Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بقطع رؤوس هؤلاء الخمسة.. هكذا يحاول ابن سلمان إنقاذ نفسه من قصة انهارت على إثرها مصداقية المملكة بالكامل | القصة الكاملة
    تقارير

    ابن سلمان يسعى لإنقاذ المصداقية المهددة للمملكة عبر محاكمة هزلية لمتهمي قتل خاشقجي

    وطن5 يناير، 2019آخر تحديث:5 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان ، الاقتصاد السعودي watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شنت كاتبة بصحيفة “إلمانيفيستو” الإيطالية، هجوما عنيفا على النظام السعودي وولي العهد محمد بن سلمان، بسبب ما وصفته بالمحاكمة “الهزلية والمسرحية” التي بدأتها السلطات السعودية أمس الأول في الرياض للمتهمين بقتل الصحفي السعودي جمال خاشق

    ولفتت “كيارا كروشاتي” أن من يجلس في قفص الاتهام هم 11 سعوديا من المشتبه بهم في قتل الصحفي السعودي وتقطيع أوصاله، وليس النظام الذي أمر بارتكاب الجريمة وفقا لما خلصت إليه وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية والمخابرات التركية والكونغرس الأميركي.

    بعد قطع رؤوس منفذي العملية سيكون من أمرهم بتنفيذها في أمان

    وقالت كروشاتي إن المدعي العام السعودي يعتزم إعدام خمسة من هؤلاء، متحديا بذلك أنقرة التي ترغب في تسلم جميع المتهمين لمحاكمتهم على أراضيها، ومحاولا أيضا إخفاء المتهمين عن الوجود لإخراج العائلة الحاكمة من المأزق الذي وقعت فيه.

    وختمت الكاتبة بالقول “بعد قطع رؤوس منفذي العملية، سيكون من أمرهم بتنفيذها في أمان. هكذا يحاول ولي العهد محمد بن سلمان إنقاذ نفسه من قصة انهارت إثرها مصداقية المملكة بالكامل، بعد انتهاكه حقوق العمال الأجانب بشكل ممنهج وسجن الناشطات ورجال الدين والفكر وتكميم الأفواه وسحق المدنيين الأبرياء في اليمن”.

    يذكر أن خاشقجي قُتل في القنصلية السعودية في إسطنبول في الثاني من أكتوبر الماضي، وقدمت السعودية روايات متناقضة عن مصيره، قبل أن تعترف بأنه قتل في القنصلية بعد “شجار” مع فريق أمني سعودي قالت إنه حضر إلى تركيا “لإقناعه” بالعودة إلى بلاده.

    وكشفت السلطات التركية عن أن فريقا أمنيا سعوديا من 15 شخصا قدموا إلى إسطنبول وقتلوا الصحفي السعودي وقطعوا جثته وأخفوها، قبل أن يغادروا إلى السعودية من جديد.

    بدورها، سلطت صحيفة التايمز البريطانية الضوء على بدء السعودية جلسات محاكمة المتهمين بقتل خاشقجي. وقالت إنه رغم الاشتباه بأن حاكم السعودية الفعلي محمد بن سلمان ضالع في الجريمة؛ بدأت المحاكمة في الرياض، في حين تستمر تركيا في البحث عن جثة خاشقجي، ويستمر الجدل بينها وبين السعودية بشأن أحقية أي منهما في إجراء المحاكمة على أرضها.

    نفوذ السعودية ووقاحتها لعبا دورا في المشهد الذي نراه اليوم

    ولفتت الصحيفة إلى أنه لم يتم حتى اليوم الكشف عن أسماء من قدموا للمحاكمة، كما لفتت لتجاهل تركيا طلب السعودية تسليمها ما تملك من أدلة خاصة بجريمة قتل خاشقجي.

    وفي السياق ذاته، تساءل كولم لينش المراسل الدبلوماسي لمجلة فورين بوليسي: لماذا بدأت الحملات الرامية إلى تحميل ولي العهد السعودي المسؤولية عن قتل خاشقجي تفقد زخمها؟

    وقال الكاتب إن شبهة قيام عناصر تابعة للحكومة السعودية بقتل الصحفي خاشقجي أدت إلى تعالي أصوات حول العالم تطالب بتحقيق تشرف عليه الأمم المتحدة، “لكن لم نر حتى اليوم، وبعد أكثر من ثلاثة أشهر على الجريمة، أي مؤشر على جاهزية المنظمة الدولية أو قيادات دول كبرى لإجراء التحقيق”.

    ويشير الكاتب إلى أن مجلس الأمن الدولي لم يخصص جلسة للحديث عن الجريمة، وتفادى الأمين العام للأمم المتحدة الدعوات المطالبة بإجراء التحقيق.

    أما مجلس الشيوخ الأميركي، الذي صوّت لصالح محاسبة المسؤولين، بمن فيهم محمد بن سلمان، فلديه ملفات أكثر إلحاحا وفي مقدمتها الإغلاق الحكومي، حسب قول الكاتب.

    كل هذا التردد في فتح التحقيق -برأي لينش- “هو مؤشر على أن نفوذ السعودية ووقاحتها لعبا دورا في المشهد الذي نراه اليوم، كما أنه مؤشر على تراجع احترام حقوق الإنسان في كثير من الدول، وتفادي الحكومات التحقيق في فظائع واغتيالات قد يكون لها ثمن سياسي باهظ”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية القنصلية السعودية النائب العام الياض جمال خاشقجي سعود القحطاني قتلة خاشقجي محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوسعود on 5 يناير، 2019 3:50 م

      يا خوان ماتلاحظون انو خاشقجي صاروا يجيبوله صور حديثه اكبر من شكل صوره ايام مقتله..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter