Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تقرير فرنسي يكشف “كواليس” الدعم الذي تقدمه الإمارات لنظام بوتفليقة ضد الحراك الشعبي | القصة الكاملة
    تقارير

    تقرير فرنسي يكشف “كواليس” الدعم الذي تقدمه الإمارات لنظام بوتفليقة ضد الحراك الشعبي | القصة الكاملة

    وطن24 مارس، 2019آخر تحديث:25 يوليو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دعم الإمارات لنظام بوتفليقة watanserb.com
    دعم الإمارات لنظام بوتفليقة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كشف تقرير نشره موقع “موند أفريك” الفرنسي، تفاصيل العلاقات المالية “القوية” التي تربط النظام الجزائري بالإمارات، حيث تعمل أبوظبي من خلف الكواليس على تعزيز بقاء النظام الجزائري على الطريقة المصرية.

    وأوضح الموقع في تقريره أن الإمارات التي تعد من بين أفضل حلفاء إدارة ترامب في الشرق الأوسط، تنتهج خلال السنوات الأخيرة دبلوماسية خارجية عدوانية ولكنها تحافظ على سريتها.

    وكشفت أبوظبي عن هذه الدبلوماسية خلال الحصار الذي فرض على قطر، ومن خلال تدخلها لإخماد ثورات الربيع العربي.  

    وأفاد الموقع بأن ولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد آل نهيان، دعم الانقلاب العسكري الذي عاشته مصر سنة 2013 بقيادة المشير عبد الفتاح السيسي، ووقف إلى جانب المشير الليبي خليفة حفتر. كما أن الدبلوماسية الإماراتية تنشط في تونس من أجل إجهاض العملية الديمقراطية التي انطلقت منذ سقوط بن علي سنة 2011. حسب ترجمة “عربي 21”

    وأضاف الموقع أن الإمارات حاضرة أيضا في السودان، ومؤخرا في موريتانيا، التي لا يستطيع رئيسها محمد ولد عبد العزيز رفض هدايا الإماراتيين. أما في الحرب الدامية الدائرة في اليمن، تتدخل الفيالق التي تقاتل تحت راية الإمارات بعدائية لا متناهية، حيث ارتبط اسم محمد بن زايد آل نهيان مؤخرا بدعوى قضائية رفعت في باريس بتهمة “التورط في ارتكاب جرائم حرب”.

    “شاهد” تزامناً والحرب الباردة بين البلدين وتهديد ابن زايد .. هل أصبح الجزائريون ممنوعون من دخول الإمارات!

    وأشار الموقع إلى أن الإمارات أضحت خلال السنوات الأخيرة ملاذا آمنا لتبييض الأموال المشبوهة، حيث تحتضن بنوكها في كل من إمارة دبي وإمارة أبوظبي حسابات سرية للعديد من زعماء العالم العربي والمغاربي والأفريقي.

    وبفضل الروابط القوية مع كل من الرئيس بوتفليقة ورئيس هيئة الأركان أحمد القايد صالح، يعمل الإماراتيون على لعب دور حاسم في الأزمة التي تعصف بالجزائر اليوم. وتعمل هذه الدولة الخليجية على وضع حد للحراك الشعبي الجزائري والوقوف إلى جانب النظام كما سبق لها أن دعمت عبد الفتاح السيسي في مصر.

    ونوه الموقع بأن المتظاهرين الجزائريين ليسوا أغبياء، وقد أثبتوا أنهم مطلعون على نوايا الإمارات، وتجلى ذلك في الشعارات التي رفعوها على لافتاتهم خلال خروجهم للشارع والتي ورد فيها “إذا سقط الإماراتيون، سقط معهم آل بوتفليقة”، “انتبهوا من الشياطين الثلاثة، فرنسا، والسعودية، والإمارات، الأكثر خبثا”.

    وعرض الموقع تبادل تغريدات بين مستشارين نافذين في الممالك النفطية كشفوا من خلالها عن تطلعات النظام الإماراتي الخفية. وفي تغريدة له، علق تركي الحمد، وهو أكاديمي سعودي مقرب من بن سلمان، على حراك الجزائر قائلا “عزل بوتفليقة أمر وارد، ولكن ماذا عن المؤسسة العسكرية؟ هذا هو السؤال الأهم”. فأجابه مباشرة عبد الخالق عبد الله، المقرب من محمد بن زايد، “الجيش لن يرحل، فهو الضامن الوحيد للاستقرار الجزائر…”. وتواصل تبادل التغريدات على تويتر، حيث استنكر معارضون من مصر وتركيا والمغرب وموريتانيا تدخل الإمارات العلني في الأزمة الجزائرية.

    وأكد الموقع أن الإماراتيين يثقون جدا بالقايد صالح من أجل السيطرة على الغضب الشعبي. وليس من قبيل الصدفة أن يتكلم رئيس هيئة الأركان، عند عودته على عجل من الإمارات خلال المظاهرات الأولى في الجزائر، بلهجة عسكرية محذرا المتظاهرين من مخاطر تردي الوضع كما دعم علنًا الشق الرئاسي.

    وأشار الموقع إلى أن علاقة عبد العزيز بوتفليقة الوطيدة بسلالة بن زايد ليست سرا، بل الكل يعرفها. وتعود هذه العلاقة إلى الثمانينات عندما استقبل الإماراتيون الرئيس الجزائري المستقبلي بعد أن نفي. وخلال سنة 1999، تاريخ انتخابه رئيسا للجزائر، يبدو أن بوتفليقة نسي المعروف.

    ويبدو ذلك واضحا في سياسته الدبلوماسية التي حافظ من خلالها على استقلالية البلاد بعيدا عن قرارات الممالك الخليجية، حيث قرر عدم الانحياز إلى أي طرف من أطراف الصراع الخليجي بين قطر وجيرانها، وحافظ على علاقاته الودية مع الدوحة. وعلى غرار تونس وليبيا، تبدو الجزائر مستعدة لإيجاد حلول توافقية مع الإخوان المسلمين خلافا لتطلعات الإمارات.

    وفي الختام، ذكر الموقع أن الروابط المالية بين الإمارات وبين حاشية بوتفليقة متعددة. فوفقا لمصادر، أسس العملاق النفطي شركة “سوناطراك” سنة 2008 بنكا له في الإمارات. كما أن رئيس هيئة أركان الجيش الجزائري يوقع كل سنة طلبيات تسليح ويتلقى دعما من الإمارات، لهذا السبب تحدث بوتفليقة عن التعاون العسكري سنة 2012 بين البلدين.

    موقع جزائري يفجّر مفاجأة ويكشف كيف غادر بوتفليقة وعائلته إلى الإمارات!

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. دودو on 24 مارس، 2019 2:53 ص

      السلام عليكم اقولها و اعيدها الشعب الجزائري فطن و متحضر يعرف كيف يتكلم عن حقه لكن المشكلة الكبيرة في في مثقفينا و علاماء و السياسيين و اطارات لم يظهوا بالوجه الحقيقي لدعم الشعب و القضاء على هدا النظام الفاسد مما ادى الامارات استغلال هده الفجوة

      رد
    2. ابراهيم on 24 مارس، 2019 10:32 ص

      من الشعارات التي رفعت في الجزائر في المسيرات المناهضة لبوتفليقة و عصابته
      احذروا الشياطين الثلاثة :
      فرنسا. الشيطان الأكبر
      الإمارات .. الشيطان الأخبث
      السعودية … الشيطان الأبله

      رد
    3. منصف on 24 مارس، 2019 11:21 ص

      العين بالعين والسن بالسن على الشعب الاماراتي ان ينتظر الويل والجحيم من الشباب الجزائري المنتشر في كل انحاء العالم سننتقم من الشعب الاماراتي ومصالح الامارت عبر انحاء العالم نحن لسنا اليمن او ليبيا او امصر حتى يعربد في شؤوننا دول لا تعرف شيئا عن الديمقراطية حذاري من تهور آل زايد إتجاه الجزائريين ستكون نهايتكم على أيدينا

      رد
    4. ابوعمر on 24 مارس، 2019 12:07 م

      الأيام أثبــــتت أن أبناء المقبور زايد لاأبـــوة لهم…أي لقطاء بكل المواصفات…أكرمكم الله

      رد
    5. جاسم on 24 مارس، 2019 6:09 م

      الله الله ما اسرع شيطان العرب في الوسسه وعلى من على هذا الجنرال الكهل المنتهي الصلاحية الم يكتفي بخبل ليبيا حفر وخرفان تونس ومراهق نجد حتي وصل للجزائر فعلا شيطان خبيث .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter