Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “فخذاها مسودان من التعذيب”.. نيويورك تايمز: يكفي أننا فقدنا خاشقجي.. أنقذوا لجين الهذلول قبل فوات الأوان | القصة الكاملة
    تقارير

    “فخذاها مسودان من التعذيب”.. نيويورك تايمز: يكفي أننا فقدنا خاشقجي.. أنقذوا لجين الهذلول قبل فوات الأوان | القصة الكاملة

    وطن27 يناير، 2019آخر تحديث:17 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    لجين-الهذلول watanserb.com
    لجين-الهذلول
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- شنت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية هجوما عنيفا على النظام السعودي وولي العهد محمد بن سلمان، وطالبت بالإفراج عن الناشطات المعتقلات وعلى رأسهم لجين الهذلول التي تعرضت للتحرش والتعذيب البشع على يد سعود القحطاني.

    وتحت عنوان “كانت تريد قيادة السيارة فسجنها حاكم السعودية وعذبها”، قال المعلق الأمريكي نيكولاس كريستوف في مقال له بالصحيفة: “تذكروا هذا الإسم: لجين الهذلول، 29 عاما المدافعة الشجاعة عن المساواة بين الجنسين، وهي في سجن بالسعودية، وهناك تقارير تقول إن حلفاءنا السعوديون عذبوها بل وعرضوها لأسلوب الإيهام بالغرق”.

    وأضاف كاتب العمود في صحيفة “واشنطن بوست” أن المجتمع الدولي غضب لاغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي، وقال “كان جمال صديقا لي وأشعر بالغيظ من عدم تحميل الرئيس دونالد ترامب وغيره المسؤولين السعودية مسؤولية قتله وتقطيعه”، منوها “لكننا لن نعيده للحياة مرة أخرى، ودعونا بدلا من ذلك الإلتفات إلى الذين لا يزالون على قيد الحياة مثل الهذلول ومعها تسع نساء ناشطات في مجال حقوق الإنسان معتقلات، تعرض بعضهن للتعذيب”.

    ويقول كريستوف إن ترامب ووزير خارجيته مايك بومبيو ومستشاره جارد كوشنر راهنوا كثيرا على ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، إلا انهم خدعوا لأن “(م ب س) كما يعرف، ليس مصلحا عظيما ولم يخرج نظيفا من جريمة مقتل خاشقجي، وهو لم يطلق سراح الهذلول وغيرها ممن قادوا على مدى سنين حملة سلمية مستمرة للسماح للمرأة بقيادة السيارة”، مشيرا إلى ان الهذلول اعتقلت عام 2014 عندما قادت سيارتها إلى السعودية برخصة قيادة إماراتية، والمرخص بها اسميا في السعودية، كما انها كانت واحدة من نساء رشحن أنفسهن للإنتخابات البلدية في عام 2015 ولكنها خسرت، وانتقلت إلى الإمارات، إلا أن قوات الأمن السعودية عام 2017 قامت باختطافها وزوجها وإعادتهما للمملكة.

    وأضاف كريستوف، إنه قبل فترة قصيرة من السماح للمرأة بقيادة السيارة في حزيران/يونيو 2018، اعتقلت الحكومة الهذلول إلى جانب عدد من الناشطات المناديات بحق القيادة، الذي كانت الحكومة سترفع عنه الحظر.

    وتعليقا على مقال سابق نشرته شقيقتها عليا الهذلول التي تعيش في بلجيكا، في “نيويورك تايمز”، قالت فيه “إنها احتجزت بزنزانة انفرادية وضربت وتعرضت لأسلوب الإيهام بالغرق وعذبت بالصعقات الكهربائية، وتحرشوا بها جنسيا وهددت بالإغتصاب والقتل”، وكتبت بناء على ما قاله والديها بعد زيارتهما لها “والدي شاهدا فخذيها مسودين بسبب الكدمات”.

    وقال كريستوف “رغم التهديدات بالإغتصاب والقتل ورمي جثتها في المصارف الصحية لم تسكت الهذلول وأخبرت والديها بالتعذيب”، رغم ان لجين “كانت ترتعش باستمرار ولم تمكن قادرة على الإمساك بشيء أو المشي بطريقة طبيعية”.

    ويضيف كريستوف أن النساء الأخريات عانين من نفس المعاملة حسب تقارير منظمة “هيومن رايتس ووتش” و”أمنستي”، بالاضافة الى عائلاتهن، حيث قلن إنهن تعرضن للتعذيب بالصعقات الكهربائية والجلد، وأجبرن على معانقة وتقبيل بعضهن البعض، وهددن بالإغتصاب كما تم تقييد بعضهن إلى السرير وجلدهن.

    وقالت سارة ليا ويتسون من منظمة “هيومان رايتس ووتش” “تقدم حالة لجين أساليب القيادة السعودية التي لا يمارسها إلا قطاع الطرق، المصممة على القيام بانتقام سادي ضد أي مواطن يتجرأ على التفكير الحر”، وأضافت: “الشعب السعودي مدين وبشكل كبير للجين”، ولم ترد الحكومة السعودية على أسئلة حول الهذلول إلا أن صحيفة موالية للحكومة اقترحت أن لجين الهذلول “خائنة” وتستحق الإعدام.

    ويقول كريستوف إن السعودية زادت من حملات الإعدام في الفترة الأخيرة حيث وصل العدد إلى 150 العام الماضي, وطلب المدعي العام ولأول مرة حكم الإعدام ضد ناشطة في حقوق الإنسان وداعية سلمية وهي إسراء الغمغام.

    وعلق الكاتب على إصرار ترامب ان السعودية حليف مهم، قائلا “هو محق، ولهذا السبب من المهم أن يكون لديها حاكم محتشم وقائد حداثي بدلا من واحد يعادي جيرانه ويختطف رئيس وزراء لبنان ويغزو اليمن، ويقتل صحافيا ويعذب ناشطات جريئات”، مشيرا الى انه رغم غموض السياسة السعودية، فهناك همسات حول عدم ترفيع ولي العهد لمنصب الملك بعد وفاة والده، إلا أن ترامب وبومبيو وكوشنر يدعمونه حتى يتورط العالم ببن سلمان الحاكم المزعزع للإستقرار.

    ويختم قائلا: “لم أجد ما يشير إلى ذكر أي مسؤول في إدارة ترامب اسم الهذلول أو طالب بالإفراج عنها. وآمل أن يتقدم الكونغرس ويشرف على العلاقة ويطرح السؤال، لماذا نقف صامتين عندما يقوم حليف قريب بممارسة أسلوب الإيهام بالغرق ضد امرأة طالبت بحقوق متساوية.”

    بعد مسرحية تبرئة سعود القحطاني .. قرار من عائلة لجين الهذلول التي تحرّش بها “دليم” وهدّد باغتصابها

    شقيق لجين الهذلول يُكذب ابن سلمان ويرد على تبجحه وزعمه عدم علمه بتعذيب أخته والتحرش بها

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    تعذيب جمال خاشقجي قيادة المرأة للسيارة لجين الهذلول محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. ابوعمر on 27 يناير، 2019 11:01 ص

      …تحدث مثل هذه الكوارث التي فاقـــــت الارهاب والهمجية والبربرية في(بلد التوحـــــــــــــيد)….أي عقيدة أو دين هؤلاء الرعاع الهمجيون المتوحشون السعوديون

      رد
    2. م عرقاب الجزائر on 27 يناير، 2019 12:27 م

      هذا عار على السعوديين؟!،وعار على المركزية الغربية؟!،لو كان أي حاكم اسلامي من طالبان أو الإخوان أو أي تيار اسلامي آخر فعل هذا بالنساء والناشطات لرأينا المجتمع المدني في أوربا وأمريكا وأصحاب القرار و الجمعيات النسوية قد أقاموا الدنيا ولم يقعدوها؟!،لكن لأن السعودية تغرقهم بالرز صمتوا صمت القبور ؟!،بل ولم ينطقوا ببنت شفة؟!،في حين لو تم التضييق على المثليين في أي مكان في العالم لرأينا هرجا ومرجا يحدث فلا يتوقف إلا بعد تحقيق مرادهم؟!،نفاق الغرب لايضاهيه نفاق؟!،كفى أن بشار الذي قتل بالبراميل المتفجرة مئات الألاف يعاد تدويره باتفاق العالمين وطز في حقوق الانسان طالما المعني يحول دون اطلاق رصاصة واحدة ضد اسرائيل_كما قال كوهين_؟!،ازدواجية المعايير ميزان الغرب الوحيد ؟!،والبراغماتية المغلفة بالميكافيلية ديدنهم في التعامل مع الأحداث عارها وشنارها؟!,لا تنتظروا من الغرب أن يرحموكم؟!،هم لا يزالون يقاتلونكم بأنفسهم وبالحكام بالوكالة حتى يردونكم عن دينكم إن استطاعوا؟!،بل وحتى وإن ردوكم عن دينكم فإنهم يبقون يعاملونكم بدونية منقطعة النظير؟!،ماصدق الغرب لحظة مع المباديء التي يتشدق بها؟!،والدليل أن المكر للثورات العربية كان باشارة منه وتواطوء؟!،والله لو أن أي نظام اسلامي شرعي قد فعل بخاشقجي ما فعل لرأينا قرارات تصدر تحت البند السابع قبل أن تبرد دماء جمال؟!،ولكن لأن من اقترفها يخدم أجنداتهم ويمدهم بأموال الأمة مروا على القضية مر البخلاء؟!،فهلً نذكر أحباب الانسانية زورا فنقول:يامجلس الامن ؟!،ياالأمم المتحدة؟!،يا الاتحاد الأوربي؟!،ياعواصم القرار العالمي؟!،يا حماة الاتفاقات الدولية سيما المتعلقة بالبعثات الديبلومسية؟!،أين جثة جمال ؟!،لقد اعترف المجرمون بجريمتهم فلم لا ترغموهم على أن يكملوا _جميلهم_ بأن يدلونا عن مصير ومستودع جثته؟!.

      رد
    3. محمود الطحان on 27 يناير، 2019 9:31 م

      اليس من المحرمات ذكر عورات النساء !!! والله عيب وحرام شرعا تناول هكذا اخبار مسيئه لسمعة انسانه مسلمه

      رد
    4. مع استفهامي on 28 يناير، 2019 10:56 ص

      هل تعرفون اين المشكلة أنها بلد الرسول صلى الله عليه وسلم ، خير من مشى على هذه الأرض ،وأنها تحدث في بلده ، هذه مصيبة .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter