Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ستراتفور: لا حلول الى أزمة السودان والحل الدموي غير مستبعد | القصة الكاملة
    الهدهد

    ستراتفور: لا حلول الى أزمة السودان والحل الدموي غير مستبعد | القصة الكاملة

    وطن23 فبراير، 2019آخر تحديث:8 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أزمة السودان watanserb.com
    أزمة السودان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ سلط موقع ستراتفور الأمريكي في تقرير مطول له الضوء على أزمة السودان والسيناريوهات المتوقعة للأزمة التي لم يستبعد فيها الحل الدموي والانشقاقات.

    ولم يستبعد الموقع احتمال حل دموي للاحتجاجات وانشقاق الجناح المنافس للرئيس عمر البشير داخل الحزب الحاكم والانضمام للمحتجين.

    وقال  موقع ستراتفور الأمريكي -في التقرير الذي نُشر قبل إعلان البشير قراراته الليلة الماضية- إن لدى الرئيس البشير وحلفائه المقربين القوات اللازمة لمواجهة عاصفة الاحتجاجات و أزمة السودان في الوقت الراهن، لكن تشبثهم بالسلطة سيسفر عن حل دموي.

    وأشار إلى أنه من المستبعد نجاح الاحتجاجات الحالية في إنهاء حكم البشير، ومع ذلك قال إن النخبة السياسية في حزب المؤتمر الوطني الحاكم قد تسحب الدعم لمحاولته إعادة انتخابه في عام 2020، والسماح لخليفة له بالظهور في نهاية الأمر.

    قمع وحشي

    وحذر الموقع من أن عدم وجود حوار حقيقي بين قادة الاحتجاج والحكومة سيؤدي إلى إطالة أمد الاضطرابات، مضيفا أن الوعود الاقتصادية أو دغدغة المشاعر الدينية أو محاولات استغلال الخلافات العرقية لن تجدي في تهدئة المظاهرات التي استمرت طويلا، وأصبحت الآن أكثر التحديات المدنية صعوبة طوال حكم البشير.

    وقال إن فشل انتقال البشير من المحور الإيراني إلى محور الغرب والخليج في حل المشاكل الاقتصادية للسودان، وفشل البشير في منع الاستياء العام من التحول إلى احتجاجات قوية؛ يبدو أنها دليل على أن البشير لن يجد وسيلة أخرى غير القمع الوحشي لمواجهة المظاهرات، لكن القمع المحتمل يهدد بالمزيد من ابتعاد الدول الأجنبية عنه، في وقت هو بأمس الحاجة إليها لانتشال اقتصاد البلاد من ركوده.

    السودان يغلي.. الحكومة فقدت السيطرة على التظاهرات والاحتجاجات تزحف للقصر الجمهوري

    انقسام الحركة الإسلامية

    وأورد التقرير أن البشير عمل خلال رئاسته الطويلة للسودان على تعزيز سلطته وحمايتها ضد الانقلابات العسكرية دائمة الوجود في البلاد ومن حدوث أزمة السودان ؛ فقد نجح عام 1999 في إقصاء من جاء به إلى الحكم، الزعيم الإسلامي الراحل حسن الترابي، وبذلك أعاد تشكيل المشهد السياسي لصالحه، وحصوله على الدعم والتأييد من أغلب ضباط الجيش والاستخبارات، بالإضافة إلى عدد كبير من الإسلاميين النافذين، الأمر الذي تسبب في انقسام الحركة الإسلامية إلى مجموعتين.

    واستمر يقول إن إجراء البشير بعض التغييرات على نظامه ليتوافق أكثر مع الغرب ودول الخليج العربية، لم يكن دون تكلفة، كما أن تضاؤل الدور للمسؤولين الإسلاميين في المؤسسة الأمنية السودانية أصبح مصدر بعض المعارضة.

    ولإدراك البشير الدور الحاسم للمؤسسات المتخصصة داخل جهاز الدولة الأمني، طلب ولاء قوات الدعم السريع، خاصة أنها القوة التي برزت “كأقوى الوحدات في مواجهة الاحتجاجات”، كما أنها عملت على إبعاد الانقلابات المحتملة من قبل الجيش السوداني.

    وقال الموقع إن جهاز الاستخبارات والأمن هو الآخر يلعب دورا حاسما في ضبط الاحتجاجات، رغم أن كثيرا من ضباطه الإسلاميين ناقمون على التحيز ضدهم داخله لصالح زملائهم غير الإسلاميين.

    البشير مطارد

    وبسبب التهم الموجهة ضده من المحكمة الجنائية الدولية، يقول ستراتفور إن تنحي البشير عن الحكم ليس خيارا جذابا للرئيس السوداني، لأن أي تغيير في حظوظه السياسية يمكن أن يؤدي إلى تسليمه لتلك المحكمة، بالإضافة إلى ذلك قد يرفض الاتحاد الأوروبي أو أميركا تقديم المساعدات الاقتصادية التي تشتد الحاجة إليها إلى أن يصبح البشير في عهدة المحكمة، وهي حقيقة ليست غائبة على الذين يعتبرونه عائقا أمام ازدهار السودان.

    وفي هذه الأثناء، سيستمر البشير وحلفاؤه الأقرب في محاولاتهم للقضاء على الاحتجاجات قبل أن تصل إلى مرحلة حرجة باستخدام قوات الأمن، وشق صف المحتجين، وهي محاولات لم تثمر حتى اليوم.

    المخاوف من الجناح الآخر

    وقال الموقع قبل صدور قرارات البشير الليلة الماضية، إنه ربما يقدم على إلغاء قراره بالترشح للرئاسة مرة أخرى في 2020، ويمنح تأييده ودعمه الكبيرين لشخص يخلفه، لكن هذه الخطوة غير محتملة، إلا إذا أصبح البشير ودائرته الضيقة قلقين من احتمال انشقاق الجناح المنافس لهم داخل الحزب الحاكم لينضم إلى الاحتجاجات أو ينفذون محاولة انقلابية.

    وأشار إلى أن العنف الإضافي ضد الاحتجاجات و أزمة السودان من شأنه إثارة الانتقادات من الدول الغربية وتعطيل المساعدات المحتملة منه أو إزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

    واختتم الموقع تقريره بأنه لا توجد حلول سهلة للوضع في للسودان، الأمر الذي يعني استمرار الاحتجاجات واستمرار اقتصاده على حافة الانهيار حاليا.

    قتلى احتجاجات السودان في تزايد .. وهذا ما قاله علماء السودان لـ”البشير” خلال لقائهم به

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    احتجاجات الرئيس السوداني السودان الشعب السوداني عمر البشير معارضون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Uthman cico on 24 فبراير، 2019 4:14 ص

      الشعب السودانى راقي الأخلاق … لا احد يجبره على الخروج عن الحتمية السودانية اجتماعيا و سياسيا و اقتصاديا … صبور و واعي ثقافة …
      لا دموية في الأفق .. التحليل الامريكي داىما يضع السودانى صمن دايرة الخطر ..
      وهذا لن يفلح ابدا …

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter