Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب سعودي: لماذا تستنكرون زيارة “نتنياهو” للسودان ولا تستنكرون زيارته لسلطنة عُمان؟! | القصة الكاملة
    الهدهد

    كاتب سعودي: لماذا تستنكرون زيارة “نتنياهو” للسودان ولا تستنكرون زيارته لسلطنة عُمان؟! | القصة الكاملة

    وطن27 نوفمبر، 2018آخر تحديث:23 أكتوبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سلطنة عمان وعثمان watanserb.com
    سلطنة عمان وعثمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- في محاولة للتحريض ضدها ودفاعا عن التطبيع، أبدى الكاتب الصحفي السعودي ورئيس تحرير صحيفة “الرياض اليوم” سامي العثمان، المعروف بعدائه للسلطنة عن استنكاره لرفض الشارع العربي لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والسودان.

    سيلتقي السُلطان قابوس بن سعيد .. لهذا تكتسب زيارة الرئيس الفلسطيني لعُمان أهميةً خاصة

    وقال “العثمان” في تدوينة خبيثة عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” #لماذا يستنكر على السودان زيارة نتنياهو التي رددتها بعض المصادر ولا يستنكر على سلطنة عمان وغيرها من دول الخليج التي زارها او ينوي زيارتها!”.

    #لماذا يستنكر على السودان زيارة نتينياهو التي رددتها بعض المصادر ولا يستنكر على سلطنة عمان وغيرها من دول الخليح التي زارها او ينوي زيارتها!

    — محمد سالم|AlFadhli (@AbuAmna_0) November 26, 2018

     

    ولا تأتي تغريدة “العثمان” في إطار الدفاع عن السودان بقدر ما تحمل من إشارة لمهاجمة سلطنة عمان التي رفضت الإنسياق وراء مغامرات ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.

     

    كما تناسى “العثمان” بأن سلطنة عمان أقدمت على خطوة استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد أيام من استقبالها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مما يؤكد أن ما فعلته السلطنة لا يدخل في إكثار التطبيع بقدر ما يدخل في إطار المسؤولية التي تحملها على عاتقها لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية بما يتماشى مع قرارات الشرعية الدولية.

     

    وكان تقرير إسرائيلي نشر مساء الأحد، قد كشف أن المحطة العربية والأفريقية المقبلة لرئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، تتمثل في السودان، فيما أعلنت إسرائيل رسميا عن مساع لإقامة علاقات مع البحرين.

     

    ويبدو، وفقًا للتقرير الذي أوردته “شركة الأخبار” الإسرائيلية (القناة الثانية سابقًا)، أن تطبيع العلاقات الإسرائيلية مع السودان يبدأ بفتح الأجواء السودانية أمام شركات الطيران الإسرائيلية، وعلى وجه الخصوص رحلات الطيران القادمة والمغادرة من البلاد إلى البرازيل.

     

    وأكدت “شركة الأخبار” أن الرقابة سمحت لها بنشر أن هناك مساع إسرائيلية لإقامة علاقات دبلوماسية رسمية وعلنية مع البحرين، وسط تقارير تفيد بأن المنامة ستكون أول دولة خليجية تعلن عن علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، خاصة أن السلطات البحرينية “لا تعتبرها (إسرائيل) عدوا، وأن ذلك التقارب لن يتعارض مع المبادئ الأساسية للبلاد”.

     

    ونقل المراسل السياسي للقناة العاشرة الإسرائيلية، باراك رافيد، عن مسؤول إسرائيلي رفيع، قوله إن إسرائيل تبذل حاليًا جهودًا لتعزيز إقامة العلاقات الدبلوماسية مع البحرين.

     

    وأشار التلفزيون الرسمي الإسرائيلي (كان)، أن زيارة نتنياهو للدولة العربية الأفريقية المسلمة (لم يسمها)، في إشارة إلى السودان، ستكون في الفترة القريبة المقبلة.

     

    وأكد “كان” أن مسؤولين إسرائيليين زاروا بالفعل، بصورة غير معلنة، هذه الدولة العربية المسلمة، وأشار إلى أن الدولة المذكورة لا تجمعها علاقات دبلوماسية علنية مع إسرائيل، وأن الزيارة تأتي في سياق استئناف الحملة التي بدأها نتنياهو في زيارته، مؤخرًا، لسلطنة عُمان.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السودان سامي العثمان سلطنة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. بنت السلطنه on 27 نوفمبر، 2018 6:47 م

      سلطنة عمان هاجمتوها ، لكن ليش تهاجموا سواء عمان أو السودان أو غيرها ؟!!!عمكم ترامب قالها بصريح العبارة(بدون السعوديه ستكون إسرائيل في ورطة كبيره يعني أسرائيل ستغادر، هل تريدون اسرائيل ان تغادر ) ولم تعترضوا على كلامه ،مختصر الكلام لو ما أنتم ما كان هناك كيان صهيوني وبالتالي ما كان هناك الصهيوني النتن وبالتالي ما زار لا عمان ولا السودان ولا غيرها!!!!!!! بأختصار أنطموا ولا تهذروا.

      رد
    2. هزاب on 27 نوفمبر، 2018 11:26 م

      أي تبرير من المعرفات العمانية يزيد من رداءة حالهم ! ولحسن الحظ كل تشبيهاتهم ساذجة ومحاولات للتخابث وليس خبث والتماكر وليس مكر ! والمقارنات تفصح عن نفسيات مريضة تفاجأت على حين غرة بانبطاح بلدهم وتطبيعهم المجاني بعد ان كانوا يملؤن الفضاء الالكتروني بمعلقات ومجلدات وأراجيز العفة والشرف ومقاطعة العدو والمثالية في سد كل أبواب مسقط وعمان أمام الصهاينة لدرجة انك تتخيل بأن هذا البلد في حالة حرب مع إسرائيل ! ههههههه! وأية حرب حرب طاحنة ومقدسة! هععع خخخخخ! ترامب والسعودية وإسرائيل ونتنياهو ! هذيان مجانين ! كان ممكن لو عندكم شجاعة أن تقولوا ضغط ترامب هو الذي أدى إلى انبطاحكم واستقبالكم السيد الصهيوني ! وهو تبرير وقح ولكن قد يسكت عنه الكثيرون! لكن ترامب قال وقال ولولا السعودية لما كانت إسرائيل هذه هي جدل البيضة والدجاجة! ههههه! عموما فات الوقت وفاتكم القطار ! وقصة ذر الرماد على العيون لن تنفع التطبيع هو نفسه في عمان في الامارات في السودان في أي جزء من العالم الإسلامي والوطن العربي ! وما جرى من تدنيس العاصمة العمانية هو تطبيع في أسوأ صوره والتنازلات التي قدمت للسيد الصهيوني مأساة وكارثة مؤلمة وأحاديث مذهلة جرت لآخر الليل كلها تنازلات جنونية لحماية عرش متهاوي ! على المعرفات العمانية المحافظة على كرامتها المهدورة والتوقف عن المحاولات اليائسة البائسة لتسويق كذب صريح وخداع مفضوح !

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter