Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » كان يتجهّز للإحتفال بالعيد الوطني.. من هو “فتى الطّموح” الذي أفجعت وفاته العُمانيين؟ | القصة الكاملة
    حياتنا

    وفاة الشاب العماني خالد الحبسي بحادث سير تدمع قلوب العمانيين وتزيد الحزن في الوطن

    وطن17 نوفمبر، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العيد الوطني في سلطنة عمان
    العيد الوطني في سلطنة عمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    توفي الشاب العُماني خالد الحبسي البالغ من العمر 25 عاماً، رئيس فريق “مبادرات شبابية”، وأحد أبناء ولاية “المضيبي”، بحادث سير في العاصمة مسقط.

     

    وأثارت وفاة “الحبسي” حالة من الحُزن بين المغرّدين العُمانيين على “تويتر”.

     

    وذكر نشطاء أن “الحبسي” عُرف “بوطنيته المخلصة وحبه العميق للعمل التطوعي”، وكان يستعد للعيد الوطني 48 لسلطنة عُمان، للاحتفال والتقديم.

     

    وقالت المغرّدة العُمانيّة فاطمة الحبسي “خالة الفقيد”: “كان يقول اذا لم تحضروا فأنتم لا تدعموني في تحقيق طموحي”. مؤكدةً أنّه وهب شبابه لتحقيق طموحه والمبادرة الإنسانية والسعي وراء الخير.

    كان يستعد للعيد الوطني 47 للاحتفال والتقديم ، وكان يقول اذا لم تحضروا فأنتم لا تدعموني في تحقيق طموحي ?? وهب شبابه في تحقيق طموحه والمبادرة الإنسانية والسعي وراء الخير .. ليودعنا في ليلة الجمعه بخبر وفاته ? pic.twitter.com/jLKuzX5WdL

    — فاطمة الحبسي (@AlhabsiFatma) ١٦ نوفمبر ٢٠١٨

    ونشرت آمنة البلوشية عضو المجلس البلدي ممثلة ولاية السيب إحدى رسائل الفقيد، يخبرها فيها عن مكان اقامة فعالية العيد الوطني48، متمنياً حضورها.

    إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا: إنا لله وإنا إليه راجعون

    خالد بن سعيد الحبسي
    25 سنة
    توفى في حادث اليم

    كان اخر تواصلي معه يوم امس استعداداً لفعاليه العيد الوطني??و اليوم نصبح على اخبار مفجعة وحزينه على انه فارق الحياه

    اللهم اجعل مثواه الجنة@AlhabsiFatma pic.twitter.com/OIWiUNT7ia

    — ﮼امنه﮼ ﮼البلوشية﮼ ??عضوة المجلس البلدي MMC (@AlbaloushiAmna) ١٦ نوفمبر ٢٠١٨

    ونعى المغرّدون العمانيون بعبارات الحزن، الشاب “الحبسي”.

    #خالد_الحبسي رئيس فريق المبادرات الشبابية..
    فتى طموح..

    رحمه الله عليك واسكنك فسيح جناته..

    انا لله وانا اليه راجعون.. pic.twitter.com/wbigxDdj6X

    — ❤ أحمد الحبسي ❤ (@ahmadalhabsi98) ١٦ نوفمبر ٢٠١٨

    التقيت به قبل 3 أعوام في #صلالة ، شاب طامح ومهووس بالأعمال التطوعية والخيرية، وبالرغم من صغر سنة إلا أن أعماله الخيرة تشعد له بالخير وستستمر شاهدة له لسنوات طويلة قادمة، رحمك الله يا خالد وغمد روحك الطاهرة إلى الجنة.
    #خالد_الحبسي_في_ذمة_الله pic.twitter.com/dNvk8YrwX8

    — المختار الهنائي (@MuktarOman) ١٦ نوفمبر ٢٠١٨

    انتقل الى رحمة الله خالد بن سعيد الحبسي أثر حادث سير في مسقط ، رحمة الله عليه وجعل مثواه الجنة ، اللهم اغفر له وارحمه رحمة واسعة فهو ضيفا معك فتقبل ضيافته وأكرم نزله ووسع مدخله وافتح له بابا إلى الجنة ليرى مكانه فيها واربط على قلوب أهله وذويه الصبر الجميل ولا حول ولا قوه إلا بك pic.twitter.com/ntcYmHVlaT

    — أبوحميد الفزاري OMAN ?? (@k_Alfazari) ١٦ نوفمبر ٢٠١٨

    انا الله وان اليه راجعون افجعنا خبر رحيله اثر حادث سير الأليم#خالد_الحبسي_في_ذمة_الله pic.twitter.com/eyJLazTMqO

    — خالد الحبسي (@qw4CWne6A8GNowY) ١٦ نوفمبر ٢٠١٨

    خالد الحبسي .. الذي عرفته بوطنيته المخلصة وحبه العميق للعمل التطوعي .. رحل عن الدنيا أثر حادث سير أليم.
    رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وألهم اهله وذويه الصبر والسلوان.
    (انا لله وانا اليه راجعون) pic.twitter.com/YnjvbYxvZp

    — علي الحبسي (@ali_alhabsi_) ١٦ نوفمبر ٢٠١٨

    كان سقف طموحه عاليا جدا في المجال التطوعي

    البارحة .. رحل أحد المبادرين

    و جاء الخبر ليقول #خالد_الحبسي_في_ذمة_الله

    خالد أرسل لي قبل فترة بسيطة يقول ( سأبدأ مشروعي التطوعي الخاص بالمواهب قريبا ، فقد رحل أناس و سيأتي غيرهم ، و ستبقى عمان بسواعد شبابها أفضل )

    رحمك الله يا خالد pic.twitter.com/VQMLB5WU9i

    — علي الشيادي (@AliAlSheyadi) ١٦ نوفمبر ٢٠١٨

    وتحتفل سلطنة عمان في 18 نوفمبر/ تشرين الثاني، بذكرى عيدها الوطني، الذي يحمل في ثناياه عبق المنجزات الحضارية ومعاني الفخر والولاء على امتداد أرض عُمان، في ظلّ قيادة السلطان قابوس بن سعيد.

     

    والعيد الوطني العُماني يعدّ يوماً مميزاً بالنسبة لمواطني سلطنة عُمان، إذ يحتفلون بمحطة أساسية في تاريخهم الحديث، حفر خلالها السلطان قابوس أسس بناء جديد لدولتهم.

     

    وبعد مسيرة 48 عاماً، حقق السلطان ما قال في خطابه التاريخي الأول عام 1970، الذي وعد فيه بإقامة الدولة العصرية، لتشهد الدولة بعدها سلسلة من الإنجازات في كل القطاعات، مع حرصها على الحفاظ على أصالتها وعراقتها وتكريس قيمها واعتزازها بتراثها.

     

    وعرفت عُمان بالوسطيّة والحياد في سياستها الخارجية، وموازنة علاقاتها مع الدول.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    العيد الوطني 48 سلطنة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. بنت السلطنه on 17 نوفمبر، 2018 10:19 ص

      رحمه الله وغفر له واسكنه فسيح جناته.

      رد
    2. عمان on 17 نوفمبر، 2018 7:00 م

      رحمه الله تعالى واسكنه فسيح جناته .
      تعاملت مع هذا الشاب منذ خوالي ثلاث سنوات .رحمة الله عليه في قترة وكان في قمة الاخلاق.

      انا لله وانا اليه راجعون

      رد
    3. هزيم الرعد 1 on 17 نوفمبر، 2018 11:25 م

      رحمه الله رحمة واسعة و غفر له
      و الهم اهله الصبر و السلوان

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter