Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الساعات الأخيرة للانقلاب على مرسي وكيف أدار السيسي الخطة
    تقارير

    الساعات الأخيرة للانقلاب على مرسي وكيف أدار السيسي الخطة | القصة الكاملة

    وطن24 فبراير، 2019آخر تحديث:3 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الساعات الأخيرة لحكم مرسي watanserb.com
    الساعات الأخيرة لحكم مرسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ نشرت قناة “الجزيرة” فيلمها الوثائقي بعنوان الساعات الأخيرة للانقلاب على مرسي ورصد الوثائقي  كيف تدخلت المؤسسة العسكرية المصرية في الأزمة السياسية متظاهرة بالسعي إلى حلها، بينما كانت تمارس “الخداع الإستراتيجي” حتى تكمل خطوات انقلابها على أول رئيس مدني منتخب للبلاد.

    ووفقا للوثائقي، فقد تحدث فيلم الساعات الأخيرة للانقلاب على مرسي إلى مقربين من مرسي بينهم خالد القزاز مساعد رئيس الجمهورية للشؤون الخارجية، حيث روى الأحداث حسب تسلسها الزمني كما رآها هو من داخل كواليس الرئاسة المصرية، قائلا إن مواقف قيادة القوات المسلحة في الأيام العشرة الأخيرة من حكم مرسي كانت تتعمد أن تكون “حمالة لكل الأوجه”، وعندما يستفسر الرئيس عن موقف ما يستشكله تقوم هذه القيادة ممثلة في وزير الدفاع حينها عبد الفتاح السيسي بالمراوغة وتقديم التبريرات.

    تحركات مريبة

    وأشار إلى أن المؤسسة العسكرية قدمت أولا للرئاسة “مجموعة مقترحات تحولت إلى مطالب، مستغلة كون أولى أولويات الرئيس مرسى كانت محاولة توحيد الصف الوطني”، لكنها في ذات الوقت قامت بخطوات “مريبة” في شكل تحرك عسكري على الأرض يهدد بفرض واقع جديد، ومن ذلك مطالبتها بنقل الرئيس إلى قصر القبة بذريعة توفير حماية أكبر له.

    “الباشا لازم يمشي”.. “شاهد” الساعات الأخيرة لحكم مرسي تفاصيل تكشف لأول مرة

    وأضاف القزاز أنه في يوم 29 يونيو/حزيران استدعى الرئيس مرسى وزير الدفاع السيسي ومعه ثلاثة من المجلس العسكري، وكان اللقاء حول الاتفاق النهائي للخروج من الأمة السياسية مع المعارضة ممثلة في جبهة الإنقاذ، وخرج الجميع من هذا اللقاء على “خريطة واضحة”. ورجع الرئيس إلى القوى المؤيدة له فوافقت على الاتفاق باستثناء حزب النور.

    وأوضح القزاز أنه حضر خلال ذلك اتصالا بين مرسي والرئيس الأميركي آنذاك باراك أوباما، الذي حاول بشكل دبلوماسي أن يقدم مقترحات بضرورة القيام بتنازلات حقيقية يستطيع الرئيس من خلالها احتواء الأطراف السياسية المختلفة.

    وفي يوم 30 يونيو/حزيران نظمت المعارضة مظاهراتها، وتوصل الفريق الرئاسي إلى أنه “خرجت أعداد كبيرة بمطالب واضحة ينبغي التعامل معها”، وفي نفس الوقت في مجموعة كبيرة من المؤيدين في ميدان رابعة العدوية. وكان هناك إحساس بأن الوضع يمكن الوصول فيه إلى مخرج.

    وقال القزاز إنه في يوم 1 يوليو/تموز جاء السيسي لإكمال عملية التفاوض مع مرسى وحضر هذا اللقاء رئيس الوزراء هشام قنديل، ولكن أثناء اللقاء أذاع المجلس العسكري بيانه الذي حدد فيه مهلة 48 ساعة لحل هذه الأزمة وإلا فإنه سيتدخل في الأمر بشكل مباشر.

    أطلع الفريق الرئاسي الرئيسَ مرسي على فحوى البيان فقام بتعنيف السيسي بشدة، قائلا إن مثل هذا البيان لا يصح أن يخرج من المؤسسة العسكرية لأن هذا ليس دورها، وطالبه بتصحيح هذا الموقف. قدم السيسي تبريرا بأن ذلك لتهدئة الأوضاع، وبعد تراجع المؤسسة العسكرية عن بيانها “كان الجميع ينتظرون انفراجة في اليوم التالي”.

    قرار الحسم

    وفي يوم 2 يوليو/تموز رجع السيسي لمقابلة الرئيس مرسي وحضر معهما رئيس الوزراء، وعرض الرئيس لأول مرة تغيير رئيس الوزراء هشام قنديل بشخص يتم الاتفاق عليه مع الأطراف المختلفة إضافة إلى تغيرات في الوزارات السيادية أو تغيير وزاري شامل، وفي نهاية اللقاء قال السيسي “هذا الاتفاق يكفي وزيادة وإن شاء الله سيكون بداية حل الأزمة”.

    وأشار القزاز إلى أن الأمور أخذت منحى مختلفا تماما؛ إذ في نهاية نفس اليوم وردت مكالمة قصيرة تحدث فيها اللواء محمد العصار مع عصام الحداد، وأخبره بأن الفريق السيسي يبلغهم أن “الاتفاق غير مقبول والباشا لازم يمشي”؛ في إشارة إلى رحيل الرئيس محمد مرسي.

    قرر الرئيس مرسي أن يخرج في خطاب إلى الشعب لـ”محاولة تهدئة الأجواء وإعادة فتح مساحات أخرى”. وسجلت كلمته عبر هاتف أحد الحضور من الفريق الرئاسي لأن التلفزيون تحت إدارة المؤسسة العسكرية ولن يذيع الكلمة.

    وفي صباح يوم 3 يوليو/تموز علم الرئيس مرسي –عبر محادثة بين وزير خارجية قطر حينها خالد العطية وعصام الحداد- بأن هناك كان مفاوضات دولية جارية، وضمنها مبادرة أميركية مطروحة من بين بنودها إحداث تغييرات وزارية شاملة وأخرى للمحافظين، مع إيقاف العمل بالدستور.

    وختم القزاز بأن الفريق الرئاسي فوجئ عصر ذلك اليوم بأن الحراسة الخاصة بالرئيس مرسي سلمت أسلحتها وغادرت القصر، إضافة إلى أن المنتدبين من وزارة الخارجية لم يأتوا لعملهم في هذا اليوم. ثم قطع خط الاتصال الأرضي عن رئيس الجمهورية وتم التشويش على الإرسال في مكاتب فريقه؛ ثم أذيع بيان الانقلاب.

    وقد استضاف الفيلم –بالإضافة إلى القزاز- كلا من وزير التخطيط والتعاون المصري الأسبق عمرو دراج؛ ووزير الاستثمار المصري الأسبق يحيى حامد؛ والعضو السابق في مجلس الأمن القومي الأميركي أندرو ميلر؛ ووزير الدولة لشؤون الدفاع القطري خالد العطية وكان آنذاك وزيرا للخارجية.

    نجل مرسي يهاجم وثائقي الجزيرة الساعات الأخيرة

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    التحرير الساعات الأخيرة القاهرة المجلس العسكري انقلاب عبد الفتاح السيسي محمد مرسي يحيى القزاز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter