Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » برنامج صدام حسين اليومي في زنزانته تكشفه لأول مرة مجموعة “السوبر 12” الأمريكية التي كُلفت بحراسته | القصة الكاملة
    الهدهد

    برنامج صدام حسين اليومي في زنزانته تكشفه لأول مرة مجموعة “السوبر 12” الأمريكية التي كُلفت بحراسته | القصة الكاملة

    وطن28 يناير، 2019آخر تحديث:11 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين وحراسه الأمريكيون watanserb.com
    صدام حسين وحراسه الأمريكيون
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كشف كتاب الضابط في الجيش الأمريكي “ويل باردنويربر” الذي يحمل عنوان “صدام حسين وحراسه الأمريكيون.. سجين قصره”، كواليس من سجن الرئيس العراقي الراحل وعلاقته بحراسه الأمريكيين.

    ونشر موقع “BBC” مقتطفات من هذا الكتاب بالتزامن مرور 12 عاما على إعدامه، حيث لا تزال تفاصيل وأسرار سجن صدام حسين وما دار في الكواليس لم تتكشف كلها، رغم ما تثيره حياة هذا الرجل ونهايته من اهتمام واسع.

     مجموعة “السوبر 12”

    ومن بعض ما جاء في الكتاب أن مجموعة “السوبر 12” وهو اسم أطلقته على نفسها مجموعة متكونة من 12 عسكريا أمريكيا كلفوا بحراسة صدام أثناء سجنه والتحقيق معه، وحتى آخر لحظات في حياته ودخوله إلى قاعة الإعدام.

    حرصت واشنطن على الحفاظ على حياة صدام حسين وضمان محاكمته، لتظهر حريصة على تطبيق العدالة وليس الانتقام، ولذلك أوكلت مهمة حراسة الرئيس الراحل إلى جنود أمريكيين.

    يقول مؤلف الكتاب إنه مع مرور الوقت نشأت بعض الألفة بين الحراس وصدام الذي لم تكن تبدو عليه علامات “الشر” حسب قول أحد الحراس. وتطورت العلاقة بين بعض الحراس وصدام إلى نوع من الصداقة خلال فترة قصيرة.

    استغرب الحراس رضا صدام على ظروف اعتقاله في سجن صغير بدلا من قصوره الفارهة العديدة.

    الكرسي الصغير والسيجار والفطور

    ويروي الكاتب أن صدام كان يستمتع كثيرا بالجلوس على كرسي صغير خارج الزنزانة وأمامه مائدة صغيرة عليها علم عراقي صغير، يكتب عليها ويدخن سيجار كوهيبا الكوبي الفاخر، الذي كان حريصا على تخزينه في علب خاصة للحفاظ على رطوبة السيجار.

    كان صدام في السجن يهتم كثيرا بطعامه، يتناول فطوره على مراحل، في البداية يتناول العجة (أوملية) وبعدها قطعة حلوى، ويختتم فطوره بالفاكهة، وأحيانا يرفض تناول العجة إذا لم تعجبه.

    وكشف الكاتب أن صدام كان يتوقف عن البحث عن محطة راديو أخرى، إذا تمكن من سماع المطربة الأمريكية ماري بليج، وكان يمازح حراسه عند ركوبه الدراجة الهوائية، التي كان يسميها “المهرة” ويقول إنه غزال يقوي سيقانه عبر ممارسة الرياضة كي يتمكن لاحقا من القفز فوق أسوار السجن.

    وكان صدام يبدي اهتماما بالحياة الخاصة للحراس ويسألهم عن أفراد أسرهم إلى درجة أنه كتب قصيدة لزوجة أحدهم، خاصة وأن العديد من الحراس متزوجين ولديهم أطفال، فكان يتبادل الأحاديث معهم عن المشاكل، التي يواجهها الآباء مع الأبناء وبعض الحوادث الطريفة، التي عايشها.

    وجه كلامه للتاريخ

    وتحدث صدام عن إضرامه النار في كل سيارات ابنه عدي، الذي أقدم على إطلاق النار على رواد أحد النوادي الليلية في بغداد فقتل وأصاب العشرات وهو ما أثار غضب صدام حسين.

    وتحدث حارس آخر أن صدام كان يتمتع بأفضل ما يمكن أن يحصل عليه سجين وقال: “كنت على قناعة بأنه لو استطاع أنصاره الوصول إليه من أجل تحريره فلن يلحق بنا الأذى فقد كنا على علاقة جيدة معه”.

    وأشار إلى أن صدام كان خلال جلسات المحاكمة شخصية أخرى، وكان غير معني بالدفاع عن نفسه، بل كان يتحدث وكأنه يوجه كلامه لمن سيكتب التاريخ لاحقا ويلقي الضوء على الإرث الذي تركه، مضيفا أن صدام كان يعلم أن نتيجة المحاكمة شبه محسومة والكل كان على يقين تقريبا بأنه يواجه الموت.

    ويوضح الكاتب أنه مهما كانت التحديات والمشاكل التي واجهها الحراس أثناء حراسة صدام “لكن اللحظة الأقسى كانت في نهاية مهمتهم، فالإحساس بأنك لعبت دورا في موت شخص تعرفت عليه وعايشته لفترة أشد وطأة من إطلاق النار على شخص لا تعرفه من مسافة بعيدة، لا أقول إن إطلاق النار على شخص أمر سهل لكنه حتما يختلف عن معايشة شخص على مدار الساعة مثل هؤلاء الحراس وفي النهاية تسلمه إلى الآخرين كي يقتلوه”.

    طقطقة خلع رقبته

    وأضاف أن الحراس لم يروا عملية الإعدام لكنهم شاهدوا الظلال وصرير فتح الباب الذي كان يقف عليه صدام وسقوطه وطقطقة خلع رقبته.

    وتابع: “بعد دخوله سمعنا بعض الضجيج وتلاه صراخ بعدها سمعنا صوت سقوط شيء على الأرض. بعدها شاهدته محمولا على الأكتاف. كما قام البعض بالبصق عليه وركله وسمعنا صوت إطلاق نار. كانت لحظات مشحونة للغاية.

    كانت مهمتنا حماية شخص وجرى تدريبنا على ذلك وبعدها تقوم بتسليم الشخص الذي كنت تحميه كي يقتله الآخرون ويتعرض للركل ويبصق عليه بعد موته. شعرت بالاحترام نحوه بعد موته”.

    تسريب محضر إعدام صدام حسين لأول مرة.. حمل توقيع هؤلاء الأشخاص وتفاصيل خطيرة لم تكشف من قبل

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    العراق امريكا صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. محمد سالم on 28 يناير، 2019 3:40 م

      لا اصدق مثل هذه الاشياء ، المراد منها تصوير الراحل صدام رحمه الله و غفر له و عفا عنه و اسكنه فسيح جناته ، بمثابة من يعيش مدللا فى سجنه و شعبه يعاني الويلات و القتل، سيجار كوبي و إيش ؟ و كمان فاضي يكتب لنساء متزوجات ؟؟؟؟؟؟؟؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter