Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » زيارة ابن سلمان لباكستان هآرتس تكشف ما وراء الكواليس | القصة الكاملة
    الهدهد

    زيارة ابن سلمان لباكستان هآرتس تكشف ما وراء الكواليس | القصة الكاملة

    وطن25 فبراير، 2019آخر تحديث:31 يوليو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زيارة ابن سلمان لباكستان watanserb.com
    زيارة ابن سلمان لباكستان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ سلطت صحيفة هآرتس العبرية في مقال لها الضوء على زيارة ابن سلمان لباكستان والتي أثارت جدلا واسعا مشيرة إلى ما وصفته بـ”الثمن الباهظ” الذي دفعه ابن سلمان لإظهاره بصورة “البطل” في هذه الرحلة الآسيوية.

    الكاتب كونوار خلدون شهيد يرى في مقاله بالصحيفة،  أنه “قد يكون ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد حصل على “كتف بارد” من حشود المتظاهرين أثناء زيارته إلى تونس، وتم تهميشه علناً ​​في مؤتمر مجموعة العشرين في نوفمبر الماضي، لكنه لقي ترحيباً واستقبل استقبال الأبطال في باكستان هذا الأسبوع”.

    وقال المراسل السابق لـ”The Diplomat”: “كان ذلك ترحيباً بالمنقذ، إذا أخذنا في الاعتبار شريان الحياة المالي الذي ألقاه لرئيس الوزراء عمران خان. وكانت تلك المساعدات جزءًا من صفقة كبيرة وقعت بين إسلام أباد والرياض”.

    وأشار شهيد إلى موافقة خان على طلب بن سلمان للانضمام إلى “المحور الإسلامي السني ضد إيران”. وقال “إن إضفاء الصفة الرسمية على التحالف المناهض لطهران، والذي ترددت باكستان في السابق في تأييده، سيكون له تأثيرات مضاعفة سواء داخل باكستان أو في جميع أنحاء المنطقة”.

    وقال شهيد إن الدعم المالي والدبلوماسي من زيارة ابن سلمان لباكستان  مقابل زيادة مشاركة باكستان في ما يسمى التحالف العسكري لمكافحة الإرهاب الإسلامي. وأنه تم إخبار إسلام أباد بدورها الجديد من قبل قائد الجيش السابق (المتقاعد) رحيل شريف — الذي يتولى الآن إدارة التحالف في الفترة التي تسبق زيارة بن سلمان.

    وأضاف أن “باكستان تحتل موقعًا رئيسيًا في الخطة السعودية. إذ لا تقتصر على الخبرة العسكرية الت تمتلكها باكستان فحسب، بل إن موقعها كجار إيران له أهمية جغرافية استراتيجية”.

    مشيراً إلى أن مصفاة النفط السعودية التي تبلغ تكلفتها 10 مليارات دولار في مدينة جوادر ستمثل شريان الحياة المالية والطاقة لباكستان، كما أن موقعها في بلوشستان (المتاخمة لإيران)، تثير مخاوف عسكرية واضحة في طهران.

    ويقول الكاتب إنه “لجعل باكستان جزءًا لا يتجزأ من قضيتها ضد طهران، يتطلع بن سلمان أيضًا إلى توصيفها كضحية محتملة “للإرهاب الإيراني”. وكان هذا واضحا عندما وصف وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل بن أحمد الجبير إيران بأنها “الراعي الرئيسي للإرهاب العالمي” عندما كان يجلس إلى جوار وزير الخارجية الباكستاني شاه محمود قريشي في إسلام أباد يوم الاثنين”.

    ويوضح الكاتب أن “هذا الخطاب المعين لإيران بشكل واضح يتم التعبير عنه في باكستان بحضور كبار الوزراء الباكستانيين، ويؤكد فرضهم الضمني على أن إسلام أباد أصبحت الآن موحدة رسميا ضد طهران”.

    فيما الفقر يأكل أبناء الرياض ابن سلمان يستثمر المليارات في باكستان

    ويضيف أنه “مع ذلك، كان هذا هو الحال عمليًا منذ أن قررت باكستان الانضمام إلى IMCTC في عام 2016 ، وأعطت الضوء الأخضر لرئيس جيشها السابق لقيادته”.

    ويتابع شهيد أن “طهران قد ردت بالفعل على لهجة معادية حديثا. وقالت يوم السبت إن إسلام أباد “ستدفع ثمنا باهظا” لهجوم الأسبوع الماضي على الحرس الثوري الذي يزعم أن باكستان توفر ملاذا آمنا لجماعة جيش العدل، التي دبرت الهجمات بانتظام في إيران. وهددت طهران في الماضي بالانتقام لما تعتبره تخليا عن أمن الحدود”.

    ويقول الكاتب إنه “مثلما أعطت إسلام آباد ولي العهد السعودي منصة لمناهضة إيران، فإن طهران تردد صدى المزاعم التي تصدرها الهند عادة: وهي أن باكستان توفر ملاذا آمنا للجهاديين وتفشل في اتخاذ إجراءات ضد المتشددين الذين يعبرون الحدود لشن هجمات على المناطق المجاورة”.

    ويشير شهيد إلى أن الرأي العام في باكستان لم يكن متحمسا بشكل مفرط للتورط مع الجانب السعودي في صراعاته في الشرق الأوسط. وأنه قبل ثلاث سنوات، تبنت الجمعية الوطنية قرارًا ضد التدخل العسكري لباكستان في اليمن.

    ويختتم الكاتب مقاله في “هأرتس” قائلا: “لقد جعلت باكستان نفسها كبيرة بما يكفي لإنقاذها من قبل الصين والمملكة العربية السعودية، سواء من الناحية المالية والدبلوماسية. الآن سوف تأمل إسلام آباد أن تتمكن من لعب كلتا القوتين لصالحها، وأن الرياض وبكين تتعاونان من أجل التأثير على باكستان، بدلاً من خوض مسابقة صفرية من أجل التفرد”.

    “بي بي سي” تكشف تفاصيل الخلاف السعودي الباكستاني بسبب “صبيانية” ابن سلمان الذي خسرته حلفائه

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل باكستان رئيس وزراء باكستان عمران خان محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. Sam on 25 فبراير، 2019 2:31 م

      اسلام اباد ستخسر المعركة و تحالفها مع بلد القتلة و الفتنة و الكذابين السفلة السعودية دليل علي انها ستخسر و ستندم علي كل دقيقة وافقت السعودية معها لان هؤلاء الحثالة من العالم “اعني السعوديين كذابين غدارين لا يوفون بوعودهم زي اليهود ” غدارين .

      رد
    2. باي باي on 26 فبراير، 2019 12:15 ص

      ملك أبن ملك حفيد ملك
      لايحتاج تلميع ولادفع فهو لم يأتي من الشارع بل من قصور الحكم

      رد
    3. عزوز on 26 فبراير، 2019 1:10 ص

      مصيره الرز يخلص

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter