مواطن سعودي يتبرأ من الإسلام ويهاجم ابن سلمان بهذه الرسالة | القصة الكاملة

غبي وقمت الغباء الاسلام ما نزله ابن سلمان انزله ربك ورب كل الطغاه والجبارين من امثال ابن سلول لكن عذر اقبح من ذنب لو كنت تقرا القران صح وتعرف دينك صح ما قلت ان الاسلام دين استبداد وسلب حريه لكن لما تكون عقيدتك فاسده فان افكارك فاسده والاسلام بري من افعال طغاتكم الحكام ان الدنيا فانيه وياتي يوم وتخلد انت وابن سلمان ف نار

حسبي الله ونعم الوكيل.. في ابن سلمان وحكامهم المستبدين.. هذولا لا يمثلون الإسلام.. والإسلام متبرأ منهم ليوم الدين. هذيلا خونه يدعون لتطبع مع اسرائيل. ربي يبتليهم بالخسف ويخرقهم في الدنيا قبل الآخرة..الدين نزيه عنهم وعن أمثالهم المستبدين.. حفظ الله الدين والإسلام يارب امين

يا سيدي انتم لم تعتنقوا الدين الاسلامي من الاساس لتتركوه او حتي تتبراوا منه بالعكس الدين يتبرا من امثالكم انتم
اهل النجاسه و الكفر و ماضيكم خير دليل علي ذاللك فانتم احفاد كفار قريش ولا دين ولا مله لكم
في بلاد الكفره كما سميتموها انتم تطبق كل مبادي الدين الاسلامي بحذافيرها و انتم لم تفهموا دينكم حتي لتطبقووه
و اختزلتم الدين فقط في اظهار اللحيه و النقاب و الاستعباد للحاكم و عدم محاسبته علي اي شيئ
فلو قرات دينك جيدا ستجد بان الغرب الكافر يطبق نفس تعاليم الدين الاسلامي و لكن بصور مختلفه
فالحاكم هناك يحاسب و يتقي الله في العباد و تجد كل راع مسؤل عن رعيته و تجد الحريه التي انت تنعم بها عندهم لاتجد ظلما لا تجد واسطه او محسوبيه او قهر كما في بلادكم تجد من يسمع صوتك و يشاركك همومك و تجد من ينصفك بحق في مجتمع يعيش الكل فيه كاسنان المشط فلا احد يكفل احدا ولا يستعبده ولا يذله و يهينه كما يحدث في مجتماعاتكم العربيه الخليجيه التي تعيش في عالم السيد و العبد فلا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوي و العمل الصالح فالتقوي ان تتقي الله في حق العباد و في نفسك و العمل الصالح ان تؤدي مصالح الناس بحق دون فساد و افساد و دون سرقه مقدرات شعبك و استغلال سلطانك و نفوذك في قهر الناس و ظلمهم و قتلهم فليس بالصلاه و تربيه اللحيه و لبس النقاب تعيش المجتمعات يا سيدي تبرا كما شئت فانتم لم ولن تكونا ابدا مسلمين بحق
انتم زيفتم الدين و جعلتوه شعارات رمزيه و مظاهر خداعه للجميع و لكن قلوبكم ممتلءه حقد و كراهيه و استعباد للناس و مكائد لبعضكم البعض و ضغينه و حقد لا مبرر له الا انكم قوم فسوق و فجور كما شبهكم القران الكريم
و ما يحدث الان في بلادكم ما هو الا قد كشف الله عنكم الغطاء اجمعين و ظهرتم علي حقيقتكم بحق فانتم اهل الخمر و النساء و الرقص و الغناء ليس الا
و لقد جاء رسول الله اليكم ليرسي داعئم و مكارم الاخلاق و انتم ولا زلتم الي الان بلا اي اخلاق او حتي مبادئ بعد كل هذه السنوات .