Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كيف قمع الأمن الأردني المتظاهرين عند “الدوار الرابع” | القصة الكاملة
    الهدهد

    الأمن الأردني يفرق تظاهرة الحراك الشعبي بالدوار الرابع مستخدمًا القنابل المسيلة للدموع

    وطن14 ديسمبر، 2018آخر تحديث:1 أكتوبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الدوار الرابع والأمن watanserb.com
    الدوار الرابع والأمن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    وطن- على غير العادة وبخلاف التظاهرات السابقة، شهدت التظاهرة التي نظمها “الحراك الأردني” في الدوار الرابع بالقرب من مقر رئاسة الوزراء، مساء الخميس، احتجاجا على القرارات الاقتصادية قمعا أمنيا لفضها، حيث لجأت قوات الدرك لاستخدام الهراوات والقنابل المسيلة للدموع مما أدى لوقوع العديد من الإصابات بين المتظاهرين.

    الحراك الشعبي الأردني يمهل حكومة الرزاز “100” يوم فقط وسيعودون للدوار الرابع وكل الميادين

    وتداول الناشطون مقاطع فيديو تظهر أجهزة الأمن وهي تطلق الغاز المسيل للدموع باتجاه المعتصمين، عند محاولتهم الالتفاف على الحاجز الأمني للوصول إلى الدوار الرابع. وشهد الاعتصام تدافعاً بين المحتجين وقوات الدرك، التي قامت بمنع المعتصمين من النزول إلى الشارع المؤدي إلى مبنى رئاسة الوزراء بالقوة، وكان واضحاً محاولة الأمن حصر المحتجين في الساحة القريبة من مستشفى الأردن، فيما وقف معتصمون قرب دوار الشميساني بعدما تعذر عليهم الوصول إلى الموقع الرئيسي للاعتصام. ومقارنة مع وقفات الاحتجاج السابقة ضد حكومة عمر الرزاز، فإن تظاهرة الخميس كانت الأكثر مشاركة جماهيريا، حيث بدا من الواضح أن أعداد المحتجين تزداد مرة بعد أخرى، وخاصة مع تخصيص يوم الخميس لفعاليات الاحتجاج الكبرى. وخلال التظاهرة، طالب المحتجون بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي، وإسقاط منظومة القوانين التي تقيّد الحريات العامّة، وإلغاء رفع ضريبة المبيعات على السلع الأساسية التي خضعت للرفع بداية عام 2018.   وبدا واضحا أن تصريحات وزيرة الدولة لشؤون الإعلام والاتصال في الحكومة الأردنية جمانة غنيمات، في المؤتمر الصحفي الذي عقدته صباح الخميس، ودعت فيه السلطات للوقوف في وجه المحتجين، إذ قالت إن “من يخالف القانون في الاحتجاجات فسيواجه العقاب”، مشيرة إلى أن “هناك من يسعى إلى إشاعة الخراب” وهاجمت من يخاطب رئيس الوزراء عمر الرزاز باسمه دون تكليف، قد استفزت المتظاهرين بشكل رئيسي، الأمر الذي دفعهم للهتاف ضدها.   يشار إلى أن تظاهرة الخميس جاءت في نهاية أسبوع ساخن، شهد اعتقالات واستدعاءات واسعة من الأجهزة الأمنية، شملت عدداً ممن شاركوا في اعتصام الخميس الماضي، فيما حاول رئيس الوزراء خلق شرخ بين المعتصمين عندما دعا 24 منهم للقائه في رئاسة الوزراء، ورافق ذلك الاجتماع شرخ بين الحراكين واتهامات بـ”الخيانة وبيع المعتصمين”.   وتجدد الاعتصامات في العاصمة الأردنية، وبالتحديد قرب الدوار الرابع، منذ أسبوعين على خلفية إقرار الحكومة قانون ضريبة الدخل، وهو القانون الذي أطاح حكومة رئيس الوزراء السابق هاني الملقي قبل نصف عام.   كما جاءت هذه الاحتجاجات رغم الإعلان عن توجيه العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، حكومته بإصدار عفو عام، غير أن مطالب المحتجين مرتبطة أكثر بالأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعانيها الكثير من المواطنين، والنهج السياسي للدولة بشكل عام.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    حكومة الرزاز قانون ضريبة الدخل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter