Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “التائهون في الأرض كانوا في سقطري منذ قديم الازل”.. مسؤول إماراتي: سنعيدها للإمارات ونمنح أبنائها جنسيتنا | القصة الكاملة
    الهدهد

    “التائهون في الأرض كانوا في سقطري منذ قديم الازل”.. مسؤول إماراتي: سنعيدها للإمارات ونمنح أبنائها جنسيتنا | القصة الكاملة

    وطن31 ديسمبر، 2018آخر تحديث:13 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سقطري والإمارات watanserb.com
    سقطري والإمارات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في كشف واضح وصريح عن نواياها الاستعمارية وفي تزييف جديد للتاريخ، زعم مسؤول إماراتي أن جزيرة سقطري اليمنية ستضم إلى بلاده، مؤكدا أن مسألة الحاقها بالإمارات، وتجنيس سكانها أمر مفروغ منه.

    وقال المسؤول الإماراتي في مقطع فيديو تداوله ناشطون ورصدته “وطن” خلال لقائه بعدد من أبناء المحافظة: “أؤكد لكم بأن سقطري ستكون جزء من الإمارات وأن أهلها يستحقون الجنسية بدون طلب”.

    وفي محاولة جديدة لتزييف التاريخ، زعم المسؤول الإماراتي بأن تاريخ سقطري منذ القدم هو تاريخ مشترك مع الإمارات.

    وأضاف أنه يعتبر اهل سقطري يستحقون الجنسية الإماراتية ولا يمكن أن يطلبوها.

    https://twitter.com/lkjnbv84/status/1079450843596947457?s=08

    وأثار المقطع الفيديو جدلا واسعا في أوساط الناشطين اليمنيين، الذين عبروا عن ادانتهم لهذه التصرفات الحمقاء، التي تقوم بها دولة الامارات، في مشهد احتلال واضح، كشفت الأحداث، عن أهدافها الحقيقية من حربها التي تشنها على اليمن، للعام الرابع على التوالي.

    يشار إلى أن الممارسات الإماراتية بأرخبيل سقطري اليمني لم تختلف عن أطماع المستعمرين الذين مروا عليه من الاحتلال البرتغالي عام 1507 حتى عام 1511، ثم الاحتلال الإنجليزي من 1893 حتى عام 1967، وجميعهم رحلوا في النهاية، مثل أي احتلال يجبره أصحاب الأرض على الخروج صاغراً.

    سينقلون نباتات ومعادن الارخبيل إلى أبوظبي.. عيال زايد يسيطرون على سقطري بالكامل وهذا ما قاله مسؤول إماراتي

    والقاسم المشترك بين المحتلين القدامى والحاليين هو شهوة التوسع والنفوذ على الأرخبيل، الذي أصبح منذ خمس سنوات محافظة، نظراً لأهمية موقعه الجغرافي والاستراتيجي والعسكري في الممر الدولي البحري، الذي يربط المحيط الهندي ببحر العرب، مروراً بمضيق باب المندب، على بعد 300 كم من سواحل اليمن.

    وتوصف سقطرى بأكثر المناطق غرابة في العالم، وهي مصنفة من قبل اليونسكو، إحدى المحميات الطبيعية العالمية، ومن أهم مواقع التراث الإنساني، حيث يوجد فيها أكثر من 850 نوعاً من النباتات، منها 40 % نادرة ومستوطنة في الجزيرة، إضافة إلى 11 نوعاً من الطيور، لا توجد في أي مكان آخر من العالم.

    وتتميز الحياة البحرية فيها بتنوع كبير مع تواجد 352 نوعاً من المرجان الباني للشعب، و730 نوعاً من الأسماك الساحلية، و300 نوع من السراطين، والكركند، والإربيان.

    ولهذه الأهمية الفريدة والثروات المتنوعة، بدأت الأطماع الإماراتية على الجزيرة قبل حوالي عشر سنوات، عندما قام رجل الأعمال محمود فتح آل خاجة، بزيارات متكررة تحت لافتة العمل الخيري، ثم تطور لاحقاً إلى شراء أراضٍ شاسعة بملايين الريالات.

    ومع تدخلها ضمن التحالف العربي، وجدت الإمارات الفرصة المناسبة لتعزيز نفوذها بالجزيرة إلى درجة تشبه ممارسات الاحتلال، مستغلة ضعف الحكومة، وكان ذلك أبرز مظاهر انحراف التحالف عن أهدافه المعلنة، والتي تحولت من دعم الشرعية إلى إضعافها وتجاوزها، لتحقيق أهداف خاصة.

    ومن بوابة العمل الخيري، جاء مندوب “مؤسسة خليفة”، خلفان مبارك المزروعي، المكنى بـ “أبو مبارك”، الرجل الأول للإمارات في الأرخبيل، الذي رسخ نفوذها بشراء ذمم وولاءات المسؤولين، وبعض القيادات العسكرية، ومشايخ القبائل، وشراء مساحات شاسعة في السواحل، بالقرب من الميناء، الذي شهد أيضاً هدم أحد المناطق الأثرية المطلة على البحر، لبناء قصور شخصية.

    ومع مرور الوقت تعززت القبضة الأمنية الإماراتية بإنشاء “القوات الخاصة” التي يبلغ قوامها خمسة آلاف جندي، وتمددت لتصل المطار، الذي أوكلت إدارته للضابط الإماراتي سعيد الكعبي، لضمان دخول وخروج أية شحنات مغلفة من الجزيرة من دون رقابة أو تفتيش من الجمارك.

    وبجوار المطار، شرعت ببناء قاعدة جوية، وعززت تحكمها بمنافذ الجزيرة، من خلال تغيير حرس الميناء بآخرين موالين لها، يستقبلون سفنها التي تفرغ حمولتها بالجزيرة، وتعود محملة بكميات من الأحجار والحيوانات النادرة.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اليمن سقطري مسؤول إماراتي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. بنت السلطنه on 31 ديسمبر، 2018 5:16 ص

      ههههههههههههه تاركين ثلاث جزر تبعد عن قصوركم رمية حصاة فقط في فك الافعى(ايران)؟!!!! ورايحين تسيطرون على سقطره البعيده وهي حتى ذيل الافعى ( الحوثي) غير موجود فيها.
      بالعراقي (خوش) قوة انتم ترهبون بها عدو الله وعدوك.

      رد
    2. ولد العز العماني on 31 ديسمبر، 2018 11:17 ص

      صدقك بنت السلطنه ههههه وينك هزاب هههههه

      رد
    3. الرياميS on 31 ديسمبر، 2018 12:40 م

      ترا واضح انهم جبناء لو راحوا يضاربوا ع جزرهم كان ايران مسحتبهم الارض عار عليكم يا حراميه هذا تاريخك الي اتعلموه احفادكم كله مسروق

      رد
    4. After.Darkness on 31 ديسمبر، 2018 8:34 م

      أدعو لهم بالشفاء العاجل. اظن إن مرض جنون البقر والزهايمر اثر فيهم بقوه. هم لايستحقون الارض التي اعطيناهم إيها. واظن أنه حان الوقت لاستعادتها. لأنهم لايستحقون خيرا ولا معروفا. ونتركهم تأئهون فالارض مثل اخوتهم الصهاينه.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter