Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مفاجأة.. “ابن زايد” حضّ نتنياهو على زيارة عُمان بهدف جمع هذه المعلومات! | القصة الكاملة
    تقارير

    مفاجأة.. “ابن زايد” حضّ نتنياهو على زيارة عُمان بهدف جمع هذه المعلومات! | القصة الكاملة

    وطن14 ديسمبر، 2018آخر تحديث:6 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    البروفيسور الإماراتي يوسف اليوسف يهاجم محمد بن زايد واخوته watanserb.com
    البروفيسور الإماراتي يوسف اليوسف يهاجم محمد بن زايد واخوته
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فجرت صحيفة “الأخبار” اللبنانية مفاجأة من العيار الثقيل بشأن زيارة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو لسلطنة عمان، مشيرة إلى أن ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد هو من حض نتنياهو على هذه الزيارة لأهداف خبيثة.

    وبحسب مصادر خليجية نقلت عنها الصحيفة اللبنانية، فإن ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، أدى دورا كبيرا في حض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على زيارة سلطنة عُمان الشهر الماضي، مشيرة إلى أن التنسيق الإماراتي الإسرائيلي وثيق.

    وقالت الصحيفة إن زيارة نتنياهو كان الهدف منها الحصول على معلومات دقيقة، حول الوضع الصحي للسلطان قابوس الذي يعاني من سرطان الأمعاء، ويُقل من ظهوره الإعلامي ـ بحسب الصحيفة ـ وذلك في إطار اهتمامها بعملية خلافته.

    وبحسب المصادر الخليجية قالت الصحيفة، إن السعودية والإمارات تحاول نقل السلطة بعد قابوس، إلى النائب الثاني لرئيس الوزراء أسعد بن طارق، أحد أقوى المرشحين للخلافة.

    ولفتت إلى أن علاقة بن طارق بان زايد وابن سلمان وثيقة، وقد يُحدث وصوله إلى السلطة تغيرا جذريا في السياسة الخارجية العُمانية، التي تمايزت دائما عن السياسات السعودية والإماراتية، ما أدى إلى توتر دائم في العلاقات بين مسقط وكل من الرياض وأبو ظبي.

    وكان نتنياهو أجرى زيارة رسمية إلى سلطنة عمان في الـ26/ أكتوبر الماضي، اجتمع خلالها مع السلطان قابوس بن سعيد، في أول زيارة إسرائيلية رسمية منذ عام 1996، بدعوة من السلطان قابوس.

    وشارك في الوفد الإسرائيلي إلى السلطنة رئيس الموساد، يوسي كوهين، ورئيس هيئة الأمن القومي، مائير بن شبات، ومدير عام الخارجية الإسرائيلية، يوفال روتيم، ورئيس ديوان رئيس الوزراء، يؤاف هوروفيتس، والسكرتير العسكري لرئيس الوزراء، آفي بلوت.

    وحسب مصادر خليجية مطلعة فإن هناك اكثر من مجرد ازمة كانت تشوب العلاقات بين سلطنة عمان ودولة الامارات العربية المتحدة ، اثر نجاح المخابرات العمانية في تفكيك شبكة تجسس واسعة تقف وراءها اجهزة الاستخبارات العسكرية لدولة الامارات.

    وقالت هذه المصادر ان ضبط السلطات العمانية لشبكة التجسس الامارتية كشف عن ان مهمة هذه الشبكة ، هي اكثر من جمع المعلومات العسكرية والامنية والسياسية والاقتصادية عن سلطنة عمان ، وانما هدفها كسب ولاءات ضباط وسياسيين عمانيين، لدولة الامارات لخدمة مشروع استراتيجي وهو التحضير لمرحلة مابعد السلطان قابوس من اجل احتواء سلطنة عمان والتمهيد لضمها لدولة الامارت في مشروع كونفدرالي .

    وحسب هذه المصادر ” فان هذا المخطط الاماراتي ضد سلطنة عمان ، يستند الى خلفية امنية قديمة اسس لها رئيس دولة الامارات العربية المتحدة الشيخ زايد ال نهيان ، حيث امر في منتصف السبعينات ، بتشكيل خلايا في صفوف العمانيين من قبيلة ” الشحوح ” وكسب ولاءاتهم ، واستمالة بعضهم باغراءات كبيرة للتخلي عن الجنسية العمانية وحمل الجنسية الاماراتية ، وخاصة ابناء هذه قبيلة الشحوح المقيمين في المناطق المجاورة لامارة راس الخيمة “.

    واشارت هذه المصادر الخليجية الى ” ان حكام ابو ظبي يمثلون الصقور من بين حكام الامارت وهم الذين يقودون مشروعا امنيا وسياسيا خطيرا ضد نظام السلطان قابوس ، وابناء الشيخ زايد يتفقون في ضرورة احداث تغيير كبير في مرحلة مابعد السلطان قابوس ، لضمان كسب شخصيات قيادية في سلطنة عمان يكونون واقعين تحت تاثير القرار السياسي في دولة الامارت ، تمهيدا لضم سلطنة عمان الى دولة الامارات في كيان كونفدرالي او فدرالي موحد.”

    ويمثل محمد بن زايد في نظر العمانيين شخصية “متطرفة”، ومن السهولة أن نفهم مدى الاستياء منه شخصياً وسهولة التعبئة ضده فهو المسؤول عن تسريح آلاف من العمانيين الذين كانوا يخدمون في السلك العسكري والشرطي في دولة الإمارات منتصف التسعينيات. واعتبر القرار متعسفاً ويلحق أضراراً اقتصادية واجتماعية فادحة بالمسرحين من الخدمة.

    وبرر المسؤولون الاماراتيون ، قرار تسريح العمانيين إلى اكتشاف خلية تجسس عمانية داخل شرطة أبوظبي مكونة من أربعة ضباط لم يتم الإعلان عنها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    سلطنة عمان قابوس بن سعيد محمد بن زايد نتنياهو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    7 تعليقات

    1. بنت السلطنه on 14 ديسمبر، 2018 10:00 ص

      طيب وزيارة عباس قبل النتن من حضه عليها؟
      انا بخبركم سمعت شخص معطي نفسه فوق حجمه يقول ان زيارة عباس ولتقائه بالسلطان قابوس كانت بسببه هو لأنه تكلم عن السلطان بأن حالته الصحيه متدهوره وموجود في المانيا للعلاج ، فقام جهاز الإمن الداخلي العماني بترتيب زيارة عباس بعد اسبوع من تصريحه من إجل نفي كلامه،
      وابن زايد حض النتن لزيارة مسقط ليتأكد من صحة السلطان.

      واكتملت أركان الحدوته.
      من طأطأ لسلام عليكو
      ههههههههههههههههه

      رد
    2. عبدالله بن أحمد on 14 ديسمبر، 2018 7:16 م

      صح لسانك نتن وكل من تعامل معه و إلي حضه يجئ نتن بعد

      رد
    3. من غير اسم on 15 ديسمبر، 2018 6:17 م

      مخططاتكم اوهن من بيت العنكبوت والسيد اسعد بن طارق من ابناء الارض الصالحه التي تربت وترعرعت في تربه عمان الخصبه وهوه من تلامذة السلطان المخلصين الاشاوس ، عمان وابنائها عصيه على الخونه سواء على الصهاينه اوالمتصهينين

      رد
    4. عمق الاحساس on 15 ديسمبر، 2018 9:03 م

      الله يحفظ السلطان والله يحفظ عمان وأهلها

      رد
    5. هزاب on 16 ديسمبر، 2018 3:11 ص

      هههههه! زيارة ألف ليلة وليلة ! انقلبت وبال على أصحابها ! الحين عدوهم الكبير يلعب فيهم لعب! هههه! وجنت على نفسها براقش ! كل يوم والثاني يتم ترعيتهم إذا ما الصهاينة العرب! مرة من تل أبيب مرة من لبنان ! بكرة من طهران1 وهلم جر! وين كنتوا وهذي المذلة ! مسقط وعمان سيتذكروا هذه الزيارة المشؤومة بالكثير من الحزن والقهر والذل وبالطبع الخزي! جابوا لأنفسهم الكلام والملام والشتم والسب والقادم اخطر واخطر ! بس هي المضحكة ! قصة معرفة صحة الحاكم ! هههههه! كل صغيرة وكبيرة عند بريطانيا وتقدمها على طبق من ذهب للصهاينة وفوقها ورود وقبلات! جات على محمد بن زايد وأرسل نتنياهو كعميل للتجسس! ههههه! صراحة وصرنا أقوياء احنا العرب نخلي صهيوني عميل لنا ؟ ونحركه من تل ابيب إلى مسقط وعمان يجيب لنا خبر بايت من 100سنة! ههههههه! خخخخ هععععع! بدلا ما يستمتع بالموسيقى ورقص الفرقة العمانية وهز الوسط والأحاديث الحلوة لأول الصباح والتنازلات والانبطاحات والتطبيع المجاني يروح ويعرف صحة الحاكم ! من عرفنا نضحك ! ههههههه! تقاريره الصحية اللي في ألمانيا عام 2015م وقبلها موجودة على طاولة المخابرات العالمية ونسخة منها مع التحية للموساد ! صراحة وأخيرا صارت الامارات العظمى على حساب مسقط وعمان القزمة ! هاهاها!

      رد
    6. حور on 17 ديسمبر، 2018 2:39 ص

      قلنا لك يا هزاب انك عار على البشرية . ليش ما راضي تفهم ؟
      انت من اي بلد ؟
      لو انت رجل تعرف عن نفسك وبلدك .
      لكن اعتقد لا تعرف عن الرجوله شي .

      رد
    7. هزاب on 17 ديسمبر، 2018 10:15 م

      الرجولة ! ههههه! اللي يتكلم عن تطبيعهم وانبطاحهم وخيانتهم وعمالتهم للصهاينة! لا يعرف الرجولة!!! خخخخخ!هعععع! يعني استقبال نتنياهو والانبطاح له هي الرجولة ؟ الله يبعدنا عنها إذا الرجولة بهذي المعنى! بس أقول لازم تتعلم او تتعلمي شيء اليوم ! اللي تعملوه هو الديوثة ! والعار والشنار الابدي وفضائحكم بجلاجل! ههههه! خخخخخ! هاهاها! هعععع! إلى مزبلة التاريخ! أيها التائهون في بلاط الفرس والصهاينة ! خخخخخ!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter