Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » تحرشوا بأخته وأرادوا توريطه بالجنس.. لهذا اعتدى طلاب بريطانيون على زميلهم السوري | القصة الكاملة
    حياتنا

    تحرشوا بأخته وأرادوا توريطه بالجنس.. لهذا اعتدى طلاب بريطانيون على زميلهم السوري | القصة الكاملة

    وطن28 نوفمبر، 2018آخر تحديث:21 أكتوبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طالب وسوريا watanserb.com
    طالب وسوريا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- أثار الإعلام البريطاني حادثة تعرض طالب سوري في مقاطعة “هدرزفيلد” للضرب على يد زملائه في المدرسة.

    “شاهد” التلفزيون السوري يناصر احتجاجات باريس: ثوار يستحقون الالتفات إلى مطالبهم

    وانتشر فيديو على مواقع التواصل، يُظهر تعرض الطالب جمال (15 عامًا) للضرب والخنق ثم الغمر بالماء، من قبل مجموعة من الشبان.

    British kids beating up Jamal—a Syrian refugee kid w/a broken arm
    •This is Huddersfield UK
    •Jamal’s family literally escaped torture & certain death…for this?
    •When media & politicians demonize marginalized communities—like refugees—this is one resultpic.twitter.com/B2XX6nfRTO

    — Qasim Rashid, Esq. (@MuslimIQ) ٢٧ نوفمبر ٢٠١٨

    وأثار المقطع استياء وغضباً شديدَين بعد انتشاره على نطاق واسع ووصول عدد مشاهديه للملايين.

     

    وبعد تداول العديد من الروايات عن سبب هذا الهجوم العنصري، ذكر موظف مختص بشؤون الهجرة والاندماج، على صلة وثيقة بعائلة جمال السورية أن الهجوم الظاهر في الفيديو، جاء ضمن حملة تنمر عنصرية لفظياً وجسدياً طالت جمال داخل المدرسة وخارجها من قِبل مجموعة من زملائه.

     

    وأكمل في تصريحاته لموقع “عربي بوست” أنه بعد فترة من محاولة المعتدي ومجموعة من رفاقه توريط جمال في علاقة جنسية مع طالبة، أو نسب اعتداء جنسي إليه، وفشلهم في ذلك، الأمر الذي بلّغت العائلةُ الشرطةَ به، ثم قيامهم بالاعتداء عليه بالضرب؛ ما أدى إلى كسر ذراعه.

     

    وأوضح الموظف أن جمال يبرر هذه الحملة ضده بتفوقه دراسياً على نحو خاص.

     

    وتم تصوير الفيديو المتداول حالياً، قبل قرابة شهر من وقت وقوع الحادثة، من قِبل المجموعة نفسها ونشروه على تطبيق سناب شات؛ رغبة منهم في إذلال الشاب السوري، كما أوضح الموظف، لكنه انتشر أمس الثلاثاء على وجه التحديد، بمنصات التواصل الاجتماعي؛ ما أدى إلى تحرك السلطات.

     

    ورغم الإصابة القوية التي تعرض لها جمال، وإبلاغ المدرسة والشرطة بها، استمرت المجموعة المعتدية عليه في الدوام بالمدرسة كأن شيئاً لم يكن في البداية! ثم تم فصل الشاب المعتدي من المدرسة لاحقاً، لا سيما بعد توكيل العائلة محامياً.

     

    ولا تقتصر مأساة العائلة السورية على ما جرى لابنها جمال، إذ تعرضت شقيقته أيضاً للتنمر. وقامت طالبات صديقات للمجموعة المعتدية على جمال، بملاحقتها في مرحاض المدرسة والتحرش بها، ثم كسر نظارتها؛ ما دفعها لمحاولة قتل نفسها بجرح معصمها بقطعة زجاج من نظارتها المكسورة، إلا أنها لم تنجح لحسن الحظ، وتم إسعافها.

     

    وأوضح الموظف، الذي فضل عدم ذكر اسمه، لـ “عربي بوست”، أن المجموعة المعتدية «حوَّلت حياة جمال إلى جحيم، بتهديده بالقدوم لمنزله وضربه هناك، ووضع عائلته أيضاً في حالة قلق دائم».

     

    وذكر محامي العائلة السورية أنه تم الإبلاغ عن جميع حالات التنمر والاعتداء لموظفي المدرسة، الذين -على الرغم من ملاحظتهم الأحداث- فشلوا في حماية هؤلاء الأطفال من الأذى المستمر.

     

    وذكر موقع “ديلي ميل” البريطاني، أن شرطة ولاية هدرزفيلد تحاوط منزل الشاب الذي اعتدى على الطالب السوري لحين انتهاء التحقيقات، خوفًا من حوادث “انتقامية”، ووصف الموقع الحادثة بـ “الصادمة”.

     

    وتم جمع مبلغ 31 ألف جنيه إسترليني للاجئ السوري، عبر موقع “crowdfunding page” الخاص بالتمويل الجماعي، من قبل ناشطين دعوا للتضامن مع اللاجئ ونبذ جميع أشكال العنصرية في البلاد.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    اللاجئون السوريون بريطانيا طالب سوري
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. زرقاء اليمامة الاميركية on 28 نوفمبر، 2018 9:44 م

      للاسف الشديد هده نتيجة الهجرة لمناطق او بلدان غير صديقة للمسلمين او العرب الحمد لله الاخوان السوريين تم احتضانهم بالكامل في جميع الولايات المتحدة الاميركية وساعدوهم في كل شئ تقريبا وكان هناك متطوعين مثلنا من الجالية العربية والاسلامية مع اخوان واخوات مسيحيات قام الجميع بمساعدتهم ودخلوا المدارس وانتظموا ولله الحمد في الدراسة ولدينا سياسة في جميع مدارس اميركا بمحاربة الطلاب المتحرشين بطردهم اسبوع اول مرة ثاني مرة طرد من جميع مدارس اميركا وانا هنا اناشد الاخوان والاخوات السورييات بمحاولة الهجرة الي كندا حاليا او اميركا بعد انتهاء حكم الرئيس ترمب وليس اوروبا عيب كندا الوحيد طقسها وجوها البارد اكثر من اميركا الشمالية ولكنهم مسالمين رجاء فكروا بالموضوع واتركوا اوروبا التعيسة

      رد
    2. زرقاء اليمامة الاميركية on 28 نوفمبر، 2018 9:54 م

      طالما المسؤولين في مدارسهم هناك لم يتدخلوا لمادا لا يوجد شرطي او حرس مثل عنا في اميركا واقل مافيها يكبل ايدي المعتدي ويزج فيه في سجن الاحداث مدارس اميركا كلها موجود فيها علي الاقل شرطي او اثنان مداومين مع الهيئة التعليمية والمدارس كلها مراقبة بكاميرات في كل مكان وعنا عادي كل جنسيات العالم كأننا في منظمة الامم المتحدة تشمل اطفال وشباب من جميع انحاء العالم معقول لا يوجد احد يدافع عنه رجائي الوحيد لهدا الطفل واناشدك بالله الرجاء ان تتعلم وسيلة الدفاع عن النفس مثل الكراتيه انت واختك وهاجروا لكندا اشرف لكم واحسن ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter