Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “صراع العروش” لعام 2019.. الملك سلمان محبط وجنازة الأمير طلال كشفت الاحتقان داخل العائلة الحاكمة | القصة الكاملة
    تقارير

    “صراع العروش” لعام 2019.. الملك سلمان محبط وجنازة الأمير طلال كشفت الاحتقان داخل العائلة الحاكمة | القصة الكاملة

    وطن5 يناير، 2019آخر تحديث:15 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك سلمان - الرياض watanserb.com
    الملك سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلط الكاتب الأمريكي سايمون هندرسون الضوء على جنازة الأمير طلال بن عبد العزيز وتناولها من زاوية أخرى، كشفت عن توترات داخل العائلة السعودية الحاكمة.

    ولفت “هندرسون” إلى أن كواليس الجنازة في 25 ديسمبر الماضي، حملت  إشارات “بشأن توقيت تغيير ممكن في القيادة في المملكة وكيفية حصوله”.

    وبدأ الكاتب تحليله، الذي نشره معهد واشنطن للدراسات، بالإشارة إلى أنه أُقيم بهذا التوقيت في العاصمة السعودية الرياض جنازة ملكية تطابقت مع كل الخدع التصويرية لاجتماع أفراد العائلة المالكة البريطانية يوم عيد الميلاد”.

    ولتوضيح المقارنة بين المشهدين في لندن والرياض، قال هندرسون إن “مراسلي الصحافة الصفراء” بحثوا “عن أي إشارات على عدائية بين “زوجتيْ وندسور المتناحرتيْن” – كيت وميغان، عقيلتي الأميرين ويليام وهاري، اللتين يقال إنهما لا تتفقان”.

    أما عن النسخة السعودية، فقال إنها “تكتسي أهمية أكبر على الصعيد السياسي، وستغذي التكهنات بشأن توقيت تغيير ممكن في القيادة في المملكة وكيفية حصوله”.

    واستطرد هندرسون في وصف الجنازة السعودية قائلا: “ففي الرياض، حضر الملك سلمان، برفقة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، جنازة الأمير طلال، الأخ غير الشقيق الأكبر للعاهل السعودي ووالد الأمير الوليد، الذي كان محتجزا في فندق “ريتز كارلتون” في العاصمة في مثل هذا الوقت من العام الماضي، إلى جانب أكثر من 200 أمير ورجال أعمال آخرين بتهمة الفساد. كما أن نجلي طلال الآخرين كانا محتجزين أيضا، وقد حضر الأبناء الثلاثة الجنازة”.

    وتابع: “وبخلاف القضايا الأخرى، لا يوجد أي دليل على أن الأمير الوليد اضطر إلى نقل ملكية أي من أصوله لضمان إطلاق سراح والده لاحقا. وفي وقت لاحق، صرّح لوكالة “رويترز” قائلا، إن القضية برمتها كانت “سوء تفاهم”. وكان الوليد في طليعة حملة النعش حيث يسجى الجثمان في الجنازة. ويظهر محمد بن سلمان في الصورة نفسها ولكن بعيدا بعض الشيء.

    وهناك صورة أخرى عن قرب للرجلين يتحدثان على ما يبدو إلى بعضهما البعض، تشير إلى عدم وجود أي خنوع خاص من الوليد تجاه ولي العهد البالغ من العمر 33 عاما، وهو قريب أصغر سنا بكثير وسجانه الفعلي في فندق الريتز”.

    ولاحقا اعتقل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مجددا إبن عمه الأمير خالد بن طلال، وذلك بعد أيام معدودة على وفاة والده طلال بن عبد العزيز أحد دعاة الإصلاح التاريخيين في السعودية.

    لكن الصورة “الأكثر تأثيرا” في الجنازة، بحسب هندرسون كانت “للعاهل السعودي الملك سلمان الذي بدا فيها في حالة إحباط جراء وفاة أخيه غير الشقيق. وكان يُعرف عن الرجلين قربهما الوطيد. وقد جلس الملك البالغ من العمر 82 عاما على كرسي بينما وقف الآخرون لأداء صلاة الجنازة”.

    وذكّر هندرسون بأن الأمير طلال “كان شخصية مثيرة للجدل في بيت آل سعود، حيث شغل منصب وزير في الحكومة السعودية في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، ولكنه قاد بعد ذلك مجموعة من أفراد العائلة المالكة عُرفت باسم “حركة الأمراء الأحرار”، كانت تدعو إلى نظام ملكي دستوري. كما تمّت مصادرة ممتلكاته وعاش في المنفى في بيروت والقاهرة لفترة طويلة قبل عودته إلى السعودية، حيث عاش في عزلة سياسية. وكان الدبلوماسيون يصفونه بأنه ذكي وممتع، رغم انفراده برأيه”.

    وأضاف: “ونظرا إلى كوْن والدته من أرمينيا، أي من سلالة غير عربية، فإن ذلك يعني عادة استبعاده من احتمال أن يصبح ملكا في يوم ما. ومع ذلك، حين ذكرتُ ذلك في تحليل كتبته قبل عدة سنوات، أرسل لي أحد المساعدين بريدا إلكترونيا واتصل بي هاتفيا ليقول لي إن الملك عبدالله، سلف الملك سلمان، طلب ذات مرة من الأمير طلال أن يكون ولي عهده. (قدّرت لاحقا أن هذا الأمر حصل حقا، وأن ذلك لم يكن مجرد خطوة تنمّ عن تصرف عبدالله بتهذيب قبل أن يمنح هذا الدور لأخ أصغر سنا، وربما مؤهلا بشكل أكبر، حين اعتذر طلال عن توليه)”.

    كما وصف هندرسون الجنازة بالقول: “ومن بين الحاضرين الآخرين في الجنازة الأمير أحمد، الشقيق الوحيد للملك سلمان الذي لا يزال على قيد الحياة، والذي عاد من منفاه الفعلي في لندن الشهر الماضي، ليكون إلى جانب طلال في أسابيعه الأخيرة”.

    وقد نُقل عنه في وقت سابق من هذا العام قوله بأنه أدلى بتعليق اعتُبر انتقادا لمحمد بن سلمان. (ومع ذلك، التقط مصوّر وكالة الأنباء السعودية لحظة من التفاعل بين الرجلين). كما حضر الجنازة الأمير محمد بن نواف، السفير السعودي في لندن، الذي تمّ عزله يوم الخميس الماضي في إطار تعديل وزاري.. وكان من بين الحاضرين أيضا، أخ غير شقيق آخر للعاهل السعودي هو الأمير مقرن، الذي كان ولي العهد لفترة وجيزة في عام 2015 قبل تحييده جانبا. وهو، أيضا ممن حملوا النعش”.

    وانتهى هندرسون إلى القول: “قد تكون الجنازات مسرحا، وغالبا ما يمكن التنبؤ بأحداثها. ويمكن أن تكون جنازة الأمير المهمش، طلال، هي الفصل الأول من النسخة السعودية الخاصة بـ”صراع العروش” لعام 2019″، في إشارة إلى المسلسل الأمريكي الشهير بنفس الإسم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأمير طلال بن عبد العزيز الملك سلمان الوليد بن طلال تقرير أمريكي سايمون هندرسون محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter