Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » داعية مصري يغازل إسرائيل ويصف صواريخ المقاومة بـ”ألعاب أطفال”
    الهدهد

    داعية مصري يغازل إسرائيل ويصف صواريخ المقاومة بـ”ألعاب أطفال” | القصة الكاملة

    وطن18 نوفمبر، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صواريخ المقاومة
    صواريخ المقاومة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تداول ناشطون عبر موقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للداعية المصري محمد سعيد رسلان المحسوب على التيار المدخلي وهو يتطاول على المقاومة الفلسطينية ويكيل المديح لإسرائيل.

     

    ووفقا للفيديو المتداول الذي رصدته “وطن”، فبدلا من أن يساند “رسلان” الشعب الفلسطيني المقهور في قضيته العادلة ضد العدو المحتل المغتصب؛ نجده يأمر المقاومة الفلسطينية بالاستسلام، وعدم إبداء أي مقاومة، واصفا الكيان الصهيوني بأنه دولة منظمة.

    #فيديو متداول لرسلان يتطاول على المقاومة ويمتدح كيان الاحتلال . pic.twitter.com/mcRGjmnuRl

    — شبكة فلسطين للحوار (@paldf) November 18, 2018

     

    من جانبه، هاجم عضو مجلس شورى الدعوة السلفية سامح عبد الحميد، في بيان له  “رسلان”، قائلا:” إنه ليس هذا بغريب على رسلان، فهو يحمل الحقد والكراهية في قلبه، وربما يرى أن إسرائيل حاكمًا متغلبًا ، تجب لها الطاعة من الفلسطينيين، ولا يحق لهم المقاومة والخروج عن طاعة بنيامين نتانياهو”، فيما أصدرت الدعوة السلفية بيانا ثمنت فيه الخطوة الهامة التي أقدمت عليها كافة فصائل المقاومة الفلسطينية بالتنسيق، بل التوحد تحت قيادة مركزية واحدة لمواجهة العدو الصهيوني”.

     

    وللداعية محمد سعيد رسلان مواقف شرعية ميّزته عن باقي دعاة السلفية في مصر، ولعل أبرزها رفضه التام والنهائي لفكرة الخروج على الحكام والقيام بثورات ضدهم لإسقاط حكمهم، حتى ولو كانوا فاسدين وظالمين، وذلك لكونهم ولاة أمر شرعيين لهم السمع والطاعة من جميع أبناء الشعب.

     

    ومن هذه المنطلقات، رفض “رسلان” ثورات الربيع العربي ووصفها بأنها فوضى خلاقة لا تمتّ إلى الإسلام بأية صلة، في الكثير من دروسه وخطبه وكتاباته.

     

    ويرفض “رسلان” أيضاً فكرة الانتخابات بكافة صورها وأشكالها ويعتبرها حراماً شرعاً، وكانت آخر فتاويه في هذا الصدد تحريمه للانتخابات الرئاسية المصرية التي جرت مؤخرا، ومطالبته الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالاستمرار في حكمه دون أية انتخابات كونه ولي أمر شرعي لا يجوز الاستفتاء عليه أو التفكير في خلعه من منصبه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الاحتلال القاهرة المقاومة الفلسطينية داعية سلفي قصف قطاع غزة محمد سعيد رسلان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. أحمد on 18 نوفمبر، 2018 6:39 ص

      العاب الاطفال هذه أرعبت الصهاينة و هي افضل من خردة دبابات جيشك التي صدأت و لا تحرك ساكنا و من يحميك ايها الطبال المهرج هذه الالعاب التي تسخر منها و اتاسف بف يحسب هذا التهريج على الدعوة

      رد
    2. مغربي on 18 نوفمبر، 2018 8:57 ص

      الكلب اشرف منك..من منافقي الدرك الاسفل

      رد
    3. ابوعمر on 18 نوفمبر، 2018 9:56 ص

      مؤخــــــــــــــــــــــــــرة هذا(البغل أقصد المشعوذالمصرائيلي الزبالة رسلان)..مؤخـــرته أفضل مرحاض لآل صهيون..للراحة البيولوجية أكرمكم الله..صواريخ القسام وكل الفصائل الجهادية في غزة أسقطت وأطاحت بسيدكم ليبرمان وزير الدفاع أيها الكلب المسن رسلان كلبان خرفان

      رد
    4. علي العلي on 18 نوفمبر، 2018 10:58 ص

      تفو عليك يا موالي السيسي

      رد
    5. م عرقاب الجزائر on 18 نوفمبر، 2018 12:33 م

      (اقتربت الساعة وانشق القمر وإن يروا أية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر ولقد جاءهم من الأنباء ما فيه مزدجر حكمة بالغة فما تغن النذر فتول عنهم يوم يدع الداع إلى شيء نكر خشعا أبصارهم يخرجون من الأجداث كأنهم جراد منتشر مهطعين إلى الداع يقول الكافرون هذا يوم عسر،كذبت قبلهم قوم نوح فكذبوا عبدنا وقالوا مجنون وازدجر فدعا ربه أني مغلوب فانتصر …)،هذا الكذَاب الأشر ؟!،المتبع لهواه؟!،المنظَر للطغاة؟!،المزكي أعمالهم؟!،الراكن للظلمة؟!،الماسح لأحذية الصهاينة؟!،اللاعق لسيوف الدمويين وهي تقطر دما بدماء المظلومين المقتولين ظلما-ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا-؟!،هذا الذي ليس في وجهه ماء حياء لذلك يقول مالا يقال وما لا يرضى من القول؟!،وقد صدق خير من قال:(إن لم تستح فاصنع ماشئت)؟!،وبالفعل فهذا الديوث لا يستحي؟!،لم يحفظ الرأس وما وعى؟!،مطلقا لسانه على عواهله؟!،متناسيا أنه:(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)؟!،وقوله تعالى:(ولا تقف بما ليس لك به علم إنَ السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا)؟!،لم يحفظ البطن وماحوى؟!،حيث جعله بطنه الأسير للرز يخبط خبط عشواء؟!، يمرق كمروق السهم من الرمية؟!،لم يذكر الموت والبلى ولذلك ركن للطواغيت حتى يعمر في الدنيا 1000سنة ؟!،وماهو بمزحزحه من منصة السؤال يوم القيامة أن يسأل أمام الواحد الديان؟!،(قفوهم إنهم مسؤولون)؟!،مسؤولون عن علمهم وما صنعوا به؟!،مسؤولون عن علمهم الذي لم ينفع ؟!،بل علمهم أصبح شواظا من نار يصلون به الضعفاء والمقهورين عوض أن يكون علمهم سندا لهم بنصرة إخوانهم ظالمين ومظلومين؟!،بل والحق صاروا يخذلونهم وهم مظلمون؟!،فماذا لو كانوا ظالمين؟!،هذا الديوث يدعو للاستسلام والانهزامية والتجرد من الحق الطبيعي في الدفاع عن النفس الذي تقره كل الشرائع الدينية والدنيوية ؟!،بل هي غريزة لدى أبسط دابة خلقها الله عزَ وجل؟!،فمال هذا الأفاك يدعو من يدافع عن النفس للنأي عن ذلك بحجة الضعف؟!،أين هو وهو الحمار يحمل أسفارا من قول خير الأنام:(من قوتل دون ماله فهو شهيد،ومن قوتل دون عرضه فهو شريف-أو كما قال النبي (ص))؟!،بمنطق هذا الدجال أنه إذا كنت ضعيفا فلا بأس أن تغتصب زوجتك وبناتك أمام عينيك فلا تصك ولا تحك ولا تستغيث ولا تحتج بل صفق وطبَل ؟!،شيوخ الرز يؤيدون إزاحة من جاءوا بالصناديق والخروج عنهم؟!،في وقت يزكون من جاء ممتطيا الدبابات؟!،يدينون الخروج ويتعاملون مع نتائج الخروج كنتائج شرعية؟!،أوليس هذا دعوة ضمنية للخروج؟!،فالواقع أن جميع الانظمة الشرقية كواقع الحال الآن ماهي إلا نتيجة للخروج؟!،الخروج عن الخلافة العثمانية تولدت عنه عدة دول؟!،وما تلى تلك المرحلة من الانقلابات شكَل نظما أخرى تلغي بعضها بعضا بفعل الخروج؟!،فلم يرضى المعتوه بفرسان الخروج هنا ؟!،ويدين فرسان الخروج هناك؟!،إنه لأمر مشين أن يدين اهل غزة وهم يطلقون العاب أطفال على الصهاينة؟!،في وقت يصمت عن رمي غزة باليورانيوم المنضب؟!،بل وصمت لما قصفت الأف16 شيخا مقعدا بآخر الصواريخ محولة جسده إلى أشلاء وهو يخرج لتوه من صلاة الفجر؟!،ونقصد الشيخ أحمد ياسين؟!،إذا كان عليك ألا ترمي عدوك بألعاب أطفال فلم زكى رمي غير العدو بالنار في رابعة وجرف جثثهم بالبيلدوزرات؟!،هذا المعتوه وأمثالهم ليس إلا منظر الطواغيت والمحتلين؟!،نسي المعتوه بأن أجدادنا الجزائريين ثاروا ضد فرنسا العضو في الحلف الأطلسي وليس معهم إلا كلمة (الله أكبر)والعصي التي صنعوها بأيديهم؟!،فماكانت النتيجة؟!،ألم تكن النتيجة نصرا مؤزرا ؟!،ينسى المعتوه ويتناسى أنه:(وما رميت إذا رميت ولكن الله رمى)؟!،ونسي أن الهزيمة تأتي مع القوة والخيلاء؟!،ألم يقرأ:(ويوم حنين إذ أعجبتكم قوتكم……)؟!،ألم يقرأ المعتوه:(إن ينصركم الله فلا غالب لكم)؟!،ألم يقرأ المعتوه:(وأعدوا لهم مااستطعتم من قوة)؟!،أليس المقاومون بذلوا قصارى جهودهم رغم الحصار لاعداد ما استطاعوا من قوة فتوصلوالـ-ألعاب أطفال كما زعمت-؟!،والتي جعلت ليبرمان يستقيل؟!،والصهاينة يستجدون وقف اطلاق-ألعاب الأطفال-؟!،والتي جعلت المستوطنين أيقاظا في الملاجيء وهم رقود؟!،طيب هم ليس لديهم لعب أطفال؟!،إذا أوعز لوليك الحميم بأن يمدهم بالرافال؟!، والميسترال؟!، والأف سيكستين ؟!ـودبابات إبراهامز ؟!،والمدد من أفرادكتيبة ثلاث سبعات؟!،وثلاث تسعات ؟!،كتيبتان رأينا بطولتهما في الانقضاض على العزل في رابعة والنهضة؟!،أنت مجرم ومن تنظَر لهم مجرمون؟!، مجرمون بتسليمكم المسلمين للمحتلين ؟!،فهل المسلم يسلم المسلم؟!،وهل المسلم يخذل المسلم؟!،قاتلكم الله جميعا أنَ توفكون؟!.وهذا غيض من فيض مما يمكن ان يقال؟!.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter