Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إعلامية عُمانية ساخرة من “عام التسامح” الإماراتي: كيف وانتم عاجزون عن التعايش مع جيرانكم في سلطنة عُمان وقطر؟!
    الهدهد

    إعلامية عُمانية ساخرة من “عام التسامح” الإماراتي: كيف وانتم عاجزون عن التعايش مع جيرانكم في سلطنة عُمان وقطر؟! | القصة الكاملة

    وطن3 فبراير، 2019آخر تحديث:10 فبراير، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن زايد للبابا فرانسيس watanserb.com
    ابن زايد للبابا فرانسيس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سخرت الإعلامية العمانية فاطمة أحمد من إطلاق الإمارات على عام 2019 “عام التسامح” واستقبالها للبابا فرانسيس بابا الفاتيكان في الوقت الذي لا تستطيع أن تتعايش فيه مع جيرانها “سلطنة عمان وقطر” وسب الدولتين وشتمهما على مواقع التواصل الاجتماعي.

    وقالت “احد” في تدوينات لها عبر حسابها بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:”أكبر نكته في التاريخ البشري #الإمارات تستقبل #البابا لأنها مسويه عام أسمه عام #التعايش، وقبل أيام المواطنين الإماراتيين رموا بأحذيتهم المواطنين القطرين، وسبوا وشتمو العُمانيين بأبشع الكلمات، لا وبعد جاء #وسيم_يوسف ألي يعتبروه في الإمارات مفتي لهم طلع وسب العمانيين والقطريين.”

    https://twitter.com/fatmaomani/status/1091923644337528832

    وأضافت في تدوينة أخرى:” إذا #الإمارات ما قادرة تتعايش مع جيرانها #عُمان و #قطر كيف مسويه عام للتعايش وجايبه البابا.”

    https://twitter.com/fatmaomani/status/1091925328375746562

    وكانت الإمارات قد أطلقت على عام 2019 عام التسامح، بزعم ترسيخ دولة الإمارات  كدولة عالمية للتسامح وتأكيد قيمة التسامح باعتبارها عملاً مؤسسياً مستداماً.

    واعتبرت الإمارات أن عام التسامح هو امتداد لـ”عام زايد” والسير على نهجه بهدف “زرع قيم وإرث زايد الإنساني، وتعميق مبدأ التسامح لدى أبنائها”.

    وكان موقع إماراتي أمني قد كشف قبل أيام، لغز زيارة بابا الفاتيكان المرتقبة لأبوظبي اليوم الاحد والتي يخطط لها ابن زايد بحرص منذ مدة، بنقلها عن مصادر وصفتها بالمطلعة بأن زعماء يهود من إسرائيل سيشاركون باللقاء.

    وقال موقع “إرم نيوز” المخابراتي، إن هذا اللقاء يشكل جزءًا من الفعاليات العديدة التي تقام على هامش زيارة البابا والتي تعد أول زيارة له لمنطقة الخليج العربي.

    ويعقد في إطار الزيارة لقاء بين البابا وأحمد الطيب شيخ الأزهر بوصفه رئيس مجلس حكماء المسلمين الذي يتولى تنظيم لقاء القيادات الروحية العالمي الذي يشارك فيه أكثر من 600 شخصية تمثل مختلف الأديان حول العالم.

    وأضاف الموقع المخابراتي،  أن مصادر وصفها بـ “مطلعة” قالت إن مشاركة قيادات روحية يهودية في اللقاء أمر طبيعي، ونفت هذه المصادر “علمها بمشاركة قيادات روحية من إسرائيل، لكنها أكدت أن اللقاء لا يتناول شؤونًا سياسية، ويركز على المشتركات بين الأديان وأن اللقاء هو تعبير عن روح التسامح التي تحاول دولة الإمارات إبرازها في كل مناحي الحياة اليومية”، على حد زعمها.

    ويؤكد ناشطون أن الاستدراك الوحيد على زيارة البابا هو استدراك سياسي لا ديني، فالإماراتيون يرحبون بزيارة جميع الناس إلى بلادهم، ولكن أبوظبي تستخدم زيارة البابا لتلميع صورتها في الخارج وللتغطية على الانتهاكات الحقوقية في الدولة.

    كما أن “التسامح” الجاري ترويجه لا يشمل الإسلام ولا المسلمين، فهل تقبل أبوظبي دعوة الشيخ يوسف القرضاوي لهذا الاجتماع، أو أي عضو في اتحاد علماء المسلمين حتى لو كان كما تزعم متطرفا وإرهابيا؟! فالتسامح إنما يكون مع “الخصوم” والأعداء وليس مع الأصدقاء والمقربين، على حد قول الناشطين!

    إن الدولة التي تواصل اعتقال علمائها المسلمين وتنكل بهم منذ عام 2011 ليست مؤهلة للحديث عن التسامح ولا مؤهلة لاستقبال حدث ديني كهذا إلا إذا كانت تسعى لتسخير الزيارة لأهداف سياسية وهو ما يحدث بالفعل، وكان يتوجب على البابا أن يترفع عن المشاركة بهذه الجريمة السياسية ويحافظ على مكانة الكنيسة في الانزلاق لتلميع سلوك هذه الحكومة أو تلك.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات بابا الفاتيكان سلطنة عمان عام التسامح فاطمة أحمد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    10 تعليقات

    1. من غير اسم on 3 فبراير، 2019 4:56 ص

      التسامح مع اليهود والنصارى وخاصه جماعة ابو ايفانكا

      رد
    2. Noora on 3 فبراير، 2019 5:32 ص

      تسامحهم مع اليهود فقط وهذا هو هدف عام التسامح…

      رد
    3. فايز الشكيلي on 3 فبراير، 2019 5:36 ص

      شوف اللعبه

      رد
    4. ابو تركي on 3 فبراير، 2019 6:59 ص

      الله يهديهم

      رد
    5. ابو تركي on 3 فبراير، 2019 7:01 ص

      اي عام تسامح هههههه

      رد
    6. ابو تركي on 3 فبراير، 2019 7:01 ص

      لعبه فشعبه

      رد
    7. العندليب on 3 فبراير، 2019 7:38 ص

      قمة الانحطاط

      رد
    8. Ali on 3 فبراير، 2019 8:57 ص

      اشفق عليكم وع وضعكم الي وصلتوا فيه ابن زايد الي خالكم كذا منفاين من العالم والكل يتمصخر فيكم وع افعالكم الشينه مفروض توقفوا ضده وقفت رجال ما تمشيوا وراه كما قطيع الهوش

      رد
    9. طاهر on 3 فبراير، 2019 9:15 ص

      اي تسامح وخرابيط لي يوالي اليهود والنصارى فهو منهم نص

      رد
    10. قاهرهم on 3 فبراير، 2019 1:56 م

      وين هزبزب تعال شوف دولتك وين وصلت هههههه عام التسامح مع اليهود والنصارئ

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter