Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “المصالح أهم من حقوق الإنسان”.. ترامب تجاهل طبيباً أمريكياً معتقلاً في السعودية بسبب العلاقات مع ابن سلمان
    تقارير

    “المصالح أهم من حقوق الإنسان”.. ترامب تجاهل طبيباً أمريكياً معتقلاً في السعودية بسبب العلاقات مع ابن سلمان | القصة الكاملة

    وطن5 مارس، 2019آخر تحديث:29 يوليو، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ترامب تجاهل طبيباً أمريكياً watanserb.com
    ترامب تجاهل طبيباً أمريكياً
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- نشرت شبكة ” CNN“، الأمريكية تقريراً تحدثت خلاله عن العلاقات الغامضة والمثيرة للجدل بين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والسعودية، مشيرة إلى أن تلك العلاقات تخضع إلى تدقيقٍ جديد على خلفية قضية مواطن أمريكي سعودي أفادت تقارير بتعرُّضه للسجن والضرب والتعذيب في المملكة.

    ويثير مصير الطبيب وليد فتيحي مجدداً السؤال حول حصول المستبدين، الضروريين ضمن المشروعات السياسية الشخصية لمناورات القوة التي تجريها الإدارة الأمريكية، على إجازة في ما يتعلَّق بحقوق الإنسان.

    وكان فتيحي قد اعتُقِل ضمن حملة واسعة ضد شخصيات سعودية بارزة يقف وراءها الحاكم الفعلي للمملكة، ولي العهد محمد بن سلمان، في نوفمبر/تشرين الثاني 2017، واحتُجِز في البداية بفندق الريتز كارلتون بالرياض.

    وقال محاميه إنَّه نُقِل بعد ذلك إلى السجن، وهناك احتُجِز لما يقارب العام دون محاكمة، وهي فترة تدهورت فيها حالته الصحية والنفسية.

    جولة كوشنر لم تتطرق لفتيحي

    وكان صهر الرئيس دونالد ترامب، جاريد كوشنر، موجوداً في السعودية الأسبوع الماضي لدفع مبادرته للسلام في الشرق الأوسط، وهو شخصٌ مُقرَّب من ولي العهد. لكن لم تكن هناك إشارات علنية على أنَّ كوشنر دافع عن فتيحي أو استفسر عن ظروف احتجازه.

    وهناك بالفعل غضبٌ في الحزبين الجمهوري والديمقراطي بواشنطن من رد فعل الإدارة على مقتل الصحفي المخضرم جمال خاشقجي داخل القنصلية السعودية في إسطنبول العام الماضي 2018.

    وكانت شبكة CNN الأمريكية أفادت بأن وكالات الاستخبارات الأمريكية خلُصت إلى أنَّ عملية مقتل وتقطيع أوصال الصحفي تمت بأمرٍ من ولي العهد، رغم نفي الحكومة السعودية.

    وأغضبت الإدارة الأمريكية أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي بتجاهلها موعداً نهائياً في فبراير/شباط الماضي لتقديم تقرير عن عملية القتل، وأُفِيد بأنَّ ترامب حذَّر من أنّ هذه الواقعة لا تستحق تعريض المشتريات السعودية من الأسلحة الأمريكية ودور السعودية في مساعدة الإدارة على مواجهة خطر إيران.

    كيف تستر كوشنر وترامب على مقتل خاشقجي مقابل حصولهما على مكافأة؟

    العلاقات الأمريكية السعودية تخضع لتدقيقٍ نادر

    حفَّزت تداعيات قضية خاشقجي ووحشية التدخل العسكري السعودي في اليمن حدوث وحدة نادرة في مجلس الشيوخ، فشكَّك أعضاء المجلس من كلا الحزبين في فائدة ومدى أخلاقية التحالف الأمريكي مع حليفٍ خليجي ظلَّ ركيزة سياسة واشنطن في الشرق الأوسط طيلة عقود، بحسب الشبكة الأمريكية.

    وعلى الرغم من زيادة التغطية لقضية فتيحي، لا توجد إشارات تُذكَر على أنَّ الإدارة تمنح قضيته أولوية كبرى أو أنَّها مستعدة للنظر إليها في إطار السياق الأوسع للعلاقات الأمريكية السعودية.

    إذ قال مستشار الأمن القومي جون بولتون للصحفي بشبكة CNN جيك تابر يوم الأحد 3 مارس/آذار: «حتى هذه اللحظة، أفهم أنَّنا أجرينا ما يُسمَّى بالتواصل القنصلي، ما يعني أنَّ الدبلوماسيين الأمريكيين في السعودية زاروه».

    وأضاف: «بخلاف هذا، ليس لدينا أي معلومات إضافية في هذه المرحلة».

    وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية في تصريحٍ لـ CNN يوم الأحد أنَّ فتيحي مُحتجزٌ في السعودية، وأنَّه يتلقّى خدماتٍ قنصلية.

    جاء في البيان: «أثرنا هذه القضية مع الحكومة السعودية»، وأضاف متحدثٌ باسم الوزارة أنَّ الوزارة تأخذ «كل المزاعم بشأن الانتهاكات والتعذيب بجدية تامة».

    ولم ترد الحكومة السعودية بعد على عدة طلبات من CNN للتعليق على قضية فتيحي، الذي حصل على الجنسية الأمريكية أثناء دراسته وممارسته الطب في الولايات المتحدة ثُمَّ عاد إلى السعودية ليؤسس مستشفى في مدينة جدة ويبدأ مسيرةً مهنية كمتحدث تحفيزي.

    وقال متحدث باسم السفارة السعودية في تصريحٍ لصحيفة The New York Times الأمريكية، التي كانت أول صحيفة تتحدث عن قضية فتيحي، إنَّ المملكة «تأخذ أي وكل المزاعم بشأن سوء معاملة المتهمين الذين ينتظرون المحاكمة أو السجناء الذين يقضون أحكاماً بالسجن بجدية بالغة».

    انتقائية ترامب

    وبحسب الشبكة الأمريكية، يتناقض التعامل الأمريكي الهادئ مع اعتقال فتيحي مع الطريقة التي تعامل بها ترامب مع قضايا أخرى لمواطنين أمريكيين محتجزين في الخارج. فقد تباهى كثيراً بشأن إعادة معتقلين أمريكيين من كوريا الشمالية على سبيل المثال.

    واحتفى بإطلاق سراح آية حجازي، وهي عاملة إغاثة مصرية أمريكية، بدعوتها إلى المكتب البيضاوي بعدما قال كبار مساعديه إنَّه انخرط من خلف الستار مع كبار القادة في القاهرة لتحقيق إطلاق سراحها. وجعلت الإدارة من احتجاز القس الأمريكي أندرو برانسون في تركيا نقطة دبلوماسية خلافية في العلاقات المتوترة بين حليفي الناتو.

    وتلقى برانسون هو الآخر دعوة إلى المكتب البيضاوي ليشكر الرئيس. ونسب ترامب مراراً الفضل لنفسه في إعادة السائح الأمريكي المسجون في كوريا الشمالية أوتو وارمبير إلى البلاد، مع أنَّ وارمبير كان في حالة غيبوبة ومات لاحقاً.

    وقال ترامب الأسبوع الماضي بعد لقاءٍ مع كيم جونغ أون في العاصمة الفيتنامية هانوي إنَّه يقبل كلام الديكتاتور الكوري الشمالي عن أنَّه لم يكن يعلم بشأن سوء معاملة وارمبير في السجن، الأمر الذي أدّى لانتقاد والدي وارمبير له.

    لكن بالنظر إلى الأهمية الاستراتيجية التي يتمتع بها السجين الأمريكي الواحد وحكم الخوف الذي يُشرِف عليه كيم، يعتقد معظم محللي الشأن الكوري الشمالي وكثيرون من حلفاء ترامب بالحزب الجمهوري أنَّ تصريحات الرئيس تفتقد للمصداقية.

    وكثيراً ما كانت الإدارة الأمريكية انتقائية في إشارتها إلى انتهاكات حقوق الإنسان على نحوٍ يبدو معه أنَّها تجعل الأمر متماشياً مع أولوياتها السياسية. إذ استخدمت هذه المسألة لتكون عصا غليظة ضد فنزويلا وإيران، لكنَّها قلَّلت من أهميتها مع السعودية وكوريا الشمالية.

    وكانت صحيفة The New York Times أفادت السبت الماضي 2 مارس/آذار بأنَّ فتيحي أبلغ صديقاً له بأنَّه تعرَّض للصفع والتجريد من ملابسه وتعصيب العينين والتعذيب بالكهرباء قبل نقله من فندق الريتز كارلتون إلى السجن.

    وقال محامي فتيحي، هاورد كوبر، في خطابٍ إلى وزارة الخارجية الأمريكية في يناير/كانون الثاني الماضي إنَّ موكِّله تمكَّن من التحدث هاتفياً مع والدته لفترة وجيزة. وأبلغها بأنَّه «يخشى على حياته، وأنَّه لم يعد يتحمَّل هذا الوضع، وأنَّه يرغب في الحصول على كل مساعدة ممكنة».

    هذه تفاصيل العلاقة الحميمية بين كوشنير وابن سلمان.. يتواصلان بشيفرة خاصة وهذه نصائح الصهر المدلل لـ”الأمير المنبوذ”

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اتفاقية دونالد ترامب محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter