Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ناجٍ من مذبحة مسجد نيوزيلندا يحضر مراسم دفن أبيه وأخيه على كرسي متحرك.. هكذا قتلا بجواره وعم الصمت المكان
    الهدهد

    ناجٍ من مذبحة مسجد نيوزيلندا يحضر مراسم دفن أبيه وأخيه على كرسي متحرك.. هكذا قتلا بجواره وعم الصمت المكان | القصة الكاملة

    وطن21 مارس، 2019آخر تحديث:17 مايو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مذبحة مسجد نيوزيلندا watanserb.com
    مذبحة مسجد نيوزيلندا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- حضر أحد الناجين من الهجوم الذي طال مسجد كرايستشرش في نيوزيلندا مراسم دفن أبيه وأخيه، بعد أن قُتلا خلال مذبحة الجمعة 15 مارس/آذار 2019، لكنه كان ينظر إلى جثامين ذويه، وهو يجلس فوق كرسيه المتحرك.

    وحسب صحيفة The New Zealand Herald النيوزيلندية، كان زايد مصطفى يصلي مع أبيه خالد وأخيه حمزة، عندما تعرض مسجد جادة دينز للهجوم.

    وتعرض الصبي البالغ من العمر 13 عاماً لإصابات بالغة عندما هاجم مسلح مسجد النور، خلال صلاة الجمعة، وأطلق النار عشوائياً على المصلين.

    توفي خالد، 44 عاماً، وحمزة 16 عاماً، خلال المذبحة، وعندما وصلت الجثامين إلى مدافن «ميموريال بارك»، عمّ الصمت المشهد الصامت في الأساس.

    وقال زايد في بداية مراسم الدفن: «لا أريد أن أكون هنا وحدي»، وذلك حسبما أفادت شركة Fairfax الإعلامية.

    وتجمع مئات الرجال والنساء والأطفال قبل ساعة من بدء المراسم، وكانوا يتبادلون الأحضان لمواساة بعضهم، فيما كان آخرون يتأملون فيما حدث. كان اثنان من الـ 50 قتيلاً طالبين في مدرسة كاشمير الثانوية، وهما: صياد ميلني، الطالب في الصف العاشر، وحمزة مصطفى، الطالب في الصف الثاني عشر، وأصيب أيضاً أخوه الأصغر زايد.

    سفاح نيوزيلندا راقب المكان على مدار أسبوع بزي عامل بناء.. تفاصيل جديدة وصادمة يكشفها أحد الناجين من المجزرة

    وقال مدير مدرسة كاشمير الثانوية، مارك ويلسون، إن الطلاب والعاملين كانوا صامدين صموداً ملحوظاً خلال هذه الظروف.

    وأضاف: «لقد استقبلنا عدداً هائلاً من الورود، واستقبلنا كثيراً من الطعام المريح، واستقبلنا كثيراً من الطلبات التي تسأل عن كيفية دعم الأسرتين اللتين فقدتا أبناءهما على وجه الخصوص».

    وأردف قائلاً: «كان لدينا أشخاص يقولون تحديداً إنهم يريدون دعم الأسرتين، ولا سيما من بين مجتمع مدرستنا. فتحنا هذا الحساب استجابة (للطلبات) كي يتبرع الناس بالمال إلى المدرسة فيمكننا وضعه في ذلك الحساب».

    وجمع الحساب حوالي 7500 دولار في اليومين الماضيين، وسوف تتواصل المدرسة مع العائلات حول الطريقة التي يرغبون في إنفاق المال من خلالها. كان هناك سرادق من أجل مراسم الدفن، بدلاً من إقامتها في المسجد.

    إذ إن مراسم الجنازة تُقام عادة في المساجد باتباع طريقة الدفن الإسلامية. غير أن ذلك بكل ببساطة لم يكن ممكناً في كرايستشرش بعد الأحداث المأساوية التي وقعت في الجمعة الماضي.

    وبدلاً من الخصوصية في مشهد فراق الضحايا ورثائهم، غطت وسائل الإعلام العالمية المراسم وكانت تراقب المشهد من الجانب الآخر للطريق.

    وبدأ خالد وحمزة رحلتهما الأخيرة في دار مناسبات كرايستشرش، ثم حملتهما سيارة بيضاء اصطحبتها الشرطة، وسارت بهما عبر المدينة التي أحباها واعتبراها وطنهما، حتى وصلت الجثامين إلى مثواها الأخير.

    ووُضع جسداهما الملفوفان في الكفن داخل صندوقين مفتوحين متواضعين، وحُملا على الأكتاف فوق رؤوس ذويهما إلى داخل السرادق. قال ويلسون إن المدرسة سوف تواصل تقديم الدعم إلى ضحايا المذبحة والطلاب والعاملين الذين تأثروا بسبب الحادث.

    وأضاف أن مجتمع مدرسة كاشمير الثانوية «مرهق للغاية»، لكنهم يقدرون الدعم المقدم من  داخل البلاد والأشخاص من جميع أنحاء العالم.

    وأوضح المدير أيضاً أن ما «يثلج الصدر حقاً» هو كيفية تولي الطلاب أنفسهم في أعقاب الهجوم.

    وأردف ويلسون قائلاً: «باعتباري مدير المدرسة، أشعر بالسرور حقاً من كيفية استجابة الأطفال، وأعتقد أن مستقبلنا يبدو مشرقاً بالفعل، نخوض نقاشاً بين مجتمع مدرستنا، مثل جميع المدارس، ونتحدث عن قيمنا وكل مدرسة لديها مجموعة القيم الخاصة بها. أما هذا الجيل من الطلاب الذي يمضي قدماً في المراحل التعليمية، فلا أعتقد أنه سيحمل بعضاً من التحيزات التي كانت تحملها الأجيال التي سبقتهم».

    فيديو من السجن الذي يقبع فيه سفاح نيوزيلندا .. سيقضي حياته بداخله في هذه الظروف البائسة

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إطلاق نار مجزرة نيوزيلندا مسجد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter