أنه هذه المرة خرج عن النص تماما، وبحماسة مفرطة ورط نفسه في أزمة دولية، ترى أبوظبي أن ثمنها أكبر بكثير من الإنجاز خلفها.

    فأبوظبي، بحسب مراقبين، لا تزال ترفض التصرف والسلوك بهذه الرعونة والفجاجة وبما يؤثر على سمعتها الدولية ويسبب لها الضرر السياسي والدبلوماسي، على خلاف بن سلمان الذي يصفه الإعلام الأمريكي بالمتهور وعديم الخبرة، خاصة أنها لا تزال تعاني من تقرير الأمم المتحدة الذي صدر أواخر أغسطس الماضي، وذكر أسماء كبار قيادات الدولة السياسيين والعسكريين على أنهم متهمون بارتكاب جرائم حرب في اليمن، وأي ظهور لأبوظبي في أزمة “بن سلمان- خاشقجي” يبدو أن ثمنها سيكون مرتفعا للغاية دوليا على السعوديين، ولن يحقق لها أي مصلحة.

    هذا الموقف “المتخاذل” الذي قد يعتبره البعض، كونه يعبر عن تراجع وتخل إماراتي عن الرياض، يطرح تساؤلات جدية التحالف، ومداه وسقفه؟ وإضافة إلى ذلك، يطرح مراقبون تساؤلا أكثر خطورة: هل لأبوظبي مصلحة في غرق بن سلمان؟!

    البعض يؤكد ذلك، فرغم أن مصالحهما متطابقة إلا أن أبوظبي هي التي تسعى لأن تكون سيد المنطقة لا الرياض، وسقوط مريع لـ بن سلمان أو للرياض في قضية كهذه يصب في صالح الإمارات، كونه يدفع بالمملكة خطوات إلى الخلف، في حين أنه يرفع الإمارات إلى الأعلى قفزات.

    بلومبيرغ تكشف تفاصيل أزمة الشاحنات العالقة على الحدود السعودية الإماراتية.. الرياض خنقت أبوظبي

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    حصار قطر محمد بن سلمان ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. أيمن المرابطي on 24 مارس، 2019 3:08 م

      لمن تحكون هذا الكلام؟؟؟
      مجرم أبوظبي السفاح متورط في القتل
      ثم انه لن يفك يده من الصبي الدب الداشر حتى يجعل الحرمين وسائر مملكة المراخين الملعونين تابعة له

      رد
    2. ابو احمد on 24 مارس، 2019 6:05 م

      ما بني على باطل فهو باطل العلاقات الاماراتيه السعودية منذ الازل وهي علاقة تنافسية عدائيه مختلفين في كل شئ تقريبا ولم يوحدهم الاصداقة الليالي الحمراء فقط فقط وقريبا جد سيتفرق الجمع ويبدا بينهم شد الشعر فالفاسدون لا صداقة لهم .

      رد
    3. من غير اسم on 24 مارس، 2019 11:53 م

      فخار يكسر بعضه

      رد
    4. باي باي on 25 مارس، 2019 5:54 ص

      نعم صحيح هناك خلاف وخلاف شديد بين السعودية والامارات !!
      ولكن في مخيلة البعض وامنياتهم
      التحالف الاخوي بين الاسعودية والامارات اقرب مايكون للاتحاد بين الدولتين قياده متحالفه وشعب متأخي ومصير واحد
      ولا عزاء للحاقدين جدا جدا …

      رد
    5. ابو احمد on 25 مارس، 2019 9:29 ص

      اقرا يا جحاهل يا بباي هذا المقال عشان تعرف انك في نظر الامارتين مجرد كرتون متخلف .واعرف ان فرصة شيطان العرب دوجدها في الدب الداشر وكل يوم يورطه اكثر خذ يا امعه اقرا وتثقف ربما تتعلم .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter