Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تحركات مريبة و”صدمة” تنتظر الأمير الصغير.. كبار المسؤولين السعوديين أقروا بتورط ولي العهد في مقتل خاشقجي | القصة الكاملة
    تقارير

    تحركات مريبة و”صدمة” تنتظر الأمير الصغير.. كبار المسؤولين السعوديين أقروا بتورط ولي العهد في مقتل خاشقجي | القصة الكاملة

    وطن16 ديسمبر، 2018آخر تحديث:29 سبتمبر، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن سلمان وكريستوف watanserb.com
    ابن سلمان وكريستوف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في إشارة للتحركات الجدية داخل أروقة الحكم السعودية لتنحية ابن سلمان واستغلال أزمة خاشقجي لتحجيم نفوذه، ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن مسؤولين كبار في السعودية أقروا بتورط محمد بن سلمان ولي العهد السعودي في عملية اغتيال جمال خاشقجي.

    الكاتب والمحلل بالصحيفة “نيكولاس كريستوف” وصف ابن سلمان بـ”المجنون والقاتل”.

    وقال الكاتب في مقال بصحيفة “نيويورك تايمز” إنه أجرى العديد من اللقاءات في الرياض خلال عودته من اليمن مع مسؤولين وأشخاص سعوديين، لافتا إلى أن الناس “بدوا أكثر خشية في الحديث مع صحفي، مقارنة بما كان عليه الحال من قبل، يضاف لذلك حالة القهر السائدة”.

    وأشار كريستوف بحسب ترجمة موقع “عربي21” إلى أن كبار المسؤولين السعوديين “أقروا في المجالس الخاصة بأن محمد بن سلمان، هو من أمر بقتل خاشقجي لكنهم يصرون في الوقت ذاته، على أن العلاقات السعودية الأمريكية، أهم من حياة رجل واحد”.

    وشدد على أن المشكلة لا تقتصر على أن محمد بن سلمان “قاتل، لكنه تسبب أيضا في زعزعة الاستقرار في المنطقة وتجويع أطفال اليمن”.

    اغتيال خاشقجي كان البداية.. هذا مخطط ابن زايد المُحكم لعزل السعودية عن محيطها “ليستفرد بها ويقطعها على راحته”

    وجاء نص المقال الذي أحدث ضجة كبيرة كالآتي:

    ليس من اليسير أن تجد نفسك في دولة بوليسية وأنت تجري لقاءات مع الناس حول ولع زعيمهم بتجويع الأطفال وتعذيب النساء أو تقطيع أوصال الناقدين.

    المحصلة عبارة عن ابتسامات قلقة، وفترات سكوت طويلة أثناء الحوار.

    الأمر محزن لأنني في هذه الزيارة وجدت المملكة العربية السعودية تتغير بالفعل في ظل حكم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. تشعر بحراك نشط على الأرض في الرياض، والشباب السعودي يملأه الحبور وتغمره السعادة لأن بلده استلم زمام الأمور فيها أخيراً قائد جريء يسعى إلى تحديث الاقتصاد.

    أخبرتني إحدى سيدات الأعمال، واسمها نها سعيد قطان، بأنها ممتنة للأمير محمد لأنه بات بإمكانها الآن أن تقود السيارة بنفسها لتجيء إلى حيث أجريت معها المقابلة. أخبرتها بأنني سعيد بذلك، ولكن من الصعب على المرء أن يحتفل بينما يقوم الأمير أيضاً بسجن نساء رائدات في الدفاع عن حقوق النساء، ويقال بأنه أمر بجلد أربع منهن، تعرضن أيضاً للتعذيب والإيذاء الجنسي، ما دفع إحداهن لمحاولة الانتحار.

    وهنا يصبح الصمت المحرج سيد الموقف.

    نظراً لأنني من أشد المنتقدين للأمير المجنون فقد استغربت أن أحصل على تأشيرة دخول سعودية، ولعلها منحت لي لأنني مسافر برفقة بعثة تابعة للأمم المتحدة في طريق العودة من اليمن. بالنظر إلى المزاج السائد اليوم، بدا الأصدقاء الأمريكيون أقل اهتماماً بسلامتي في اليمن الذي يسيطر عليه المتمردون مقارنة بخشيتهم علي في الرياض.

    والحقيقة أنني شعرت بالأمان، نسبياً، في المملكة العربية السعودية. كان المسؤولون يعاملونني باحترام وكياسة، حتى عندما كنت أتحدث معهم بصراحة مضنية. إلا أن الناس بدوا أكثر خشية من التحدث مع صحفي مقارنة بما كان عليه الحال من قبل، وإذا ما أضفنا إلى ذلك حالة القهر السائدة، فلم يكن عجباً أن يسود الأجواء إحساس بالقومية المغبونة.

    يصعب قياس الرأي العام في أي دولة بوليسية يخضع فيها الصحفيون للمراقبة الشديدة. ولكني مع ذلك أميل إلى التخمين بأن الأمير يتمتع هنا بدعم حقيقي، حيث يرحب الناس بقيادته الشابة ويستبشرون بها خيراً، لدرجة أن كثيرين منهم باتوا يطلقون عليه نفس الأحرف الأولى من اسمه بالإنجليزية MBS حباً فيه، مع أنني صرت بعد تقطيع أوصال الصحفي جمال خاشقجي أطلق عليه نفس الأحرف على اعتبار أنها بالإنجليزية أيضاً الأحرف الأولى من كلمات عبارة “السيد منشار العظم”.

    أشيد بهذه المناسبة بالتصويت التاريخي لمجلس الشيوخ الأمريكي بتحميل محمد بن سلمان المسؤولية عن جريمة قتل خاشقجي ووقف الدعم الأمريكي للحرب التي يشنها السعوديون في اليمن. من الواضح أن المسؤولين السعوديين مهتمون جداً بما جرى ويراقبون عن كثب.

    يقر كبار المسؤولين السعوديين في المجالس الخاصة بأن محمد بن سلمان هو الذي أمر بقتل خاشقجي ولكنهم يصرون على أن العلاقات السعودية الأمريكية أهم من حياة رجل واحد. ويقولون إنه يتوجب على الولايات المتحدة من أجل الحفاظ على الاستقرار في المنطقة الوقوف إلى جانب المملكة العربية السعودية.

    جوابي على ذلك هو الآتي: لا تقتصر المشكلة على أن محمد بن سلمان قاتل، ولكنه تسبب أيضاً في زعزعة الاستقرار في المنطقة، وجوع أطفال اليمن وقوض مصالح المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة في نفس الوقت. إنه يكسر كل ما تلمسه يده.

    يراهن الرئيس ترامب وصهره جاريد كوشنر على الأمير، ولربما كانا من وجهة نظر ضيقة على صواب. صحيح أن الملك فيصل تمكن من الإطاحة بسلفه الضعيف الملك سعود في عام 1964، ولكني لا أرى ما يدل على أن محمد بن سلمان يواجه خطراً يمكن أن يفقده السلطة.

    أكثر ما أثار اهتمامي كان اللقاء الذي جمعني بثلة من المحترفين الشباب الذين يعتقدون بأنني أخطأت في فهمي للأمور.

    أحدهم، واسمه طارق بوحليجة ويعمل مستشاراً في الرياض، احتج علي قائلاً: “لا أدري لماذا تركز وسائل الإعلام على الجانب الرديء. صحيح أن ثمة عثرات، ولكن أهم الأمور التي تحدث هي تحديث البلاد وتنويع موارد الاقتصاد بعيداً عن النفط”.

    وأما فلوى البزعي، والتي تستعد للحصول على رخصة القيادة، فقالت إنها لا تعرف لماذا تعتقل الناشطات في مجال حقوق المرأة، ولكنها أضافت: “الصورة الكبيرة التي أراها تتمثل في أن كل واحدة من النساء في الحياة تستفيد من قيادة السيارة، كما أن النساء والرجال يستفيدون من التقدم الاجتماعي”.

    إلا أن الحداثة لا تتعلق فقط باحتساء الكابتشينو واستخدام تطبيقات الهواتف الذكية، وإنما تتعلق أيضاً بكرامة الإنسان وسيادة القانون. بينما يجلب محمد بن سلمان التقدم الاجتماعي، فإنه أيضاً طائش وقاهر ووحشي، وتنتابني شكوك بشأن قدراته في المجال الاقتصادي، فهو لم يتمكن حتى من تنظيم طرح مبدئي لأسهم أرامكو للاكتتاب العام.

    يعكس دفاع ترامب الغريب عن ولي العهد ما يشوب العلاقة الأمريكية السعودية من خلل. فقد أصبحت هذه العلاقة بأسرها قائمة على التعاملات التجارية، لا غير. يعاملنا السعوديون كما لو كنا حراساً شخصيين لهم ونحن نعاملهم كما لو كانوا موظفين في محطة للوقود.

    إضافة إلى ما يحدوهما من أمل في أن يدعم خطتهما للسلام في الشرق الأوسط، يراودني شك في أن السبب الحقيقي من وراء احتضان ترامب وكوشنر لمحمد بن سلمان هو البيزنس: أي الاعتقاد بأن السعوديين سيستثمرون في مشاريعهما الخاصة في سوق العقارات لعقود قادمة.

    والحقيقة هي أنه مع تقلص أهمية المملكة العربية السعودية كمنتج للنفط فإن حاجتنا إليها تتراجع، وقد لا نحتاج إليها مطلقاً بعد خمسة وعشرين عاماً إذا ما تحررنا تماماً من طغيان النفط المستورد.

    تفاصيل “مثيرة” تكشف “الخطة الأصلية” لاغتيال خاشقجي.. وهذا نص الحوار بين رئيس فريق الاغتيال و”غوزان”

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    خاشقجي محمد بن سلمان نيكولاس كريستوف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter