Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بوتفليقة يتحايل على الشعب.. هذه هي السيناريوهات المتوقعة للمرحلة القادمة في الجزائر
    تقارير

    بوتفليقة يتحايل على الشعب.. هذه هي السيناريوهات المتوقعة للمرحلة القادمة في الجزائر | القصة الكاملة

    وطن12 مارس، 2019آخر تحديث:27 يوليو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بوتفليقة يتحايل على الشعب watanserb.com
    بوتفليقة يتحايل على الشعب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- ذكرت صحيفة “لوبارزيان” الفرنسية أن هناك عدة سيناريوهات محتملة لما بعد عدول الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة عن الترشح لفترة رئاسية خامسة.

    وأشارت الصحيفة إلى إنّ عدول بوتفليقة عن الترشح لـ“عهدة الخامسة” لا يعني نهاية نظام الأخير؛ لأن بوتفليقة بتأجيله لموعد الانتخابات، يتيح أيضاً لنفسه الوقت لإعداد المرحلة القادمة.

    ووفقاً لأحد العارفين بـ“النظام” الجزائري، فإن بوتفليقة سيمدد في الواقع فترة “عهدته الرابعة” مع رغبته في “إدارة الفترة الانتقالية” بنفسه، وقد يعين الدبلوماسي الأخضر الإبراهيمي لإدارة تنظيم “مؤتمر وطني شامل ومستقل”.

    وأوضحت “لوبارزين” أن بوتفليقة يعتزم التحضير ل “الجمهورية الثانية”، التي يطالب بها جزء من المعارضة، بطريقته الخاصة، فبتأجيل الانتخابات الرئاسية  دون تحديد موعد، سيبقى هو أو “حاشيته” في المناورة حتى النهاية لعام  أو عامين.

    تسريبات بنك سويسري تكشف حجم الأموال المودعة باسم الرئيس الجزائري الراحل “بوتفليقة” وخالد نزار

    حيث سيتولى نور الدين بدوي، وزير الداخلية المقرب من المعسكر الرئاسي إدارة شؤون الحكومة الحالية وإعداد الانتخابات المقبلة “ في ظل ظروف لا جدال فيها من الحرية والشفافية”.

    كما تم تعيين رمضان لعمامرة، وزير الخارجية السابق، نائباً لرئيس الوزراء ( حقيبة لم تكن موجودة في السابق)، وهو خيارٌ سياسيٌ يضع لعمامرة في موقع جيد لخلافة بوتفليقة في رئاسة الجمهورية.

    وتزعم  الصحيفة الفرنسية أن هذا الدبلوماسي المخضرم (رمطان لعمامرة) المعروف في المحافل الدولية والذي تزعم أنه يحظى بسمعة طيبة في الجزائر؛ سيضمن الاستمرارية دون ازعاج  المحيط العائلي لبوتفليقة من خلال تطبيق الإصلاحات التي يريدها الرئيس المنتهية ولايته.

    وتابعت “لوبارزيان” التوضيح أن جزءًا من المعارضة الجزائرية يرى أن بوتفليقة قام فقط بالتحايل على عائق “العهدة الخامسة” والذهاب إلى “ عهدة رابعة ممددة” مع أخذ بعين الاعتبار المقترحات الرئيسية لأحزاب المعارضة من خلال محاولة إصلاح النظام من الداخل.

    وسيكون الآن أمام  المعارضة – وفق الصحيفة الفرنسية – خيار التعبير عن رفضها عن طريق مقاطعة المؤتمر الوطني الذي قد يرأسه للإجماع، أو عبر إدخال إصلاحات خاصة بها ودفع النظام باتجاه الهاوية.

    واعتبرت “لوبارزيان” أن الانتخابات الرئاسية المقبلة، ستكون فرصة للمعارضة الجزائرية لتقديم مرشحيها في مواجهة مرشح أو مرشيحي السلطة، وهنا تعود إلى الأذهان أسماء شخصيات كعلي بن فليس رئيس الوزراء السابق والمحامي مصطفى بوشاشي وأحمد بيتور رئيس الحكومة ووزير المالية الأسبق وعبد الرزاق مقري رئيس حركة مجتمع السلم، الذي يسعى “توحيد” جميع التيارات الإسلامية باللعب على الخريطة الوطنية والديمقراطية.

    وخلصت الصحيفة الفرنسية إلى القول إنّ الأشهر المقبلة ستكون حاسمة بالنسبة للمعارضة الجزائرية التي بدت مُتجاوزة من قبل حركة الاحتجاجات الشعبية، فسيكون عليها أيضا أن تتأقلم مع سلطة مستعدة لتغير لباسها ولكن ليس جلدها.

    ما هي “الأسرار الخطيرة” التي يمتلكها السعيد بوتفليقة وقال إنها لو خرجت ستهز أركان الجزائر؟

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الشعب الجزائري تأجيل الانتخابات عبدالعزيز بوتفليقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. علي الجزائري on 12 مارس، 2019 12:12 م

      التاريخ يعيد نفسه ؛ ففي بداية التسعينيات من القرن الماضي حدث نفس السناريو إذ بعد أحداث نهاية الثمانينيات واقالة الرئيس الشاذلي بن جديد من منصبه انقلب النظام العسكري على أول انتخابات نزيهة عرفتها المنطقة واستنجد بمحمد بوضياف الذي كان يقيم في المغرب آنذاك لادارة شؤون الدولة التي أوشكت على الانهيار ، ثم لما أتجه نحو التغيير الحقيقي تمّت تصفيته كما هو معروف بطريقة قذرة لم يشهذ لها العالم مثيلاً. ثم توالت شخصيات على حكم الجزائر وفي كل مرة يتمّ استدعاء شخصيات من الخارج حتى وصل الدور إلى الرئيس الحالي بوتفليقة الذي جيء به واُلصق في كرسي الحكم مدة عشرين عاماً إلى يوم الناس هذا ؛ وفي كل هذه المراحل كان هناك من يحرك خيوط الموامرة التي دفع الشعب ثمنها على مدار عقود ، وفي كل مرة تقوم انتفاضة يتم قمعها إلى ان وصلنا الحراك الشعبي الذي هزّ أركان النظام ، ولم يجد من حيلة سوى اللجوء إلى الحيل لعلّه يبقي على ماء الوجه ، وتحت الضغط الشديد الذي مارسه الشارع على النظام من أجل تحقيق المطالب المشروعة التي ظلّت تراوح مكانها لعقود ، فإنه لجأ مرة أخرى إلى استدعاء شخصيات من خارج نظام الحكم من أمثال الاخظر الابراهيمي ورمطان لعمامرة وغيرهما من أجل التمويه والتشويش على مطالب الجماهير التي خرجت بالملايين لطرد كل رموز النظام القديم ، وفي كل مرة كان النظام يلجأ إلى اسنتساخ نفسه ويستطيع أن يخدع الناس ولكن هذه المرة لم ولن يستطيع أن يمر دون أن يدفع الثمن . قلت أن التاريخ يعيد نفسه لأن النظام تعوّد أن ياتي بوجوه قديمة يرقّع بها ثوبه المهترئ ويوهم الشعب أنه سيبني من جديد ، والحقيقة أنه يسعى لربح الوقت للمضي قدماً نحو مرحلة جديدة من الفساد والافساد . هذه المرة الحيلة لن تنطلي حتى على الاطفال فالشارع الجزائري كان يظم كل أطياف المجتمع الامر الذي زرع الرعب لدى النظام فأدى إلى الاستجابة لجزء من المطالب ، ولايزال الشعب يموج في الشوارع حتى تتحقق كل مطالبه وعلى راسها زوال النظام بكل رموزه ، وإن غداً لناظره قريب .

      رد
    2. لعطيري قادري بسكرة on 12 مارس، 2019 3:10 م

      سنغير النظام بسلميتنا وبعزيمتنا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter