Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مخطط مخابراتي لزرع أسلحة بشكل سري في مساجد هذه الدولة ووصم المسلمين بـ”الإرهاب” | القصة الكاملة
    الهدهد

    مخطط مخابراتي لزرع أسلحة بشكل سري في مساجد هذه الدولة ووصم المسلمين بـ”الإرهاب” | القصة الكاملة

    وطن23 مارس، 2019آخر تحديث:14 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مخطط مخابراتي لزرع أسلحة watanserb.com
    مخطط مخابراتي لزرع أسلحة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- فجرت صحيفة إسبانية مفاجأة جديدة بكشفها عن مخطط سري كان قد وضعه جهاز استخباراتي، لدس أسلحة بشكل سري في عدة مساجد بوسنية، وذلك من أجل إظهار البوسنة على أنها تمثل ملاذا للمتطرفين وتهديدا لأمن أوروبا وإلصاق تهمة الإرهاب بالمسلمين.

    وبحسب تقرير الصحيفة فإن صحيفة “زورنال البوسنية” المستقلة كانت أول من فجّر هذه الفضيحة في منتصف الأسبوع الماضي، حين كشفت عن وجود مخطط تقف وراه المخابرات الكرواتية يهدف إلى زرع أسلحة في بعض مساجد البوسنة، ثم التظاهر باكتشافها في وقت لاحق.

    والهدف من هذه العملية هو إظهار نجاح الأجهزة الأمنية الكرواتية، وإثبات وجهة نظرها في أن دولة البوسنة المجاورة لها تمثل ملاذا للمتطرفين، وتشكل خطرا على أمن أوروبا.

    وذكرت الصحيفة بحسب ترجمة موقع “عربي21” أن هذه الاتهامات أكدها في اليوم التالي وزير الداخلية البوسني، دراغان مكتيتش، خلال حوار مع مجموعة من وسائل الإعلام من بينها صحيفة “نيويورك تايمز“.

    وحسب صحيفة “زورنال البوسنية” التي نشرت وثائق وشهادات بعض من كانت لهم علاقة بهذا المخطط، فإن مجموعة من المواطنين البوسنيين اتصلت بهم أجهزة المخابرات الكرواتية، ومارست عليهم ضغوطا لإجبارهم على وضع كميات صغيرة من السلاح في بعض مساجد بلادهم.

    وقد اعتبر المدعي العام البوسني أن هذه المسرحية تمثل قضية خطيرة، وأمر بفتح تحقيق فيها.

    وقال المدعي العام في تصريح له إن “متخصصا في الجريمة المنظمة والفساد والجرائم الاقتصادية سوف يتخذ إجراءات عاجلة، للكشف عن كل ملابسات هذه القضية وحقيقة الادعاءات المطروحة في وسائل الإعلام، بشأن محاولة استقطاب أعضاء من التيار السلفي لإدخال أسلحة إلى البوسنة”.

    وقد وصف بعض الصحفيين هذه التطورات بأنها أكبر فضيحة تشهدها العلاقات بين البلدين منذ الحرب البوسنية، واعتبروا أن وقعها يفوق فضيحة إيران كونترا.

    “يديعوت”: السعودية تغيير وجه البوسنة.. والاستثمارات مدخل نشر الوهابية هناك

    وأوردت الصحيفة شهادة قدمها عنصر ينتمي إلى التيار السلفي، أكد أنه وافق على التعاون مع المخابرات الكرواتية لمدة أربعة أشهر، خوفا من تهديداتهم بعدم السماح له بدخول كرواتيا، أو حتى سجنه بتهمة تشكيل خطر على الأمن القومي.

    وحسب رواية هذا الشاهد، فإن المخابرات طلبت منه إنشاء حساب مزيف على شبكة تواصل اجتماعي، وادعاء انتمائه إلى تنظيم الدولة، حتى يستعمل ذلك الحساب لاحقا للتواصل مع بعض الأشخاص.

    وخلال إحدى المراحل، طلبوا منه العودة إلى البوسنة، ونقل كمية من السلاح إلى منطقة دوبوج، وأخذها إلى مسجد في بلدة سترانياني قرب زينيكا، ثم توجيه رسالة إلى شخص يدعى دافور من زغرب، الذي سيقوم بعد ذلك بإعلام الشرطة في البوسنة، حتى تتحرك أجهزة الأمن وتكتشف هذه الأسلحة والمتفجرات في المسجد التابع للسلفيين.

    وبعد أن تم إخباره بكل هذه التفاصيل، اقتنع هذا الشاهد بضرورة عدم مجاراتهم، وقرر القيام بأي شيء لوقف التعاون معهم.

    وأكدت الصحيفة أن الهدف من التخطيط لهذه العملية كان إظهار البوسنة على أنها دولة إرهابيين ومعسكرات إرهابية، وأنها تشكل تهديدا لأمن المنطقة.

    وقال وزير الداخلية مكتيتش، في تصريح له لصحيفة “نيويورك تايمز”: “لقد نبشوا في ماضي هذا الشخص، وتمكنوا من ابتزازه لإجباره على القيام بهذا الأمر، وأن هذا المواطن كان يعمل في بلد آخر عضو في الاتحاد الأوروبي، وقد تم تهديده باختلاق مشاكل له”.

    وذكرت الصحيفة أن مواطنا آخر بوسني يدعى صباح الدين يساروفيتش، روى هو أيضا قصة مماثلة، حيث ذكر أنه لم يواجه في السابق أي صعوبة في الحصول على تأشيرة إقامة طويلة المدى في كرواتيا، إلى حدود تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، عندما طلبت المخابرات الكرواتية مقابلته.

    وقد تم استجواب هذا المواطن لوقت طويل حول الحرب وما يعرفه عن القوات المسلحة البوسنية. ثم بعد ذلك، تم منعه رسميا من دخول كرواتيا، دون تقديم تفسيرات.

    ونوهت الصحيفة بأن ظاهرة التطرف الموجودة في البوسنة تم تضخيمها من قبل السلطات الكرواتية، التي تدعي رئيستها كوليندا غرابار كيتاروفيتش أن الأراضي البوسنية تمثل حاضنة للإرهاب، ويوجد فيها ما لا يقل عن 10 آلاف متطرف، وأن المتطرفين العائدين من بؤر التوتر يشكلون خطرا على الاتحاد الأوروبي.

    وأشارت الصحيفة إلى أن مسؤولين في المخابرات الكرواتية أقروا فعلا بوجود اتصالات بينهم وبين عناصر من التيار السلفي، ولكنهم برروا هذا الأمر بأن السلطات البوسنية في سراييفو تعتمد أسلوبا متساهلا مع هذه العناصر، وهو ما دفعهم للتدخل بشكل مباشر.

    كما أكدت المخابرات الكرواتية أنها قامت بعمليات استجواب واتصالات مع هؤلاء السلفيين في إطار التعاون مع جهاز المخابرات في البوسنة، وهو أمر نفاه وزير الداخلية مكتيتش، مؤكدا أن الكرواتيين لم يعلموهم بوجود اتصالات لهم مع سلفيين بوسنيين.

    “الإندبندنت”: هكذا تصل أسلحة البوسنة إلى تنظيم القاعدة في سورية عبر السعودية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أسلحة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. Sam on 23 مارس، 2019 1:03 ص

      وراء هذه العملية محمد بن زايد و دحلان حيث ان دحلان يحمل الجنسية البوسنية و محمد بن زايد له عمارات و اشغال هناك وهما الاثنين هم اشد أعداء الإسلام و المسلمين و ترامب و نتنياهو و محمد بن سلمان و السيسي هؤلاء الستة هم اشد عداوية للإسلام و المسلمين اللهم انتقم منهم يا رب العالمين

      رد
    2. احمد الطوالبة on 23 مارس، 2019 3:58 ص

      داعش باكلمه هو مسرحية قذرة من الغرب لتسويه الاسلام

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter