Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مقيدة في السرير ولن تُفكّ قيودها الى بمماتها .. مركز حقوقي دولي يكشف ما حدث للمعتقلة علياء عبدالنور بسجون الإمارات
    الهدهد

    مقيدة في السرير ولن تُفكّ قيودها الى بمماتها .. مركز حقوقي دولي يكشف ما حدث للمعتقلة علياء عبدالنور بسجون الإمارات | القصة الكاملة

    رفيف عبدالله8 فبراير، 2019آخر تحديث:15 مارس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المعتقلة الإماراتية علياء عبدالنور watanserb.com
    المعتقلة الإماراتية علياء عبدالنور
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان، إنّه تمّ نقل المعتقلة علياء عبد النور إلى مستشفى “توام” بمدينة العين الإماراتية، يوم 10 يناير 2019 دون إخطار العائلة ودون أي تبرير.

    وأشار المركز في بيانٍ وصل “وطن” نسخةً منه أن عائلة “علياء” لم تهتدي إلى مكان تواجدها إلاّ بعد إلحاحها في الطلب على السلطات واتصالات عديدة علمت بعدها انها محتجزة في مستشفى توام.

    وذكر أنه لم يُسمح للعائلة بزيارة ابنتها إلاّ يوم 21 يناير 2019.

    واعتقلت علياء عبدالنور من قبل جهاز أمن الدولة الإماراتي يوم 29 يوليو 2015 وابقي عليها في مقر احتجاز سري تحت التعذيب وسوء المعاملة.

    وتسرب في شهر مايو 2018 تسجيل لعلياء عبد النور تفيد فيه تعرضها للتعذيب والتخويف وحرمانها من العلاج والأدوية المناسبة.

    وبعد اعتقال علياء بمدة قصيرة، اكتشف الأطباء إصابتها مجددا بمرض السرطان التي شفيت منه في 2008.
    ورغم انتكاس مرضها، ابقي عليها في السجن في ظروف سيّئة ودون علاج طبي كافي.

    وازدادت حالة علياء عبدالنور سوءا بعد استشراء مرض السرطان في كامل جسمها حيث انها لا تقوى على الوقوف والمشي دون مساعدة.

     

    قد يهمك أيضا:

    لم يرحموها حية ولا ميتة.. تغريدة “مستفزة” لمستشار ابن زايد عن علياء عبدالنور تثير موجة سخط واسعة

    “وطن” تُعيد نشر مكالمة مؤلمة للمعتقلة علياء عبدالنور قبل وفاتها في سجون الإمارات

    بعد وفاة علياء عبدالنور في سجون الإمارات.. غضب واسع من أكذوبة دولة “السعادة” وهجوم على “ابن زايد”

    وفاة المعتقلة الإماراتية المصابة بالسرطان علياء عبدالنور في سجون الإمارات

    رسالة “مُبكية” لوالدة علياء عبدالنور التي نهش السرطان جسدها: يرفضون حتى احتضارها بين أحضاني

     

    ويوم 10 يناير،تم نقل علياء عبد النور من مستشفى المفرق إلى مستشفى توام بشكل تعسفي وضد رأي الأطباء خاصة وأنها كانت تعاني من أوجاع وآلام وزاد نقلها في تضرر وضعها الصحي.

    وأكدّت الأسرة أن النقل قد أنهك الضحيّة.

    وقالت والدة علياء عبد النور أنها على قناعة أن هذا النقل لا يهدف الى تحسين وضعها او علاجها بل الى ابعاد علياء ومحاولة اخفاء وضعها عن العالم فقد زاد اهتمام الطاقم الطبي بمستشفى المفرق بحالتها و تعاطفه معها.

    واستشعرت علياء عبد النور على إثر ذلك قرب نهايتها ويئست من شفائها وهو ما جعل العائلة تتقدم بأكثر من طلب من أجل الإفراج الصحي عنها طبقا لمقتضيات القانون الاتحادي رقم 43 لسنة 1992 حتى تتمكن من قضاء أيامها الأخيرة بين أفراد عائلتها.غير أنّ جميع طلبات العائلة قوبلت بالرفض وكان آخرها طلبا توجهت به العائلة إلى النائب العام قبل بضعة أسابيع.وقام النائب العام برفض طلب الافراج مجددا وأمر بنقل علياء إلى مستشفى توام.

    وحين الزيارة يوم 21 يناير، عاينت العائلة إساءة معاملة علياء والحط من كرامتها وظروف الاحتجاز السيّئة بمستشفى توام. فوجدتها مقيدة إلى السرير في غرفة دون نوافذ أو تهوية وتحت حراسة مشددة. وحينما توجهت العائلة لعناصر الحراسة بطلب فك القيود، جاءها الرد بأنّ القيود لا تفك إلا بمماتها.

    ولا زالت علياء عبد النور تحرم الرعاية الصحية اللازمة ومن الشروط الدنيا للنظافة رغم انتشار مرض السرطان بدماغها ورئتيها وكبدها وعظامها وما يستتبع ذلك من شدة الألم وعدم قدرتها على تحمله.

    كما تتعمّد سلطات الإمارات التعتيم على الوضع الصحي للضحية وترفض تمكين العائلة من تقرير طبي يشخص وضعها الصحي الحالي واستشراء مرض السرطان في جسدها.

    ودعا المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان الإمارات إلى الإفراج دون تأخير عن علياء عبد النور وتخويلها الحق في قضاء ما بقي لها من عمر بين أفراد عائلتها وفتح تحقيق سريع وجاد من قبل جهة مستقلة بخصوص تعرّضها للتعذيب وسوء المعاملة.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات توام علياء عبد النور
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. ولد العز العماني on 8 فبراير، 2019 11:25 ص

      جهنم الحمراء تحرق جهاز الأمن مالهم يارب وناااااار جهنم??????????????? تحرق محمد بن زايد في الدنيا قبل الاخره قولوا امييييين

      رد
    2. خوي الظل on 8 فبراير، 2019 8:20 م

      ههههههههههه هذا بلد التسامح حسبي الله ونعم الوكيل عليكم وحسبي الله ونعم الوكيل عليك يا شيطان العرب

      رد
    3. Noora on 8 فبراير، 2019 10:43 م

      هذا حال ال سعود ودويلة الحمارات
      الله يلعنكم

      رد
    4. أرض الوطن on 8 فبراير، 2019 10:47 م

      آمين يارب العالمين
      عسى يارب يتمنون الموت ومايحصلوه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter