Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » السلطنة تقوم بدور ريادي في المنطقة .. الكشف عن وساطة عُمانية للقاء سري “حذر جداً” بين هذه الأطراف | القصة الكاملة
    الهدهد

    السلطنة تقوم بدور ريادي في المنطقة .. الكشف عن وساطة عُمانية للقاء سري “حذر جداً” بين هذه الأطراف | القصة الكاملة

    وطن22 ديسمبر، 2018آخر تحديث:1 أغسطس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الدور الريادي وعمان watanserb.com
    الدور الريادي وعمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تأكيدا لدورها الريادي في المنطقة ومحاولاتها المستمرة لتجنيب الشرق الأوسط حربا مدمرة، كشف مصدر دبلوماسي أوروبي رفيع عن لقاء سري بين دبلوماسيين إيرانيين وأمريكيين مؤخرا في العاصمة البريطانية لندن بوساطة عمانية.

    عبد الرحمن الراشد يقلل من الوساطة العمانية ويشبهها بوساطة جيمس بيكر قبيل غزو العراق

    وقال المصدر الأوروبي الذي تحدث لجريدة “الجريدة” الكويتية إن مشاورات السويد التي احتضنت طرفي الصراع في اليمن، جاءت نتيجة اتصالات سرية بين الإيرانيين والأمريكيين، عبر وسطاء أوروبيين، أدت فيها سلطنة عمان دورا هاما وتطرقت إلى ملفات إقليمية عدة.

    وأوضح المصدر أن هذه الاتصالات جرت في لندن، موضحا أن دبلوماسيين أمريكيين وإيرانيين سافروا بجوازات عادية إلى العاصمة البريطانية، وأقاموا في فندق واحد.

    وبحسب المصدر، قد جرت الاجتماعات في غرف عادية، وبطريقة “حذرة جدا”؛ لأن الجانبين متخوفان بشكل كبير من تأثير كشف خبر هذه الاتصالات على أوضاعهما الداخلية، فمن جهة لا تريد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إظهار أنها متساهلة مع طهران، في حين تتخوف حكومة الرئيس حسن روحاني من غضب المتشددين.

    وأوضح المصدر أن إحدى نتائج هذه الاتصالات كانت مشاورات السويد، مضيفا أن إيران قدمت ضمانات حول مشاركة الحوثيين المتحالفين معها، واستعدادهم لتقديم تنازلات، الأمر الذي سمح، حينها، لوزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس بالإعلان بكل ثقة لوسائل الإعلام أن اليمنيين سيدخلون مفاوضات بعد شهر، وهو ما جرى فعلا.

    وأشار إلى أن الخطوة الإيجابية من جانب إيران في الملف اليمني، كان لها تأثير إيجابي على تليين الموقف الأمريكي تجاه طهران، وكسر حدة العقوبات عليها من خلال الإعفاءات التي مُنحت لعدد من الدول الأساسية التي تستورد النفط منها، ولذلك يدفع الأوروبيون باتجاه أن تتعامل طهران مع المجتمع الدولي بالأسلوب نفسه في حل الأزمة السورية.

    وقال إن الدول الأوروبية بذلت جهودا لدعم مهمة المبعوث الأممي مارتن غريفيث، منطلقة من حقيقة أن الطريق إلى حل الأزمة طويل، لكن نجاح الخطوة الأولى في السويد سيشكل منصة لإنجاح الخطوة التالية، وهي اجتماع الأطراف اليمنية في الكويت.

    وذكر أن الإيرانيين طالبوا برفع أو تعليق العقوبات الاقتصادية مقابل استمرار تعاونهم، وهددوا بالانسحاب من الاتصالات في حال لم تمدد واشنطن الاستثناءات التي منحتها لبعض الدول من العقوبات.

    ولفت المصدر إلى أن الوسطاء الأوروبيين أقنعوا واشنطن وطهران بأن هناك 12 مطلبا أمريكيا و8 مطالب إيرانية للتفاوض، ويمكن تنفيذ بعضها دون إعلان ذلك رسمياً، كي لا يواجه ترامب أو روحاني أي متاعب داخلية.

    لكن السفير الايراني في بريطانيا، حميد بعيدي نجاد، نفى ذلك، وقال إن “هذا النبأ كاذب تماما ونحن ننفيه مطلقا”، وفقا لوكالة “فارس” الإيرانية.

    وانطلقت المشاورات حول الأزمة اليمنية، يوم الخميس الماضي، في السويد، وتعد هذه المحادثات فرصة قائمة للتوصل إلى صيغة ما لإنهاء الحرب المتواصلة في اليمن، منذ العام 2014، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة عشرات الآلاف من اليمنيين، العسكريين والمدنيين منهم، فضلا عن نزوح السكان، وتدمير البنية التحتية، وانتشار الأوبئة والمجاعة.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إيران سطلنة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. هزاب on 23 ديسمبر، 2018 3:10 ص

      الله يعين الشعب العماني! إذا مفاوضات سرية أيام أوباما لهفوا المليارات ! كلا الطرفين واشنطن وطهران ورقص العمانيون على زيارة جون كيري! ولم ينسخ ذلك الرقص والفرح الهستيري سوى زيارة سيدهم نتنياهو وكاتس! اليوم السفر والإقامة والتنقل على حساب مسقط وعمان ! طيب البعبع ترامب بيلهف كم ؟ هههههه! خخخخخ! هععععع! تنقلات ناضر الخارجية العماني وحدها مكلفة جدا ! فكيف الجيش كله! سري ولا ماسري ! فلوس الشعب ضاعت ! 2019م عام الفقر العماني! آخرتها في الاتفاق طاف مرة ثانية ! ما على الشعب إلا الثورة مرة وعشرة لعل ذلك سيغسل القليل من عار تدنس الصهاينة لبلادهم ورقص الرجال كالنساء للصهاينة والانبطاح والعمالة والمذلة والخيانة لهم ! خخخخخخ!

      رد
    2. بنت السلطنه on 23 ديسمبر، 2018 7:04 م

      يا وزير خارجيتنا قلنالك استريح ورتاح لاتتوسط لا عند الفرس ولا عند الصهاينة، فالسلطنه توسطت في اتفاف 2015 وما تلقت غير السب والشتم والتخوين وعندما جاء عمهم ترامب والغى الاتفاق رقصوا فرحا، حتى بدأ يحلبهم ويرفع فزاعت ايران عليهم يا نحلبكم يا نسقطكم فتركهم يحلبهم حتى يجف حليبهم وجنت براقش على نفسها.
      اما الصهاينه مستحيل يتنازلول عن شي للفلسطينين لانه العرب مطبعين ومنبطحين ومهرولين للصهاينة دون لن يقدم الصهاينه اي أي تنازل. للفلسطينين .

      رد
    3. هزاب on 24 ديسمبر، 2018 9:13 م

      مسكينة صاحبة التعليق رقم 2 ! خلاص انتهى مخزون الكذب عندها ! وحتى اسم منصب وزيرها اللي تتملقه ما تعرفه ! ههه خخخخخ! جميل قصة مطبعين ومنبطحين ومهرولين بس هل يكفي الحديث بالعموم والعرب ! كلمة العرب ايش محلها من الإعراب! يعني كثر ما مسقط وعمان مقاطعين ومحاربين ومحررين ! خخخخخ! هععععع! خايفة تتكلمي بالصدق ! أول ما تفكري في كلمة التطبيع والهرولة والانبطاح والتنازلات تذكري أمر مهم جدا كل هذه الكلمات ماركة مسجلة باسم بلدكم وحاكمكم ! خخخخخ!ههههه! هععععع! عارف إنك كذابة وجبانة وعميلة أمن ! بس نذكر عسى الذكرى تنفع المؤمنين!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter