Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد تلقيها تهديدات بالقتل والإغتيال .. هذا ما قررته السلطات الكندية لتأمين حياة الفتاة السعودية الهاربة رهف القنون! | القصة الكاملة
    الهدهد

    بعد تلقيها تهديدات بالقتل والإغتيال .. هذا ما قررته السلطات الكندية لتأمين حياة الفتاة السعودية الهاربة رهف القنون! | القصة الكاملة

    وطن15 يناير، 2019آخر تحديث:24 يناير، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    رهف القنون والفتاة watanserb.com
    رهف القنون والفتاة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد تلقيها الكثير من التهديدات بالقتل والاغتيال، أعلنت وكالة الهجرة الكندية عن توظيف حارس أمن شخصي للفتاة السعودية الهاربة رهف القنون التي وصلت إلى كندا السبت بعد منحها اللجوء .

    وقال ماريو كالا المدير التنفيذي لوكالة “كوستي” المتخصصة بمساعدة المهاجرين والمتعاقدة مع الحكومة الكندية، إن الفتاة تلقت تهديدات عبر الإنترنت، وقامت الوكالة بتأمين حارس لـ “ضمان ألا تبقى لوحدها أبدا”.

    وأضاف المسؤول: “من الصعب أن نحدد مدى خطورة هذه التهديدات. ولكنا نأخذها على محمل الجد”.

    واستقرت الفتاة رهف محمد (18 عاما) التي تخلت عن اسم العائلة القنون، في مدينة تورونتو الكندية بعد أن هربت من عائلتها خوفا على حياتها.

    ونشرت الفتاة بيانا، أكدت فيه أنها ترغب في أن “تعيش حياة طبيعية مثل أي فتاة أخرى في كندا”، وقدمت الشكر للسلطات التي منحتها حق اللجوء، ولتايلاند التي هربت عبرها إلى تورونتو.

    https://www.youtube.com/watch?v=LimN880BASg&feature=youtu.be&fbclid=IwAR31xl25JaQv3l_Xy3Om4kPjJHCiPZs0FX5Mb3Anmz8ADP_C0Em_oHZZevA

    وكانت رهف القنون قد أكدت في اول مقابلة تلفزيونية لها مع قناة “abcnews” الكندية إنها كانت بحاجة إلى المخاطرة بحياتها من أجل العيش بحرية واستقلال و”يسعدها أن تكون في كندا”.

    وأضافت رهف البالغة من العمر 18 عاما الاثنين: “أحسست أنني ولدت من جديد، خاصة عندما شعرت بالحب والترحيب في كندا”.

    وأكدت على أنها لم تعتقد أبدا أن لديها فرصة حتى بنسبة 1% لتكون قادرة على المجيء إلى كندا، أو أن يتحدث الناس حول العالم عن قصتها.

    رهف محمد، التي تخلت عن لقب “القنون” بعد أن تبرأت عائلتها منها، قالت “إنها تعرضت لاعتداء بدني وذهني من قبل عائلتها منذ كان عمرها 16 سنة، وأنها فكرت في الهروب منذ سنوات”.

    وأوضحت: “لقد تعرضت للعنف الجسدي والاضهاد والقمع والتهديد بالقتل. لقد كنت محبوسة لمدة 6 أشهر”، واصفة ما حدث بعد أن قصت شعرها.

    وتابعت: “شعرت أنني لا أستطيع تحقيق أحلامي التي كنت أرغب فيها طالما لا أزال أعيش في المملكة العربية السعودية”.

    وعندما بلغت الثامنة عشرة من عمرها، شعرت أنها قادرة على محاولة الهروب، كما قالت، لأنها ستعامل كشخص بالغ، وأنها ستكون قادرة على اتخاذ قراراتها الخاصة.

    ورغم سعادتها بوجودها في كندا، إلا أن رهف منزعجة من أن ذلك يعني خسارة عائلتها. وقالت إنها تلقت رسالة منهم، تقول لها إنهم تبرؤوا منها. ثم انفجرت بالبكاء أثناء المقابلة، قائلة إنها لم تتوقع ذلك، وأنها حزينة جدا، لدرجة أنها لا تستطيع حتى التحدث عنهم.

    وأكدت رهف محمد على أنها تحملت يوميا “القمع والعنف من والدتها وشقيقها. وقالت إن والدها لم يعش مع العائلة، لكنه ظل يسيطر عليها فيما يتعلق بما يمكن أن تدرسه وأين تستطيع العمل”.

    وتساءلت رهف: “لماذا أهرب من هذه الحياة إذا كانت الظروف جيدة؟”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية رهف محمد كندا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    7 تعليقات

    1. ابوعمر on 15 يناير، 2019 11:21 م

      الهمجية والبربرية والوحشية (لآل سعود)تكشر عن انيابها النخرة المسوسة…صدق من سماكم الارهابيون الهمجيون

      رد
      • محمد علي on 16 يناير، 2019 11:03 ص

        يا أبله ، إيش دخل إبن ســـعود في موضوع هروب بنت من أهلها؟ هذا موضوع شــخصي عائلي بين البنت وأبوها وأمها.
        لكل داء دواء يســتطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها !!!

        رد
    2. رمضان on 16 يناير، 2019 3:52 ص

      حزنك جنب اهلك فرح ،مهما كانت الاسباب

      رد
    3. عزوز on 17 يناير، 2019 6:49 ص

      بالرغم من كل الظروف السيئة في المهلكة السعودية إلا انني لا اتعاطف مع هذه الفتاة ولا مع قضيتها فهت فتاة ما زالت طائشة ولا ارى فيها اي نوع من النضوج ليس مثل الفتاة التي هربت الى هولندا واضح جداً . فهي تبحث عن اللعب واللهو والله اعلم اذا ما كانت تحب ان تمارس ما تمارسه الفتاة الكندية

      رد
    4. ابن السلطنة on 17 يناير، 2019 8:07 ص

      بنت صغيرة ومراهقة،،، قادها تهورها لارتكاب حماقة كبيرة في حق نفسها، وأهلها، ووطنها، وستندم على مل ذلك عاجلاً أم آجلاً.

      رد
    5. عبيدالله on 17 يناير، 2019 10:22 ص

      ستندم على هذا الفعل بترك أهلها الذين يخافون عليها ووطنها التي نشأت فيه وترعرعت في أرضه

      رد
    6. عبدالحق صداح on 22 يناير، 2019 2:50 ص

      لا أريد أن أعلق على موضوع هروب هذه الفتاة , ولكن كلمة ويجب أن تقال في الوالدين , ظلم الآباء لأبنائهم في عالمنا العربي منتشر وبكثرة ومنذ عقود . والله تعالى يقول : (( وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان )) . إذا لم يكن هناك إحسان يتلقاه الأبناء من أهلهم فالنتيجة الطبيعية ألا يجد الآباء إحسان من أبنائهم .
      رأى رجل النبي صلى الله عليه وسلم يقبل حفيده الحسن رضي الله عنه , فقال الرجل لي عشرة نت الأبناء ما قبلت أحدا منهم , فقال له النبي الكريم : ( من لا يرحم لا يرحم ) .
      وبعد ذلك تشكوا الأمة من العقوق وظلم الولاة والمسؤولين ؟؟؟!!!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter