Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الأمير الصغير غطى على الجميع.. “كارنيغي”:مقتل خاشقجي صرف أنظار العالم عن جرائم القاتل الآخر | القصة الكاملة
    الهدهد

    الأمير الصغير غطى على الجميع.. “كارنيغي”:مقتل خاشقجي صرف أنظار العالم عن جرائم القاتل الآخر | القصة الكاملة

    وطن5 نوفمبر، 2018آخر تحديث:11 يناير، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن سلمان يشتري الصمت الدولي watanserb.com
    ابن سلمان يشتري الصمت الدولي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ذكر مركز “كارنيغي” للدراسات في مقال مطول نشر بموقع المركز الإلكتروني، ناقش فيه قضية “خاشقجي” وعلاقتها بحرب اليمن، أن استبداد ابن سلمان وجرائمه الوحشية غطت وصرفت أنظار العالم عن جرائم “شيطان العرب” محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي.

     

    المقال المشترك للمحللين، ريتشارد سوكولسكي ودانيال ديبتريس، يقول أن المغامرة الإقليمية الكارثية والاستبداد الوحشي لولي العهد السعودي، جنَبا “عيال زايد” تركيز واشنطن على مسؤولية الإمارات عن المذبحة التي تعصف بالمنطقة.

     

    ويتابع المقال أنه منذ مقتل جمال خاشقجي على يد فرقة سعودية في مطلع أكتوبر، كان محمد بن زايد، ولي عهد أبو ظبي، وراعي ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، يشبه القطة التي ابتلعت طائر الكناري. لقد نجحت المغامرة الإقليمية الكارثية والاستبداد الوحشي في صرف أنظار واشنطن عن مسؤولية ابن زايد عن المذبحة التي تعصف بالمنطقة.

     

    وأكمل: لكن لا ينبغي إعطاء الإمارات بطاقة الخروج من السجن مجاناً. إذا كان البيت الأبيض يرفض محاسبة الإمارات على تقويض مصالح الولايات المتحدة، فيجب على الكونغرس أن يستخدم سلطته الدستورية لملء فراغ القيادة.

     

    طيلة فترة الحرب الأهلية في اليمن التي دامت ثلاثة أعوام ونصف، كان الإماراتيون متوحشين ومتهورين مثل السعوديين. ففي الوقت الذي تقوم فيه الطائرات السعودية بذبح مدنيين أبرياء في قاعات الأفراح والجنازات والمنازل والأسواق والمدارس والموانئ، أسهمت الإمارات، على الأرض، في الكارثة الإنسانية. لقد كان الهجوم العسكري الذي تقوده دولة الإمارات في مدينة الحديدة وحولها بمثابة كارثة: فقد نزح أكثر من 400 ألف يمني منذ يونيو الماضي ، وأدى القتال إلى تفاقم أزمة الغذاء والمجاعة في البلاد.

     

    أبلغت منظمات حقوق الإنسان عن معسكرات احتجاز سرية تديرها الإمارات، حيث وقع فيها التعذيب والضرب والصدمات الكهربائية وعمليات القتل. ودفعت العائلة المالكة في الإمارات الجنود المتقاعدين (المرتزقة) في القوات الخاصة الأمريكية لتعقب واغتيال شخصيات سياسية يمنية، محسوبة على جماعة الإخوان المسلمين.

     

    في عدن، أنشأت الإمارات ورعت مليشيات لإثارة العنف وإحداث التصدع بالوكالة. واليمنيون الذين رأوا، أول الأمر، التدخل الإماراتي عملا بطوليا للدفاع عن سيادة بلدهم من ميليشيات متوحشة تدعمها إيران، يصورونها اليوم قول احتلال، إن لم تكن استعمارًا.

     

    ويشير كاتبا المقال إلى أن الإمارات جزء من التحالف العربي، بقيادة السعودية، الذي فرض حصارًا على قطر في مايو 2017. كانت هذه الدول تحاول، من بين أمور أخرى ، إجبارها على إتباع سياسة خارجية أقل استقلالية. اتخذت دولة الإمارات موقفاً أكثر تشدداً ضد القطريين من السعوديين، جزئياً لأنها أكثر تعصباً من الرياض بشأن القضاء على أي أثر لنفوذ الإخوان المسلمين في قطر والمنطقة عموما.

     

    كانت المقاطعة، التي قسمت شركاء أميركا في مجلس التعاون الخليجي، كارثة لكل من الإمارات والسعودية، مما وفر فرصاً لإيران وتركيا لتوسيع نفوذهما في الدوحة. كما إنها لم تعمل بشكل جيد بالنسبة لواشنطن التي كانت تأمل في تشكيل جبهة خليجية موحدة لاحتواء النفوذ الإيراني. لكن بالنسبة للإمارات، كان السعوديون بديلاً مفيداً للطموحات الإقليمية الضخمة. سمحت لهم العلاقة الإماراتية مع السعودية بأن يتغلبوا على حجمهم ووزنهم، وهذا ليس شيئًا جيدًا.

     

    لا تختلف الإمارات عن السعودية في سجل الانتهاكات وحملات القمع، ويواجه الإماراتيون الذين تحدثوا عن قضايا حقوق الإنسان لخطر الاحتجاز التعسفي والسجن والتعذيب. ويقضي كثير منهم فترات سجن طويلة، والعديد منهم غادروا البلاد تحت الضغط.

     

    ودولة الإمارات قمعية مثل السعودية، ولكن أقل خبثا وأكثر كفاءة، وفقا لتقديرات الكاتبين، وهذا ما سمح لها بالتحليق خارج شاشات الرادار في الغرب والهروب من الفحص الدقيق، وهي تتلقى الدعم الدبلوماسي والعسكري، مثل السعوديين، من واشنطن. وقد أنفقت أبو ظبي 21.3 مليون دولار في العام الماضي للتأثير في سياسة الولايات المتحدة.

     

    وأثبت يوسف العتيبة، سفير الإمارات في الولايات المتحدة، أنه بارع جدا في الترويج لنفوذ بلاده، حيث يزعم أنه وضع جاريد كوشنر، صهر الرئيس ترامب، “في جيبه”.

     

    في الواقع، كما أورد الكاتبان، يبدو أن الإمارات قد أقنعت السياسة الخارجية الأمريكية برمتها، أن مصالح الأمن القومي لدولة أبو ظبي وواشنطن متشابهة، ولا يجب عليها تحمَل مسؤولية أخطائها. والزعماء السياسيون للولايات المتحدة أكثر جُبنا من أن يُدينوا السلوك السيئ للإمارات، وهم مترددون جدا في فرض العقوبات عندما تقوض الإمارات أهداف أمريكا في المنطقة، ومتخوفون جدا من فصل أمريكا عن الحرب الطائفية والكارثة الإنسانية التي ارتكبها الإماراتيون.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبو ظبي الامارات الرياض السعودية القنصلية السعودية اليمن تعذيب جرائم جمال خاشقجي-2 عدن قاتل قتل محمد بن زايد محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter