Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “سيلفي والسعيد خلفي”.. تقبيل يد شقيق بوتفليقة يثير جدلاً واسعاً بالجزائر
    الهدهد

    “سيلفي والسعيد خلفي”.. تقبيل يد شقيق بوتفليقة يثير جدلاً واسعاً بالجزائر | القصة الكاملة

    وطن29 يناير، 2019آخر تحديث:17 مايو، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- أثار السعيد بوتفليقة شقيق الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة, جدلاً واسعاً خلال تشييع جنازة مراد مدلسي رئيس المجلس الدستوري الجزائري.

    وتهافت العشرات من المشيعين على شقيق بوتفليقة الذي حضر الجنازة إلى جانب كبار المسؤولين بالدولة, لالتقاط الصور معه.

    ورغم أن كل أقطاب النظام كانوا حاضرين في تشييع الرجل الثالث في الدولة، إلا أن ناصر وسعيد بوتفليقة خطفا الأضواء أكثر من غيرهم، رغم وجود رئيسي البرلمان ورئيس الوزراء ومعظم أفراد الطاقم الحكومي.

    وما أن وصل شقيق الرئيس ناصر بوتفليقة تهافت عليه كبار المسؤولين وكل الفضوليين الذين تمكنوا من دخول مقبرة بن عكنون، علما أن ناصر هو أمين عام وزارة التكوين والتعليم المهنيين قبل أن يلتحق به شقيقه الأصغر السعيد بوتفليقة الذي يوصف بكبير مستشاري الرئيس وهناك حتى من يعتبر أنه الحاكم الفعلي، وسارع الكثيرون ممن كانوا في المقبرة لتحية السعيد الذي كان يقف إلى جانبه مسؤول البرتوكول بالرئاسة.

    https://archive.watanonline.com/wp-content/uploads/2019/01/WhatsApp-Video-2022-08-07-at-12.46.46-PM.mp4

    ولعل اللقطة التي خطفت الأضواء هي تلك التي ظهر فيها شقيق الرئيس ناصر بوتفليقة وهو يهم بمغادرة المقبرة قبل أن يسارع أحد المشاركين في الجنازة ليسلم عليه ويأخذ صورة “سلفي” معه ثم قبل يده، وهي اللقطة التي أثارت الكثير من الجدل، وتم تداول اللقطة بكثير من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي.

    بعد استقالة “بوتفليقة” … هذا مصير شقيقه “السعيد” وأفراد “العصابة”

    صحيفة جزائرية: بوتفليقة بصدد اتخاذ هذا القرار المصيري

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجزائر-2 السعيد بوتفليقة عبد العزيز بوتفليقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. م عرقاب الجزائر on 29 يناير، 2019 12:31 م

      شذاذ الآفاق يسارعون للمقابر وحضور الجنازات لا للاتعاظ وتذكر الآخرة؟!،بل من أجل مآرب دنيوية هزيلة لا تتعدى بوس اللحي وتقبيل الأيدي وقد ظننا أن هذا الأمر قد ولى من غير رجعة؟!،قال الرسول(ص):(وكفى بالموت خير واععظا)؟!،وقوله:(أكثروا من ذكر هاذم اللذات ومفرق الجماعات)؟!،لكن هؤلاء الشرذمة _مع الأسف_وهم في المقبرة فتحت شهيتهم للدنيا؟!،وازدادت لذتهم للركوع للعباد متناسين رب العباد؟!،هؤلاء هجرتهم للمقابر من أجل دنيا يصيبونها و مآرب ينالونها فهجرتهم إلى ماهاجروا إليه؟!،هؤلاء هم الجنازة كونهم في الجنازة وقد خرجوا منها فارغي الوفاض؟!،لم ينلوا من حضورهم الجنازة لا الملح ولا البلح؟!،نالوا الهوان؟!،كيف لا وقد ظهروا كالعبيد الذين يعشقون العبودية والتبعية؟!،ظننا أن الإسلام قد أخرجهم من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد؟؟؟؟؟!،وإذا بهم نراهم متلهفين وأعناقهم مشرئبة تواقة للحظةالتي يؤذن لهم فيهابالدخول في العبودية أفواجا؟!،إنًهم الصغار الذين يظنون أنهم بخضوعهم(للكبار) سيكبرون ؟!،وسيرتفع شأنهم بين الناس؟!،لكن هيهات فهم يزدادون صغرا وينالون صغارا مع كل خضوع وركوع وتوسل وتقبيل لمن يرونهم أسيادهم؟!،القابلية للتبعية كقوم تبع سلوك مشين ؟!،لا يقدم عليه إلا الأقزام ومن في قلوبهم مرض؟!،هؤلاء الذين في قلوبهم مرض يسرهم بل ولا يزعجهم أن يكونوا نطيحة ومتردية وموقودة للأسياد؟!،بل هم مستعدون ليكونوا قربانا ومأكلا للسًباع؟!،هم ينتشون بذلك؟!،هؤلاء حري بنا أن نقول لهم بأن من تهرولون لهم لن يستطيعوا أن يخلقوا ذبابة؟!،بل وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذونه منه؟!،ضعفاء أنتم كطالبين؟!،وضعفاء هم كمطلوبين؟!،تذكروا أن انفلونزا حادة قد تعيق مطلوبيكم فيلغون رزنامتهمم دون سابق انذار؟!،وأن ذلك حدث وهو ليس ببعيد عن أذانكم وأبصاركم لو كنتم تعقلون؟!،عودوا إلى رشدكم؟!، و توبوا إلى بارئكم ؟!،وتذكروا أن من كان ولا يزال يعبد الله فالله حي لا يموت؟!،أما من برمج وعوًد نفسه على _عبادة_ زيد أو عمرأو سعيد أو ناصر من الناس فهؤلاء بشر؟!،والبشر إلى ربهم يوما راجعون؟!،قد تحتاجونهم يوما لقضاء مآربكم الدنيوية الرخيصة فتهتفون لهم للتدخل فيرد عليكم أن هؤلاء أصبحوا في ذمة الله؟!،هذه عبر كان عليكم ألا تغادر خاطركم وأنتم مهرولين لحضور الجنازات وتأبين المقبورين؟!،رخًص لكم بزيارة المقابر لتتذكروا الآخرة فهًل ذكرتموها؟!،أم استعضتموها بأحاديث الدنيا وطقوس التذلل والعبودية؟!،تذكروا أنه مامن أحد تضعضع لمخلوق إلا وقد فقد وذهب نصف دينه؟!،رمموا نصف دينكم المتبقى_إن تبقى فعلا_ بالعودة إلى الاغتراف من معين العزة والاعتزاز؟!،معين العزيز الذي لا ذلة معه؟!،(ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين)؟!،ولكن الانتهازيين لا يعلمون؟!.

      رد
    2. طبيب مغترب on 29 يناير، 2019 1:31 م

      بسم الله وبه نستعين
      ان الخصم قد تقدم والمدعى عليه بالاثري
      والمنادي جبرائيل والقاضي لايحتاج الا بينة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter