Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ضابط إسرائيلي يكشف قمة وارسو وتصفية القضية الفلسطينية | القصة الكاملة
    تقارير

    ضابط إسرائيلي يكشف قمة وارسو وتصفية القضية الفلسطينية | القصة الكاملة

    وطن23 فبراير، 2019آخر تحديث:8 أغسطس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قمة وارسو watanserb.com
    قمة وارسو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ نشر المعهد المقدسي للشؤون العامة مقالا لـ “يوني بن مناحيم” الخبير الإسرائيلي في الشؤون الفلسطينية، كشف فيه كواليس  قمة وارسو  التي اعتبرتها السلطة الفلسطينية مقدمة لتصفية القضية الفلسطينية.. حسب وصفه.

    وأكد “بن مناحيم” أن  قمة وارسو   وارسو شكلت يوما عصيبا على الفلسطينيين في حين شكلت إنجازا سياسيا لإسرائيل.

    وعن لقاءات المسؤولين العرب السرية بنتنياهو والتي فضحتها التسريبات، قال إن الفلسطينيين تابعوا بعيون مكسورة صور بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية مع المشاركين العرب رفيعي المستوى”.

    وأضاف الخبير الإسرائيلي في مقاله أن “المندوبين العرب في قمة وارسو تحدثوا عن المبادرة العربية للسلام، لكنهم في الوقت ذاته يدعمون صفقة القرن الأمريكية الخاصة بالرئيس دونالد ترامب، وقد أعلن ذلك بصورة واضحة مستشاره الشخصي جيراد كوشنير الذي أشاد بالمبادرة العربية، لكنها لم تحقق السلام في المنطقة”.

    وأشار بن مناحيم، الضابط السابق في جهاز الاستخبارات العسكرية “أمان” بحسب ترجمة “عربي21” إلى أن “معظم الدول العربية، باستثناء مصر والأردن والسلطة الفلسطينية، التي وقعت على اتفاقات سلام مع إسرائيل، اعترفت عمليا بها حين وافقوا على المبادرة السعودية للسلام في 2002 خلال القمة العربية في بيروت”.

    وأكد أن “الدول العربية ذاتها تبدي استعدادها لتشكيل تحالف مشترك مع إسرائيل ضد إيران، وبذلك تدفع باتجاه التسريع بعملية التطبيع في علاقاتها مع إسرائيل، دون أي آثار جانبية سلبية”.

    وأوضح أن “الحكام العرب يسعون لتحقيق هذا التطبيع مع إسرائيل بعملية تدريجية مع الشعوب العربية في الشرق الأوسط، من خلال تكرار أخذهم صورا مشتركة تجمعهم مع المسؤولين الإسرائيليين، على اعتبار أن إسرائيل باتت حقيقة قائمة في الشرق الأوسط يجب التسليم بها”.

    “كوب 26” وتاريخ مؤتمر المناخ .. كيف التقى قادة العالم لأول مرة لمعالجة القضيّة؟

     

    وأكد أن “الشعور السائد في السلطة الفلسطينية، أنه لا يمكن غض الطرف عن مشاركة عشر دول عربية ضمن قمة وارسو، بجانب الممثلين الإسرائيليين، على اعتبار أن هذه القمة عملت على تقريب وجهات النظر بين العرب وإسرائيل على حساب الفلسطينيين”.

    وأشار  بن مناحيم إلى أن “الغضب الفلسطيني من قمة وارسو جاء شديدا، وقاطعت السلطة الفلسطينية هذه القمة، وأدانتها، رغم أنها شعرت بالعزلة، وباتت تجد نفسها في حصار اقتصادي كبير من جانب الولايات المتحدة وإسرائيل”.

    وأكد أن “الفلسطينيين شعروا أن الهدف الأول والأساسي من قمة وارسو هو تصفية القضية الفلسطينية، وإقامة تحالف عسكري عربي إسرائيلي ضد تنامي النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط، واعتبار القمة مؤشرا على بداية الجهود الأمريكية لوضع اللمسات الاقتصادية على صفقة القرن”.

    وختم بالقول، إن “قمة وارسو أعقبت اتخاذ إدارة ترامب سلسلة خطوات سياسية، منها اعترافها بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة بلاده إليها، والإعلان عن إزاحة موضوع القدس عن طاولة المفاوضات”.

     

    كبير المفاوضين الفلسطينيين يكشف هدف لقاء وزير الخارجية العُماني بـ”نتنياهو” في وراسو

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الامارات البحرين- السعودية القضية الفلسطينية صفقة القرن وارسو يوني بن مناحيم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. عزوز on 23 فبراير، 2019 3:29 ص

      لكم يوم اسود كوجوهكم ايها السفلة يوم تشخص فيه الأبصار ولا معين لكم ولا نصير وانه اقرب مما تظنون

      رد
    2. وبيران on 23 فبراير، 2019 5:27 ص

      منذ التسعينات جلس الفلسطينيون مع اسرائيل بالسر والعلن اوقفوا جميع العمليات الجهادية والفدائية ضد المحتل الاسرائيلي
      بالمقابل لم يحصل الشعب الفلسطيني على 1% من وعود اسرائيل ومنظمة التحرير وحتى هذا اليوم !
      اذا الفلسطينيون لم ولن ينجحوا في اي اتفاق من صالح فلسطين والفلسطينين فما المانع أن يقوم العرب بعقد اتفاقيات مع اسرائيل لعل وعسى ؟؟؟؟
      لان محاولات ياسر عرفات وعباس وابو قريع والبرغوثي وبقية شلة فتح كلها لمصالحهم الشخصية

      رد
    3. الحبسي on 23 فبراير، 2019 9:00 ص

      لا أدري متى سنؤمن بكتابنا العزيز

      “ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم”

      السلام معهم مجرد حلم غابر والحل بنهوض أمتنا النائمة

      رد
    4. هزاب on 23 فبراير، 2019 9:48 م

      لا باعوا ولا قبضوا ! بكل بساطة القضية الفلسطينية يقف الشعب الفلسطيني داعما لها وممثل شرعي وحيد وأوحد لها! والمتاجرة بها انتهت لوعي الشعب الفلسطيني بالمتاجرين من عهد ملك مصر وعبدالناصر وصدام والقذافي نهاية بالمتسلل من المدخل الخلفي للفندق لمقابلة أسياده الصهاينة! أما صفقة القرن فهم أي العرب يعطون ما لا يملكون لمن لا يستحق ! ولا يقبضون أية شيء نظير ذلك إلا الإهانات والمذلة! وهي صفعة القرن على وجوههم! ومن السهل جدا ملاحظة الذل والعار على ناضر خارجية البلد الفقير عندما انكشف أمره في مرآب السيارة والمدخل الخلفي للفندق الذي يقيم فيه أسياده! القضية الفلسطينية أكبر من كل هؤلاء الأقزام ولن يبيعوا أي شيء أكثر من كرامتهم وشرفهم الذي أهدر على مائدة نتيناهو! خخخخ

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter